النقباء والرؤساء
تولى نقابة المحامين بدمشق منذ تأسيسها في عام 1921 عدد من النقباء والرؤساء هم:
المجموع 40 دورة لـ 49 سنة تعاقب عليها 18 نقيب.
فارس الخوري
أول نقيب لنقابة محامي دمشق

(دورة
عام 1921) (ودورة عام 1923) (ودورة عام 1924) (ودورة عام 1925)
- سوري من مواليد قرية الكفير التابعة لقضاء حاصبيا في لبنان في 20 تشرين ثاني
1877م. مسكنه في دمشق باب توما قبة الموارنة.
تلقى علومه الابتدائية في مدرسة
القرية، ثم بالمدرسة الأمريكية في صيدا.
- دخل الكلية الإنجيلية السورية، والتي سميت بعد ذلك (الجامعة الأمريكية) ببيروت.
- حصل على شهادة بكالوريوس في العلوم عام 1897، وكانت هذه الشهادة في ذلك الحين
شهادة ثقافية عامة ليس فيها اختصاص في أحد فروع العلوم والآداب، دعاه رئيس الجامعة
للتدريس في القسم الاستعدادي كمعلم للرياضيات واللغة العربية.
- دعي فارس الخوري لإدارة المدارس الأرثوذكسية في دمشق، ولإعطاء بعض الدروس في
مدرسة تجهيز عنبر. ثم عُين ترجماناً للقنصلية البريطانية (1902ـ 1908).
- لم يترك فارس الخوري الدرس والتحصيل، بل ظل منكباً على الدراسة والمطالعة فدرس
اللغتين الفرنسية والتركية لوحده دون معلم وبرع فيهما، كما أنه أخذ يطالع الحقوق
لنفسه، وامتهن المحاماة، وتقدم بفحص معادلة الليسانس بالحقوق فنالها، وصار أستاذاً
للقانون في دمشق.
- في عام 1908م انتسب لجمعية الاتحاد والترقي فكان هذا أول عهده بالسياسة.
- انتخب سنة 1914 نائباً عن دمشق في مجلس المبعوثان العثماني. وفي سنة 1916 سجنه
جمال باشا بتهمة التآمر على الدولة العثمانية، لكنه بُرئ ونفي إلى استنبول، حيث
مارس التجارة هناك.
- عاد إلى دمشق بعد انفصال سوريا عن الحكم العثماني. وفي عام 1919 عُين عضواً في
مجلس الشورى الذي اقترح على الشريف فيصل تأسيسه، كما سعى فارس مع عدد من رفاقه إلى
تأسيس معهد الحقوق العربي، وكان هو أحد أساتذته، كما اشترك في تأسيس المجمع العلمي
العربي بدمشق.
- تولى وزارة المالية في الوزارات الثلاث التي تألفت خلال العهد الفيصلي. وعلى إثر
احتلال الفرنسيين لسوريا عام 1920 انصرف وتفرغ للعمل بالمحاماة. ثم انتخب نقيباً
للمحامين واستمر خمس سنوات متتاليات، كما عُين حقوقياً لبلدية دمشق، وعين أستاذاً
في معهد الحقوق العربي لتدريس مادتي أصول المالية وأصول المحاكمات الحقوقية.
- له ثلاث مؤلفات في القانون هي: (أصول المحاكمات الحقوقية) و (موجز في علم
المالية) و(صك الجزاء).
- أسس وعدد من الوطنيين في سوريا حزب الشعب رداً على استبداد السلطة الفرنسية.
فقبض عليه وسجن في أعقاب الثورة العربية 1916ولما قامت الثورة السورية عام 1925
اعتقل وآخرون ونفوا إلى معتقل أرواد.
- وفي عام 1926 نفي إلى خارج سورية بسبب استقالته من منصب وزير المعارف في حكومة
الداماد أحمد نامي بك احتجاجاً على سوء نوايا الفرنسيين.
- شارك مع عدد من الوطنيين في تأسيس الكتلة الوطنية، وكان نائباً لرئيسها يضع
القرارات ويكتب منشوراتها، وهذه الكتلة قادت حركة المعارضة والمقاومة ضد الفرنسيين،
وكانت من أكثر الهيئات السياسة توفيقاً وفوزاً مدة تقارب العشرين عاماً.
