لطالما إننا لانلقى أي تعامل ايجابي من قبل اغلب الموظفين والشرطة وبعض القضاة فلماذا لانكون لهم بالمرصد وندخلهم المحاكم من حيث لايحتبسون فأنا شخصيا كنت وكيلا بدعوى بإحدى المحافظات والموضوع
قواد يعمل تحت حماية ضابط رئيس قسم مكلف بالقسم وشاء القدر أن موكلي تعرف على القواد با لميناء واحتال على الموكل واخذ منه 100دولار وامتنع عن إعادتها والموكل على معرفة بشقيقة القواد فذهب إليها يشكي صهرها فوعدته إنها ستدفع له ولكن عند بيع السر فيس ومضت الأيام وبيع السر فيس ولم يدفع له فعاد إليها وطالبها فردت عليه بوجوب التحصيل من صهرها وكان بحالة سكر شديد وقامت بدلالته على منزل صهرها واتصلت به ليلخذ الحيطة والحذر فما كان من القواد الاأن اخبر الضابط الذي يقوم بحمايته وأرسل ثلاثة عناصر شرطة لحماية القواد حيث انتظروا الموكل بفارغ الصبر أمام مدخل البناء وما أن وصل حتى سارعة احد العناصر بضربة بأخمص البارودة على رأسه ونسال الدم فما كان منه إلا أن سحب سكينة وبدا التشطيب بعناصر الشرطة فحضرت الدوريات حوالي 15عنصر ووضع بسيارة الشرطة وسيق إلى القسم وهناك بدأ الضرب والتعذيب إلى أن حضر رئيس القسم ليلا وبدا يتلفظ بالأعراض فضربة الموكل على كتقية والى الخلف فسقط الضابط على الأرض وبدا مسلسل مثل سجن أبو غريب بالعراق وأسعف الموكل إلى المشفى وهو يشكو من جرح قاطع بالرأس نزيف غي العينين جرح قاطع بساعد اليد ليسرى سحجات وكدمات على مختلف إنحاء الجسم.....الخ أغلق التقرير الطبي القطعي للموكل واضبارتة الاسعافية ما زالت بحاجة إلى استشارات ولم يتم إحالته إلى القضاء ومضت 24ساعة على التوقيف ولم تحصل الشرطة على تمديد التوقيف ولم يحال إلى القضاء فحضر احد اخوتة إلى المشفى وتنازل عن الاضبارة الاسعافية ليحال للقضاء أوقف الموكل ثلاثة أيام واخلي سبيله وتقد مت بادعاء على العقيد والنقيب والعناصر الواردة أسمائهم بضبط الشرطة /حجز حرية مع إنزال التعذيب ولإيذاء المفضي إلى عاهة دائمة وانتزاع اعتراف بالضرب والتعذيب/ وتمت الخبرة الطبية ومنح الموكل عجز 13% من مجموع وظائف الجسم كما تقدمت بشكوى لوزير الداخلية عن طريق قسم العلاقات العامة بالوزارة وأخرى إلى شعبة الأمن السياسي بالمزة ونقل العقيد والنقيب من المحافظة كذلك العناصر والدعوى