منتدى محامي سوريا

العودة   منتدى محامي سوريا > منتدى القضاء > أخبار المحاكم

أخبار المحاكم كل ما هو جديد عن المحاكم تشكيلات تعاميم بلاغات أخبار

إضافة رد
المشاهدات 4686 التعليقات 2
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-09-2005, 09:17 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المحامي سميح الزعيم
عضو مميز جداً

الصورة الرمزية المحامي سميح الزعيم

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


المحامي سميح الزعيم غير متواجد حالياً


افتراضي أحكام بالسجن تتراوح بين العشر سنوات والمؤبد على قاضيين

أحكام بالسجن تتراوح بين العشر سنوات والمؤبد على قاضيين ومتورطين معهم الاخبار المحلية
مراسيم صدرت مؤخرا بإحالة قضاة للتحقيق ومحكومين يرفعون دعاوي مخاصمة
صدقت محكمة النقض أحكاما تراوحت بين العشر سنوات والمؤبد بحق قاضيين ومجموعة أشخاص لم يكشف عن أسماءهم



كانوا اختلسوا من شركة سادكوب للمحروقات ما قيمته المليار و275 مليون ليرة سورية.
وقالت صحيفة الثورة الرسمية أن الأحكام اكتسب الدرجة القطعية (حكم مبرم) وصودرت أموال نقدية وعينية ومجوهرات وغيرها لإعادة بعض ما أختلس .
وكشفت الثورة عن مراسيم صدرت مؤخرا تقضي بإحالة عدة قضاة إلى مجلس القضاء الأعلى لمحاكمتهم أصولاً نتيجة للأخطاء والتجاوزات القانونية الواردة في تقارير إدارة التفتيش القضائي لافتة إلى أن بعض المحكومين أقاموا عدداً من دعاوى المخاصمة تم رفضها وردها جميعاً باستثناء دعويين حكمت الهيئة الحاكمة فيهما بإلغاء الحكم الصادر, وأخلت سبيل المتهمين في الدعويين.
واعتبرت الثورة أن ذلك يعد خروجاً عن المألوف في سابقاتهما، ما أثار تساؤلات عديدة وترك أكثر من إشارة استفهام خاصة بقاضيين كانا على رأس عملهما وقتها, أحدهما رئيس محكمة النقض والآخر نائب له وهذان أوقفا وأحيلا للقضاء وشددت الصحيفة على أنه من العدالة ان يبت في مثل هذه القضايا والقضايا الماثلة بسرعة .







التوقيع

ان تنير شمعة خير من ان تلعن الظلام
اذا كنت على حق هل يتحتم أن أكون أنا على خطأ؟

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2005, 09:20 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
المحامي سميح الزعيم
عضو مميز جداً

الصورة الرمزية المحامي سميح الزعيم

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


المحامي سميح الزعيم غير متواجد حالياً


افتراضي

حين ينظر القضاء في ملفات الفساد

إذا كان العدل أساس الملك, فالقضاء أساس لتقدم الأمم والشعوب ومقياس لرقيها وازدهارها, ولا جدال ولا خلاف أبداً في أن القضاء أحد أهم السلطات التي تؤسس لبناء مجتمع قوي ودولة عصرية تواكب وتتفاعل مع تطورات العصر ومتغيراته بما يحقق خدمة مواطنيها ومصالحهم,

ويعتبر ملف الإصلاح القضائي من أهم الملفات وأكثرها حساسية وخصوصية باعتباره أساساً في عملية إصلاح القطاعات الأخرى, والتي بصلاحها وتطورها تتكامل عناصر المعادلة الإصلاحية وتصبح النتائج أكثر نجاحاً وملامسة للواقع.‏

وفي ظل ما تشهده البلاد من تحديث وتطوير على كافة الصعد, ومن هذا المنظار يمكننا القول: إن ثمة نتائج طيبة, ووقائع مثمرة ودلالات ومعطيات مهمة جداً ننتظرها كحصيلة للجهود المبذولة في عملية الإصلاح الجارية على قدم وساق, ومما بدا واضحاً أن إصلاح المؤسسة القضائية قد انطلق بإلحاح وتصميم وعزيمة غير مسبوقة في تاريخ القضاء السوري وهذا ما يمكن تأكيده والتأكد منه من خلال ما تتناقله بين الحين والآخر وسائل الإعلام وأحاديث الشارع العام من معطيات ووقائع وأخبار تجاوزت المعلومة كحالة عامة إلى حد الإعلان عن إحالة قضاة إلى المحاكم المختصة في ضوء مخالفات وتجاوزات قاموا بها خلال ممارستهم العمل القضائي ما يعزز الدلائل التي تؤكد قاعدة أن لا أحد فوق القانون.‏