- على أثر الإضراب الستيني الذي عم سوريا عام 1936 للمطالبة بإلغاء الانتداب
الفرنسي تم الاتفاق على عقد معاهدة بين سوريا وفرنسا، ويقوم وفد بالمفاوضة لأجلها
في باريس، فكان فارس الخوري أحد أعضاء هذا الوفد ونائباً لرئيسه.
- انتخب رئيساً للمجلس النيابي السوري عام 1936 ومرة أخرى عام 1943، كما تولى
رئاسة مجلس الوزراء السوري ووزيراً للمعارف والداخلية في تشرين أول عام 1944.
- وقد أعاد تشكيل وزارته ثلاث مرات في ظل تولي شكري القوتلي رئاسة الجمهورية
السورية.
- ثم وفي عام 1945 ترأس الوفد السوري الذي كُلّف ببحث قضية جلاء الفرنسيين عن
سوريا أمام منظمة الأمم المتحدة، التي تم تأسيسها في نفس العام، حيث اشترك بتوقيع
ميثاق الأمم المتحدة نيابة عن سورية كعضو مؤسس. وقد ألقى خطبة في المؤتمر المنعقد
في دورته الأولى نالت تقدير العالم وإعجابه. حيث أبدى فيها استعداد سورية وشقيقاتها
العربيات لتلبية نداء البشرية من أجل تفاهم متبادل أتم، وتعاون أوثق، كما تحدث فيها
عن خطورة المهمة الملقاة على عاتق المؤتمر، وأظهر تفاؤله في إمكانية تحقيق الفكرة
السامية التي تهدف إليها المنظمة العالمية. وبناء على جهوده فقد منحته جامعة
كاليفورنيا (الدكتوراه الفخرية) في الخدمة الخارجية اعترافاً بمآثره العظيمة في حقل
العلاقات الدولية.
- ندب لمؤتمر سان فرانسيسكو للأمم المتحدة 1946. واشترك في وضع ميثاق جامعة الدول
العربية 1945.
- انتخب عضواً في مجلس الأمن الدولي (1947- 1948)، كما أصبح رئيساً له في آب 1947.
ولطالما ضجت هيئة الأمم بخطبه ومناقشاته باللغة الإنجليزية من أجل نصرة الحق في
القضية العربية.
- عاد إلى بلاده بعد انتهاء عضوية سورية في مجلس الأمن الدولي، وكان قد انتخب
رئيساً للمجلس النيابي لعام 1947 عندما كان يمثل سورية في مجلس الأمن. ولكن عندما
حل هذا المجلس على أثر الانقلاب الذي قام به حسني الزعيم ثابر فارس الخوري على عمله
في الحقل الدولي، وترأس الوفود السورية إلى هيئة الأمم.
- في عام 1954 طلب رئيس الجمهورية هاشم الأتاسي من فارس الخوري تشكيل حكومة سورية،
لكنها لم تستمر سوى أشهر معدودة. فاعتكف في منزله، يذهب مرة كل عام إلى جنيف ليشترك
في جلسات لجنة القانون الدولي التي هو عضو فيها.
- في 22 شباط 1960 منح جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية من قبل الرئيس
جمال عبد الناصر بناء على توصية المجلس الأعلى للعلوم والفنون.
- وكانت وفاته مساء الثلاثاء 2 كانون الثاني 1962، في مستشفى السادات بدمشق.

(دورة عام 1922) (ودورة عام 1926) (ودورة عام 1927) (ودورة
عام 1928) (ودورة عام 1929) (ودورة عام 1930) (ودورة عام 1931) (ودورة عام 1932)
(ودورة عام 1938) (ودورة عام 1939) (ودورة عام 1940) (ودورة عام 1941)
- سوري من مواليد مدينة دمشق سوق ساروجة سنة 1884.
- حائز على شهادة المعهد الحقوقي بالأستانة وشهادة التجهيز.
- يجيد المرافعة باللغات العربية والتركية والفرنسية.
- عام 1922 انتخب في المجلس التأديبي لنقابة المحامين.
- عام 1923 انتخب عضواً في مجلس نقابة المحامين.
- وفي عام 1938 انتخب نقيباً للمحامين لدورة 1938- 1939 بموجب الانتخابات الجارية
بتاريخ 27/10/1938 وتم تجديد ولاية المجلس في عهدة لمدة سنة أخرى أي لعام 1940
بموجب المرسوم الاشتراعي رقم 41 تاريخ 14/10/1939. وجددت أيضاً سنة أخرى لعام 1941
بموجب المرسوم الاشتراعي رقم 144 تاريخ 21/11/1940.
