منتدى محامي سوريا

العودة   منتدى محامي سوريا > المنتدى الفقهي > قضايا للمناقشة

قضايا للمناقشة قضايا ومسائل قانونية مهمة تهم المحامين تطرح للمناقشة من قبلهم.

إضافة رد
المشاهدات 7768 التعليقات 3
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-09-2006, 11:16 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو






آخر مواضيعي



افتراضي سوريون «محتجزون» في الخارج لدفع بدل (خدمة الجيش)

لم تعد حكايات «التجنيد» في الجيش السوري (الخدمة الالزامية) سراً، لكنها واحدة من المحرمات التي لا يناقشها السوريون علناً في الغالب. وكثيرون لا يعرفون أن «الهارب» من الخدمة في الجيش السوري،

والتي تستمر سنتين أو أكثر، عليه أن يدفع مبالغ في مقابل «شرعية» وجوده خارج البلد، للعمل أو لأمور أخرى. هذا المبلغ الذي يسمى «بدل الجيش النقدي» يفتح الباب للكثير من الحكايات التي ترويها مجموعة من الشبان السوريين المقيمين في الامارات. بعضهم، علم أخيراً أنه سيظل في الامارات الى الأبد، لأن قوانين الجيش في بلاده لن تسمح له بالعودة... مطلقاً!

ثلاث وجهات سفر يُسمح للمغترب المقيم فيها أن يدفع «بدل الجيش»، والمبلغ يتفاوت بحسب هذه الوجهات. في دول الخليج العربي على الشاب أن يغترب لمدة خمس سنوات، يدفع بعدها بدلاً قيمته خمسة آلاف دولار أميركي. الوجهة الثانية أوروبا الغربية، وعلى الشاب أن يغترب هناك لمدة عشر سنوات ويدفع بدلاً قدره عشرة آلاف دولار أميركي. والثالثة الولايات المتحدة وكندا، وعليه الاغتراب خمسة عشر سنة، ودفع خمسة عشر ألف دولار أميركي.

السوريون اكتسبوا قدرات هائلة على التكيف والتعامل مع القوانين الاستثنائية، فتناثرت جالياتهم في دول الاغتراب وباتت الإمارات خصوصاً ودول الخليج عموماً، الوجهة المفضلة لمعظم الشباب الباحث عن حل لمشكلة خدمة العلم.

يراجع المغترب سفارة بلاده، ويحصل منها سنوياً على سند يثبت إقامته في مغتربه، وأنه لم يغادر بلد الإقامة لأكثر من تسعين يوماً. يرسل السند في بداية كل عام الى سورية، حتى تبلغ أيام المغترب المعدودة الرقم المنشود، فيُعطى الإشعار بدفع البدل ضمن مهلة محددة، ليعفى من يستطيع الدفع من الخدمة الإلزامية للأبد.

يقول نديم: «في بلد مثل سورية يدفع المواطن الضرائب كأنه يعيش في بريطانيا ويحظى بخدمات ومستوى معيشة وكأنه في بوركينا فاسو... غريب». ويضيف: «إن الخدمة الإلزامية - إذا نظرنا إليها بعيداً من الشعارات والأغاني الوطنية - تصبح نوعاً من الضريبة الإضافية هدفها الوحيد تعطيل انطلاق الشباب، خصوصاً طلاب الجامعات، ودخولهم الحياة العملية، ليعودوا الى سوق العمل بعد سنتين، فيبدأون من الصفر أو تحته بكثير وبعض الشباب يقرر الذهاب الى الخدمة، لأن الذي أتمّ الخدمة الإلزامية يملك امتيازاً تكتيكياً في إيجاد فرصة عمل، أو امتيازاً اجتماعياً». ففي سورية يعد من مناقب العريس المنتظر أنه «جامعي وخادم جيش». تلك جملة سحرية ترفع من رصيد العريس وتعطيه حظاً إذا ما فكر في إتمام «نصف دينه».

الخدمة الإلزامية، التي هي سنتان للجامعي وسنتان ونصف لغيره، عبارة عن مرحلة توقف كل النشاطات الأخرى للشاب المتخرج، فيتفرغ خلالها كعسكري للركض مسافات شاسعة حليق الشعر، يتقاضى راتباً شهرياً لا يزيد على سبعة دولارات.

«بيت صغير»... في كندا

غالبا ما تتشابه قصص الشباب السوري في الإمارات في عمومها، وتختلف في تفاصيلها. فريد حصل على دكتوراه من جامعة موسكو. ولأن دول أوروبا الشرقية ليست مشمولة بقائمة الدول التي يمكن لسوري دفع البدل النقدي منها، قرر المجيء إلى الإمارات ليساهم أحد أصدقائه باستصدار إقامة له في دبي. يعمل فريد في غير مجاله الأصلي، وهو الاعلام، ويحصي الأيام في مرورها لكي تصل الى خمس سنوات، ليدفع البدل ويعود إلى بلده ويكون قد ناهز الأربعين عاماً. معن قادم من كندا، وهو مهندس ومبرمج نظم معلومات. اختار الخروج من سورية قبل تسعة أعوام بسبب خدمة الجيش الإلزامية. حصل على الجنسية الكندية مع عمل في مونتريال، ثم جاء الى الإمارات ليختصر الزمن والبدل، وليفاجأ بأن سند إقامته غير مقبول، نتيجة انقطاعه عن ارسال السندات من كندا. واذا عاد الى وطنه، ستكون الشرطة العسكرية في انتظاره... لسوقه متخلفاً عن الخدمة الإلزامية.