ويشهد القضاء السوري حركة نشطة لامست واقع المواطن وآلامه وآماله من جهة, وواقع العمل القضائي وآلياته وإجراءاته و...و...والمعوقات التي تعترض حسن سير عمله سواء في المؤسسات والدوائر ولدى كوادره وعناصره من جهة أخرى, والجولات الميدانية التي يقوم بها السيد وزير العدل إلى مختلف المحافظات كل ذلك مؤشر على أن نقلة نوعية مبشرة آتية تعكس مدى الجدية في التعاطي مع جوهر الإصلاح القضائي نحو سيادة القانون, وهذا ما لاقى تجاوباً وارتياحاً كبيرين في الشارع العام, وعكس حالة من التفاؤل وإعادة الثقة بين المواطن والقضاء, وأوجد حالة من الترقب والانتظار يتهيأ لها الجميع خاصة بعد مانشرت وسائل الإعلام منذ وقت قريب عن إحالة قاضيين للمحاكمة بعد أن أوقفا حكماً قطعياً بشأن قضية فساد تجلت في ارتكابات وتجاوزات واختلاسات لدى الشركة السورية لتخزين وتوزيع المحروقات (سادكوب) حيث تجاوزت قيمتها المليار و275 مليون ليرة سورية, وإضافة إلى ذلك وما علمناه من جديد عن صدور مراسيم تقضي بإحالة عدة قضاة إلى مجلس القضاء الأعلى لمحاكمتهم أصولاً نتيجة للأخطاء والتجاوزات القانونية الواردة في تقارير إدارة التفتيش القضائي, ومع معرفتنا المطلقة وإدراكنا وثقتنا بأن مثل هذه الحالات استثنائية ولا تمثل القضاء بمجمله وهي لا تخرج عن إطار الحالات الفردية (النشاز) فهي بكل تأكيد وموضوعية لا تقلل من كفاءة وخبرة القضاة لدينا ولا تمس نزاهة واستقلالية القضاء ولا تستطيع أن تخرق هيبته واحترامه وليس الإعلان عنها ونشرها إلا حالة صحية, وخطوة في اتجاه إطلاع الرأي العام عليها تأكيداً وترسيخاً لمفهوم الشفافية في كشف ملابسات أي قضية من القضايا التي تهم الشارع العام ويتوق لمعرفتها والوقوف على وجه الحقيقة فيها انطلاقاً من مبدأ المعالجة الصحيحة ومشاركة الرأي العام المحلي في معرفة ما يجري عمله في قنوات ومسالك ومحطات الإصلاح ووضعه في حيثيات الأمور وما يتعلق بها, وهذا ينطلق من قناعتنا بأن المواطن السوري يتابع ويدقق ويركز ويتحدث بأدق القضايا كبيرها وصغيرها, شاردها وواردها, ويسعى جاهداً لمعرفة الحقائق عن الأمور, خاصة ما يتعلق بملفات الإصلاح المتعددة ويطلب من الإعلام تحمل مسؤوليته نحوها ومتابعتها والكشف عن مضامينها, وهذا أضعف الإيمان في آلية عمل الإعلام المسؤول المباشر تجاه المواطن لتزويده بالمعلومات وتوضيح الصورة, من هنا علينا نحن العاملين في وسائل الإعلام نقل ما يصلنا من تساؤلات واستفسارات وإيضاحات وما إلى ذلك والآن أكثر من أي وقت مضى, حيث الأسئلة كثيرة عن مستجدات ما نشر عن إحالة قضاة للمحاكمة في قضية (سادكوب) وغيرها من القضايا الأخرى, إلى أين وصلت..? وما حقيقة الأمر حولها? وماذا بشأنها ومتابعتها والجديد عنها.. إلخ وهذا يعيدنا إلى نقطة الإنطلاق للحديث عن آليات الإصلاح القضائي كي نضع الرأي العام السوري في الصورة الحقيقية بما يتعلق بهذا الملف الكبير والمهم ذي الخصوصية والأكثر التحاماً وتشابكاً بمبادىء وقيم مجتمعنا, ويدخل في صلب حياة الناس وهمومهم وقضاياهم التي تكون فيها مفاهيم العدالة والإنصاف هي القاعدة والمحور.‏