- ثم جرت انتخابات 28/10/1941 ففاز فيها أيضاً بمنصب النقيب لدورة 1941/1942.
- وبذلك يكون قد ظل نقيباً للمحامين من عام 1938 وحتى نهاية عام 1942.
- وقبل ذلك كان قد شغل منصب مدعي عام في محكمة صيدا وعضو محكمة بداية في حماة.

(دورة عام 1933) (ودورة عام 1935)
(دورة عام 1934) (ودورة عام 1936) (ودورة عام 1937)
- نقيب المحامين لدورة 1934- 1935.
- ثم فاز بنفس المنصب مرة أخرى لدورة 1936-1937.
- شغل منصب الوزارة في عام 1938. كما عين وزيراً مفوضاً في واشنطن.
- بتاريخ 28/11/1946 أهدى قسم هام من مكتبته الخاصة إلى مكتبة نقابة المحامين. وقد
استلمت النقابة هذه الهدية الثمينة التي تألفت من مئتين وعشرين مجلداً من نفائس
الكتب الحقوقية والأدبية.
(دورة عام 1942) (ودورة عام 1946) (دورة عام 1947) (دورة
عام 1948) (دورة عام 1949) (دورة عام 1950)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1905.
- بدأ بممارسة مهنة المحاماة منذ عام 1919
- انتخب عضواً في النقابة من عام 1938 وحتى عام 1942، وكان أميناً لسر النقابة
ونائباً للنقيب.
- انتخب بالإجماع في 23 نيسان 1938 رئيسا لاتحاد المحامين.
- كان هو صاحب فكرة عقد المؤتمر الدولي للمحامين العرب، وقد قررت الهيئة العامة
لاتحاد المحامين في 6/2/1939 إنشاء رئاسة فخرية لاتحاد المحامين، وإسنادها إليه على
أن يكون هذا المنصب بصفته الشخصية والحكمية ثابتاً ودائماً.
- وضع مشروع قانون تقاعد المحامين وأنشأ خزانتها.
- في عام 1947 استجاب ملوك ورؤساء الدول العربية (الرئيس السوري شكري القوتلي،
وملك مصر والسودان الملك فاروق، وملك السعودية عبد العزيز آل سعود، وملك العراق
الملك فيصل الثاني، والملك عبد الله ملك الأردن،والرئيس بشارة الخوري رئيس جمهورية
لبنان) لاقتراحه فأهدوا نقابة محامين دمشق خزائن ممتازة مليئة بأمهات الكتب العلمية
النادرة والتي لا تزال محفوظة في فرع دمشق.
- انتخب نائباً لرئيس منظمة المحامين الدولية (مركزها الرئيسي في نيويورك) ومنح
عضوية الشرف في المنظمة.
- ترأس وفد المحامين السوريين إلى مؤتمر المحامين الدولي المنعقد في لندن 1950،
وانتخب رئيساً للجنة الأبحاث القانونية في ذلك المؤتمر.
- عين وزيراً مفوضاً للجمهورية العربية السورية في المملكة الأردنية وظل فيها حتى
21 آب 1957. وقد منحه جلالة ملك الأردن في عام 1956 وسام الكوكب الأردني من الدرجة
الأولى.
- كما منحته سورية بعهد الرئيس شكري القوتلي وسام الاستحقاق السوري من الدرجة
الأولى.
- وفي عام 1961 عين سفيراً في وزارة الخارجية في المرتبة الممتازة والدرجة الأولى
(وهي أعلى مرتبة في الدولة).
- له العديد من المقالات والفتاوى والأبحاث بمختلف الموضوعات التشريعية والدستورية
والإسلامية، وكذلك في مجال الحقوق الدولية وحقوق الإنسان.
- توفي إلى رحمة الله بتاريخ 27/1/1981.
(دورة عام 1943)

-
سوري من مواليد دمشق
- ترأس أول مؤتمر للمحامين العرب في دمشق الذي انعقد بدعوة من نقابتها في
12/8/1944 واستمر انعقاده حتى 18/8/1944. وقد اشتركت في هذا المؤتمر نقابات العراق
وفلسطين ولبنان ومصر وسورية.
(دورة عام 1944)

- سوري من مواليد مدينة دمشق ساروجة 1897.
- درس في مكتب عنبر وفي استنبول. التحق بكلية الحقوق في دمشق فور إنشاءها وكان أول
طالب ينال شهادة حقوق صادرة عنها عام 1922.
- في عام 1925 انتخب عضواً في المجلس التأديبي لنقابة المحامين في دمشق.
- وانتخب عضواً بمجلس إدارة تقاعد المحامين في انتخابات 22/6/1942.
- انضم إلى الكتلة الوطنية في عام 1928.
- شغل عدة مناصب وزارية بين أعوام 1936و 1947.
- شغل منصب رئيس الوزراء في عامي 1954 و 1955. حيث شكل حكومة محايدة لتشرف على
الانتخابات النيابية التي تَقرَّر أن تجري في 20 آب 1954. ثم كُلِّف برئاسة
الوزارة، فبقيت وزارته حتى شهر حزيران 1956.
- ابتعد عن الحياة السياسية خلال الوحدة مع مصر، وانتخب رئيساً لمجلس النواب بعد
الانفصال 1961.
- توفي في عام 1967.
(دورة عام 1945)
- سوري من مواليد مدينة دمشق صالحية عام 1894.
- دكتور في الحقوق وحائز على شهادة من المعهد العربي للحقوق بدمشق موقعة بإمضاء
رئيس المعهد من جامعة هايدلبرغ.
- كان يجيد المرافعة باللغات العربية والفرنسية والإنكليزية والألمانية والتركية.
- انتخب مراقباً عاماً لخزانة مؤسسة تقاعد المحامين في النقابة لدورة 1942- 1943.
- ثم انتخب نقيباً للمحامين لدورة 1945- 1946.
- كان قد شغل منصب أستاذ الحقوق الدولية في معهد الحقوق بدمشق، وقاضي بداية في
المحاكم السورية الناظرة في القضايا الأجنبية. ثم عميد معهد الحقوق العربي بدمشق،
ورئيساً للجامعة السورية في عام 1953.
(دورة عام 1951)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1913.
- يحمل إجازة بالحقوق من معهد الحقوق الفرنسي في القاهرة.
- يجيد المرافعة باللغتين العربية والفرنسية.
- بدأ بممارسة مهنة المحاماة في عام 1935.
- انتخب عضواً في مجلس النقابة لدورة 1943- 1944.
- ثم انتخب نقيباً للمحامين لدورة 1950- 1951.
- شغل منصب سفير الجمهورية العربية السورية في باريس في عام 1955.
(دورة 1952-1953)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1912.
- يحمل إجازة في الحقوق من معهد الحقوق العربي بدمشق لعام 1935.
- بدأ بممارسة مهنة المحاماة محامياً متدرباً بتاريخ 16/7/1935 فور تخرجه من معهد
الحقوق، وأصبح محامياً أستاذاً بتاريخ 13/9/1937.
- عين محافظاً للجزيرة وحمص في 3/9/1945.
- توفي رحمه الله بتاريخ 24/3/1970. وعند وفاته قرر المحامون ونقابتهم في دمشق،
التوقف عن العمل من الساعة الواحدة حتى الساعة الثانية من ظهر يوم 25/3/1970، حزناً
وحداداً على وفاته. وأذيع نبأ وفاته في إذاعة دمشق في نشرة أخبار الساعة الثانية
والربع من نفس اليوم. كما اعتذرت نقابة دمشق عن القيام بزيارات التهنئة للسادة
القضاة من الطوائف المسيحية بمناسبة عيد الفصح المجيد من ذلك العام. وأقيم له حفل
تأبين مساء يوم 15/6/1970 حضره عدد كبير من المحامون والشخصيات البارزة، وخطب فيه
نقباء دمشق وحلب واللاذقية وأحد القضاة وأحد أفراد عائلة الفقيد.
(دورة 1954-1955)
- سوري من مواليد مدينة دمشق 1914.
- حاصل على إجازة في الحقوق من معهد الحقوق العربي في 23 تموز 1936.
- بدأ بممارسة مهنة المحاماة محامياً متمرناً في 15/10/1936، وسجل محامياً أستاذاً
بتاريخ 17/10/1938.
- أحيل إلى التقاعد في 6/12/1966، وتولى بعد ذلك منصب التدريس في الجامعة
اللبنانية.
- توفي إلى رحمة الله بتاريخ 9/3/1984.