والجدير ذكره أنه ومنذ حوالى الشهرين تم إحالة قاضيين متقاعدين للملاحقة القانونية بعد أن أبطلا حكماً حاز الدرجة القطعية من قبل محكمة النقض في قضية (سادكوب) التي أصبحت على لسان الجميع, حيث تبين أن الاختلاسات والمخالفات فيها والتي دامت لسنوات بمشاركة مجموعة أشخاص قد اكتشفت, وأحيل المتهمون بها للقضاء وحكم عليهم بأحكام مختلفة تتراوح بين العشر سنوات والمؤبد.. وصدقت محكمة النقض هذا الحكم واكتسب الدرجة القطعية (حكم مبرم) وصودرت أموال نقدية وعينية ومجوهرات وغيرها لإعادة بعض ما أختلس, وبعد ذلك أقام بعض المحكومين عدداً من دعاوى المخاصمة تم رفضها وردها جميعاً باستثناء دعويين حكمت الهيئة الحاكمة فيهما بإلغاء الحكم الصادر, وأخلت سبيل المتهمين في الدعويين...!! ولأن في ذلك خروجاً عن المألوف في سابقاتهما ما أثار تساؤلات عديدة وترك أكثر من إشارة استفهام خاصة بقاضيين كانا على رأس عملهما وقتها, أحدهما رئيس محكمة النقض والآخر نائب له وهذان أوقفا وأحيلا للقضاء, ومن العدالة ان يبت في مثل هذه القضايا والقضايا الماثلة بسرعة.‏



الثورة







التوقيع

ان تنير شمعة خير من ان تلعن الظلام
اذا كنت على حق هل يتحتم أن أكون أنا على خطأ؟

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2005, 09:21 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المحامي سميح الزعيم
عضو مميز جداً

الصورة الرمزية المحامي سميح الزعيم

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


المحامي سميح الزعيم غير متواجد حالياً


افتراضي

دمشق: عملية إصلاح واسعة للقضاء

أكدت مصادر سورية مطلعة ان عملية اصلاح واسعة للمؤسسة القضائية في سوريا قد بدأت بالفعل وهي تعد الاهم والاكبر في تاريخ القضاء السوري مشيرة الى انه في هذا الاطار فقد تم مؤخرا احالة مجموعة من القضاة الى المحاكمة وذلك على خلفية تجاوزهم للقوانين المطبقة وتورطهم في قضايا فساد‚ واوضحت هذه المصادران هذه العملية مستمرة بوتائر عالية وهي باتت مرتبطة بحملة محاربة الفساد التي تشهد اجراءات وخطوات نوعية في سوريا خلال هذه المرحلة لافتة الى ان هذا التوجه يلقي الكثير من الارتياح لدى اوساط الشارع السوري الذي بات يتابع الملف القضائي عبر وسائل الاعلام والمصادر المختلفة‚ وتوقفت المصادر عند قضية الفساد التي تم الكشف عنها الشهر الماضي في الشركة السورية لتخزين وتوزيع المحروقات «سادكوب» والتي تجاوزت فيها قيمة الاختلاسات المليار و275 مليون ليرة سورية مشيرة الى انه في اطار معالجة هذه القضية فد تمت احالة رئيس محكمة النقض وهي اعلى هيئة قضائية ونائبه الى المحاكمة بسبب تورطهما في القضية اضافة الى احالة مجموعة من القضاة الى المجلس الاعلى للقضاء لمحاكمتهم عن الاخطاء والمخالفات القانونية الواردة في تقارير ادارة التفتيش القضائي واشارت المصادر الى انه يتم اشراك الرأي العام في تحقيق نزاهة القضاء السوري وجعله اكثر شفافية من ذي قبل وذلك كجزء من عملية الاصلاح الجارية التي تحظى باهتمام واسع من جانب مختلف فئات الشعب السوري مؤكدة انه تم بالفعل اصدار احكام تتراوح بين عشر سنوات والاحكام المؤبدة ضد مجموعة من القضاة والاشخاص المتورطين في قضية شركة «سادكوب» وقد تم تصديق هذه الاحكام من قبل محكمة النقض واكتسبت بالتالي درجة القطيعة وتمت مصادرة اموال نقدية وحلي ذهبية وغير ذلك من الموجودات لاسترداد بعض الاختلاسات‚


الوطن القطرية







التوقيع

ان تنير شمعة خير من ان تلعن الظلام
اذا كنت على حق هل يتحتم أن أكون أنا على خطأ؟

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مجموعة منوعة من اجتهادات الهيئة العامة لمحكمة النقض لعام 2007 - 2008 جزائي - مدني المحامي منير صافي أهم الاجتهادات القضائية السورية 0 04-04-2011 01:43 PM
الأدلة الملزمة للقاضي في المواد المدنية سامر تركاوي مقالات قانونية منوعة 0 25-02-2011 12:36 AM
قانون الأحوال الشخصية لدولة الامارات العربية المتحدة المحامي مضر أبو حمود قوانين دولة الإمارات العربية المتحدة 0 04-01-2010 09:49 AM
القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م المحامي ناهل المصري قوانين جمهورية السودان 0 23-05-2006 02:08 PM


الساعة الآن 03:52 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Nahel
يسمح بالاقتباس مع ذكر المصدر>>>جميع المواضيع والردود والتعليقات تعبر عن رأي كاتيبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى أو الموقع