(دورة 1956-1957)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1918.
- يحمل إجازة في الحقوق من المعهد الحقوقي العربي بدمشق، ودكتوراه في الحقوق
الخاصة والاقتصاد السياسي من نفس المعهد. وعين أستاذاً في جامعة دمشق
- يجيد المرافعة بالعربية والفرنسية.
- بدأ بممارسة مهنة المحاماة متمرناً في 10/5/1939، وسجل أستاذاً في 28/8/1941.
- ترأس المؤتمر الثالث للمحامين العرب الذي انعقد في الفترة ما بين 21/9/1957 و
25/9/1957 وفيه تقدمت نقابة دمشق بمشروع دستور اتحادي للوطن العربي فأقر بالإجماع
ورفع إلى حكومات الدول العربية. كما تبنى هذا المؤتمر الدعوة باسم نقابة دمشق لعقد
مؤتمر للحقوقيين الأسيويين والأفريقيين، وانعقد المؤتمر المذكور بدمشق في العام
نفسه، وحضره عدد كبير من رجال القانون في أفريقيا وآسيا بما فيها البلدان العربية.
- أهدى نقابة المحامين بدمشق عدداً من مؤلفاته ومن بينها كتاب (الوجيز في الحقوق
المدنية).
- وفي عام 1961 سمي وزيرأ الداخلية في وزارة المحامي الأستاذ مأمون الكزبري بموجب
المرسوم الجمهوري رقم 1 تاريخ 29/9/1961.
- توفي إلى رحمة الله مساء يوم الاثنين 18/11/1974. وعند وفاته توقف محامو دمشق عن
المرافعة (وشاركهم القضاة) ساعتين بدءاً من الساعة 12 ظهراً من يوم الثلاثاء
19/11/1974. كما وردت عدة برقيات تعزية إلى نقابة دمشق منها: برقية من رئيس فرع
نقابة المحامين بحلب الأستاذ احسان كيالي، وبرقية من رئيس فرع نقابة المحامين بادلب
الأستاذ ميشيل غنوم، وبرقية من رئيس فرع نقابة المحامين بدير الزور الأستاذ ناجي
الضلي، وبرقية من رئيس فرع نقابة المحامين بحمص الأستاذ انطوان طرابلسي، وبرقية من
رئيس فرع نقابة المحامين بحماة، وبرقية من رئيس فرع نقابة المحامين بطرطوس الأستاذ
أحمد عمران.
(دورة 1958-1959)
(دورة 1960-1961)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1914.
- يحمل إجازة في الحقوق من معهد الحقوق الفرنسي ببيروت تاريخ 1937، موقع من جامعة
ليون بفرنسا.
- يجيد المرافعة بالعربية والفرنسية.
- بدأ بممارسة المهنة ببيروت بتاريخ 28/12/1937 ثم كمحامي بالاستئناف بتاريخ
31/1/1941، وانتقل بعدها إلى نقابة دمشق. وعمل محامياً وأستاذاً في جامعة دمشق.
- انتدب لتمثيل النقابة في المؤتمر الثاني للمنظمة الدولية للمحامين المنعقد في
لاهاي بهولندا في 16 آب 1948. وألقى محاضرة بعنوان: "نسبية الملكية العقارية من حيث
خصائصها في الشرع الإسلامي". فنالت هذه المحاضرة استحسان أعضاء المنظمة. وعلى إثر
هذه المحاضرة تقدمت اللجنة الدولية للتشريع المقارنباقتراح يرمي إلى وجوب إقرار
وتشجيع دراسة الشرع الإسلامي من قبل المؤسسة الدولية للمحامين. وما أن عرض هذا
الاقتراح على الهيئة العامة للمؤتمر حتى أصدرت قراراً بالإجماع بتأييده وقبوله.
- في عام 1954 انتخب رئيساً لمجلس النواب، وأعلن نفسه رئيساً للجمهورية بالنيابة
بجلسة مجلس النواب المنعقدة بتاريخ 26/2/1954، وفقاً لأحكام المادة 89 من دستور 10
تموز 1953 التي تقضي بأن يشغل رئيس مجلس النواب منصب رئاسة الجمهورية عند شغورها.
- كما شغل منصب وزير العدل بالمرسوم الجمهوري رقم 578 تاريخ 13/2/1955 في وزارة
المحامي الأستاذ صبري العسلي. وقد شغل نفس المنصب مرة أخرى في عام 1957.
- انتخب رئيساً للمجلس النيابي في عام 1954.
- ترأس الحكومة السورية عام 1961 وأصبح رئيساً لمجلس الوزراء ووزيراً للخارجية
والدفاع بموجب المرسوم الجمهوري رقم 1 تاريخ 29/9/1961، ثم رئاسة الجمهورية بعد
الانفصال عن مصر.
- وبعد استقالة وزارته في عام 1962، عاد لممارسة مهنة المحاماة، ثم وفي عام 1963
انتقل إلى المغرب وعمل بالتدريس في جامعة محمد الخامس.
- أحيل إلى التقاعد في 18/11/1985، وتوفي إلى رحمة الله في 2/3/1998.
(دورة 1962-1963)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1922.
- يحمل إجازة من معهد الحقوق العربي بدمشق تاريخ 1944.
- بدأ في مزاولة مهنة المحاماة في عام 1946.
(دورة 1964- 1965)
- سوري من مواليد مدينة دمشق شاغور عام 1922.
- يحمل إجازة في الحقوق من معهد الحقوق العربي بدمشق.
- بدأ بمزاولة مهنة المحاماة محامياً متمرناً بتاريخ 24/1/1946، وانتقل إلى جدول
المحامين الأساتذة في 2/3/1948.
- يجيد المرافعة باللغتين الانكليزية والفرنسية إضافة للغته الأم اللغة العربية.
- انتخب عضواً متمماً في مجلس النقابة عام 1954.
- انتخب خازناً للنقابة لدورة 1954-1955.
- انتخب عضواً في مجلس التقاعد لدورة أعوام 1956، 1957، 1958، 1959.
- انتخب عضواً أصيلاً في مجلس النقابة لعام 1960، وتولى منصب النقيب بالنيابة خلال
عام 1961.
- انتخب أميناً عاماً مساعداً لاتحاد المحامين العرب لمدة أربع سنوات اعتباراً من
عام 1963.
- عين محاضراً لمادة النصوص القانونية باللغة الانكليزية في كلية الحقوق بجامعة
دمشق عام 1962-1963.
- اشترك في مؤتمرات المحامين العرب ومؤتمر العمل الدولي عام 1953 ومؤتمر الحقوقيين
الآسيويين والأفريقيين المنعقد بدمشق عام 1957.
- في عام 1964 سمي عضواً في المنظمة الدولية للسلام عن طريق القانون.
- عين رئيساً للجنة صندوق الضمان للمحامين في عام 1970.
- أحيل إلى التقاعد في 10/1/1986
(دورة 1966-1967)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1915.
- حاصل على إجازة بالحقوق من معهد الحقوق العربي بدمشق بتاريخ 1939.
- بدأ بممارسة مهنة المحاماة محامياً متمرناً في 17/9/1939، وسجل محامياً أستاذاً
بتاريخ 19/2/1949.
- يجيد المرافعة باللغتين العربية والفرنسية.
- انتخب عضواً في مجلس النقابة لدورة 1947- 1948.
- شغل مناصب قضائية متعددة منها مستشار في محكمة النقض، ورئيس محكمة الجنايات،
ورئيس إدارة تفتيش النيابات.
- كما شغل أيضاً منصب وزير العدل.
- أحيل إلى التقاعد بتاريخ 22/1/1987
(دورة 1968-1969)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1923.
- يحمل إجازة في الحقوق من الجامعة السورية بتاريخ 23/6/1947.
- بدأ في مزاولة مهنة المحاماة ماحامياً متمرناً في 14/10/1947، وسجل محامياً
أستاذاً بتاريخ 20/10/1949.
- ترأس المؤتمر العاشر للمحامين العرب الذي انعقد في دمشق في الفترة ما بين
4/9/1968 وحتى 9/9/1968. والذي عقد في ظل نكبة حزيران، وحضره ثلاث عشرة نقابة عربية
ونحواً من ثمانمائة رجل من رجال القانون من أقصى المغرب العربي إلى أقصى المشرق،
كما اشترك فيه ممثلون عن الجامعة العربية ومنظمة التضامن الأسيوي الأفريقي.وقدم إلى
هذا المؤتمر 19 بحثاً حقوقياً علمياً. وقد كان لهذا المؤتمر ولمقرراته دوي عالمي
منقطع النظير إذ انهالت عليه برقيات التأييد والمشاركة من مختلف المنظمات والهيئات
الحقوقية والشعبية في العالم.
- كما شارك بحضور جلسات المؤتمر العالمي للقانون والتعاون الدولي والانفراج الذي
انعقد في موسكو في الفترة من 1-3 أيلول 1977.
- شغل منصب الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب.
- أحيل إلى التقاعد بتاريخ 15/10/1997.
(دورة 1970-1971)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1917.
- يحمل إجازة في الحقوق من معهد الحقوق العربي بدمشق تاريخ 1941.
- يجيد المرافعة باللغتين العربية والفرنسية.
- بدأ بممارسة المهنة محامياً متمرناً في 28/9/1941، وسجل محامياً أستاذاً في
21/12/1943.
- انتخب عضواً ملازماً لمجلس النقابة لدورة 1949- 1950.
- انتخب عضواً في مجلس الشعب في عام 1971.
- دعي إلى اجتماع مجلس الأمة الاتحادي المنعقد في القاهرة بتاريخ 21/6/1975 لحل
الخلافات بين مصر وليبيا.
(دورة 1972-1975)

- رئيس أول فرع لنقابة دمشق بعد توحيد جميع
نقابات سورية بنقابة مركزية واحدة مركزها دمشق ولها فروع في كل المحافظات السورية،
وأصبحت مدة الدورة 4 سنوات
- سوري من مواليد مدينة دمشق لعام 1929.
- بدأ بممارسة مهنة المحاماة محامياً متمرناً بتاريخ 27/12/1950, وسجل محامياً
أستاذاً بتاريخ 1/5/1954.
- شغل منصب عضو متمم لعامي 1960 و 1961.
- انتخب عضواً أصيلاً وأميناً لسر المجلس لدورة عام 1962.
- انتخب نائباً لنقيب المحامين لعام 1963.
- شغل منصب المراقب العام لخزانة تقاعد المحامين في 1973-1974.
- أهدي شارة النقابة الذهبية التي لا تهدى إلا لمن يقدم خدمات جليلة للمهنة
والنقابة.
- انتقل إلى رحمة الله بتاريخ 27/2/1993، وقد أقام له مجلس فرع مدينة دمشق حفلاً
تأبينياً في مساء يوم الخميس 8/4/1993.
(دورة 1976-1979)
- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1924.
- يحمل إجازة في الحقوق من معهد الحقوق العربي بدمشق في 23/6/1947.
- بدأ بمزاولة مهنة المحاماة محامياً متمرناً في 20/2/1949، وسجل محامياً استاذاً
في 19/7/1951.
- شغل منصب كاتب رئيس مجلس الوزراء من 3/2/1947 وحتى 6/12/1948.
(دورة 1978- 1980)

- سوري من مواليد مدينة دمشق عام 1927.
- يحمل إجازة في الحقوق من معهد الحقوق العربي بدمشق تاريخ 1948.
- بدأ بممارسة مهنة المحاماة في عام 1949.
(دورة 1981)

(دورة 1981)

(دورة 1982-1985) (ودورة 1986-1989) (ودورة 1990-1993)
(دورة 1994-1997) (ودورة 1998-2001)
- سوري من مواليد مدينة دمشق 1942.
- حاصل على ليسانس في الحقوق من كلية الحقوق جامعة دمشق في 1/2/1967.
- بدأ بمزاولة المهنة محامياً متمرناً في 29/11/1967، وسجل محامياً أستاذاً في
2/12/1969.
- انتخب عضواً في مجلس فرع دمشق لنقابة المحامين لدورة 1989-1992.
- انتخب عضواً في مجلس الشعب للدور التشريعي السابع 1998.
(دورة 2002-2005)
-
النقيب الحالي لنقابة المحامين في الجمهورية العربية السورية
- سوري من مواليد مدينة معرة مصرين عام 1950
- نشأ وترعرع في مدينة دمشق وتابع دراسته فيها وتخرج من كلية الحقوق بجامعة دمشق
عام 1979. وأنهى الخدمة العسكرية الإلزامية عام 1980.
- انتسب إلى نقابة المحامين بدمشق كمحامي متمرنً بتاريخ 20/8/1981 وسجل أستاذاً
بتاريخ 21/12/1983ومازال يمارس عمله في المحاماة حتى الآن.
وكان له نشاط نقابي واضح منذ بداية عمله في المحاماة:
• عضو في لجنة صندوق الإسعاف لمدة أربع سنوات 1989 حتى 1993.
• رئيس لجنة
كشف المكاتب للمحامين لمدة أربع سنوات 1993 حتى 1997.
• عضو وخازن في مجلس
فرع نقابة المحامين بدمشق بعد فوزه بانتخابات المجلس للدورة الانتخابية
1997-2001.
• وفي عام 2000م انتخب رئيساً لمجلس فرع نقابة المحامين بدمشق حتى
نهاية الدورة الانتخابية عام 2001.
• ثم أعيد انتخابه رئيساً لمجلس الفرع عن
الدورة الانتخابية 2001 – 2005.

ـ
المحامي محمد جهاد اللحام من أهالي مدينة
دمشق و هو
ابن الشهيد الطبيب الدكتور أديب اللحام .
ـ
متزوج من المحامية الأستاذة سلوى أبو السعود
، و له ثلاثة أبناء : ولدان و بنت .
ـ
درس المراحل الابتدائية و الإعدادية و
الثانوية في مدينة دمشق .
ـ
دخل كلية الحقوق بجامعة دمشق عام 1976 و حصل على
الإجازة في الحقوق عام 1980 .
ـ
انتسب إلى فرع نقابة المحامين في دمشق ، حيث
تم قيده في جدول المحامين المتمرنين بتاريخ 16
/ 2 / 1981 و باشر العمل المهني فوراً .
ـ
بتاريخ 13 / 6 / 1981 التحق بخدمة العلم ، و أدى
خدمة العلم في إدارة القضاء العسكري برتبة
ملازم كمحامٍ مسخرٍ عن الموقوفين العسكريين
فـي القضايا الجنائية من ضباط و ضباط الصف و
المحالين أمام المحاكم العسكرية ، و سرح في
نهاية عام 1983 .
ـ
استأنف تدريبه و حصل على لقب أستاذ في
المحاماة بتاريخ 5 آب عام 1985 .
ـ
شغل منصب رئيس ديوان فرع نقابة المحامين في
دمشق بالفترة 1997 – 2001 لمدة أربع سنوات .
ـ
انتخب عضواً في مجلس فرع نقابة المحامين
بدمشق في انتخابات الدورة الانتخابية
للأعوام 2001 – 2005 .
- انتخب رئيساً لمجلس فرع نقابة المحامين بدمشق عن الدورة الانتخابية 2005
– 2009.
• ثم أعيد انتخابه رئيساً لمجلس فرع نقابة المحامين بدمشق عن الدورة
الانتخابية 2009 – 2013.
ـ
مؤسس لجنة المعلوماتية في فرع نقابة المحامين
بدمشق ، و هو يشغل منصب رئيس اللجنة ، حيث
تتولى اللجنة مهمة إنجاز وإدارة موقع فرع
النقابة على شبكة الإنترنت العالمية بثلاث
لغات هي العربية والإنكليزية والفرنسية ،
وإعداد أحدث وأهم الدراسات والأبحاث
والأخبار القانونية والاجتهادات القضائية
ونشرها على الموقع .
ـ
عضو المؤتمر العام للمحامين في سورية .
ـ
شارك في العديد من المؤتمرات العربية و منها :
::. مؤتمر المحامين العرب في سورية – دمشق عام 1989 .
::. مؤتمر المحامين العرب في تونس – سوسة عام 1997 .
::. مؤتمر المحامين العرب في لبنان – بيروت عام 2000 .
::. مؤتمر المحامين العرب في مصر – القاهرة عام 2003 .
::. مؤتمر المحامين العرب في المغرب – الدار البضاء عام 2004 .
::. مؤتمر المحامين العرب في السودان – الخرطوم نهاية عام 2004 .
::. مؤتمر المحامين العرب في اليمن – حضرموت وصنعاء منتصف عام 2005 .
::. مؤتمر المحامين العرب في سوريا – دمشق بداية عام 2006 .
::. مؤتمر المحامين العرب في ليبيا – طرابلس منتصف عام 2006 .
::. مؤتمر المحامين العرب في المغرب ـ مراكش في نهاية عام 2006 .
::. مؤتمر المحامين العرب في المملكة الأردنية الهاشمية - عمان في منتصف عام 2007 .
::. مؤتمر المحامين العرب في جمهورية مصر العربية - القاهرة في نهاية عام 2007 .