العيش بـ 300 درهم شهرياً

توصل أيهم بعد عمليات حسابية عدة إلى آلية لتجميع قيمة البدل، خصوصاً انه يعمل في أحد المطاعم، لسبعة أيام، مقابل 1200 درهم إماراتي شهرياً. يقتطع من راتبه 300 درهم، أي ربعه لكي يكون البدل في حوزته بعد خمس سنوات، ويقول: «سأعود إذا بقيت بصحتي وعافيتي ولم أضطر الى تغيير سكني الذي أدفع مقابله 600 درهم مشتركاً مع ثلاثة شبان في غرفة واحدة»!

لعماد قصة طويلة مع بدل الجيش، عمرها خمسة عشر عاماً، فهو درس في روسيا وتزوج امرأة أميركية، ليغادر إلى لوس أنجليس ويحصل على الجنسية الأميركية، وعمل حتى اصبح مديراً لشركة لها فروع في تسعة بلدان. جاء إلى الإمارات واستبشر خيراً بعد قبول سند إقامته الأول، ليتبدد أمله كلياً حين تبين له أن عليه البقاء في الإمارات من دون المغادرة لأكثر من تسعين يوماً متواصلة، كل عام: «كيف يعقل، وأنا رجل أعمال أمضي معظم وقتي متنقلاً بين القارات الخمس، أن أعطل كل حياتي وأرهنها كي أرضي قانوناً سوريالياً لا أحد يعرف الحكمة منه، ولا أحد يستطيع في هذا العالم استنباط أي قيمة له. ماذا يعني ان بقيت داخل الأمارات أو خارجها إذا كان المطلوب هو الخروج من سورية. هل هو حجز إلزامي؟».

عماد يدخل الى كل بلاد العالم بلا تأشيرة دخول، وحدها سورية لا يستطيع زيارتها، إلا تحت مسمى «مغترب زائر». ولكن لماذا لا يفعل؟ يصمت قليلاً ويقول: «مجرد التفكير في أنه يمكن لموظف حكومي أن يوقفني في المطار ويسوقني، خطأ، الى الجيش، أمر يفزعني، خصوصاً إن هناك إرثاً من عدم الثقة المتبادل بين الحكومة والمواطنين على هذا الصعيد ليس من السهل تغييره».

استغلال

حاتم، مصمم فني في احدى شركات الإعلان الكبرى، يقول ان قانون البدل النقدي والاغتراب القسري، يشكل عبئاً اضافياً على الشباب السوري الباحث عن فرصة عمل، نظراً الى استغلال القانون من بعض الشركات الصغيرة. يضاف إليه قانون الحرمان الذي يمكن للكفيل أن يتسبب به، في حال عدم التوافق بين الموظف ورب العمل. هذه الظروف تجبر الكثير من الشباب السوري على القبول بشروط عمل بامتيازات أقل من أقرانهم الوافدين، كما يجعل الشباب السوري متسرعاً في القبول بأية فرصة عمل، حتى لو كانت لا تتناسب مع مؤهلاته ليسرع بإرسال سند الإقامة، أو ما يحلو لـ «مهند» تسميته بـ «سند النجاة». فنرى مهندساً في الجيولوجيا يعمل في شركة أبحاث تسويقية، وأستاذ لغة عربية يعمل «شيف» مطعم، ومهندس زراعي يعمل في شركة مرطبات، وطبيب أسنان يعمل مندوب مبيعات. الهدف لم يكن، لمرة، العمل بحد ذاته، إنما أيضاً التخلص من عبء الخدمة الإلزامية.

بينما يواصل الوافدون العرب والأجانب عملهم في الإمارات، مستفيدين من التسهيلات التي تمنحها قوانين البلد، مدعومين بكل ما لدى حكوماتهم من قوة لتيسير أمورهم ومدهم بالمساندة اللازمة والإجراءات الميسرة، يجترح المطلوبون للخدمة الإلزامية من الشباب السوري ما يشبه المعجزات للحصول على فرص عمل في سوق شديدة المنافسة، ويتكدسون في طوابير مزدحمة للحصول على سندات الإقامة لتساعدهم في الحصول على فرصة لزيارة سورية ودفع البدل والعودة المظفرة بعد خمس سنوات، إذا استطاعوا الخروج من الثقب الذي دخلوا منه.



ملحق لا بد منه" يقصه هادي الذي لا يفهم قوانين الاغتراب السوري "

في الإمكان اختصار حياة هادي، منذ بلغ الثامنة عشرة، بردود أفعال على مأزق الخدمة الإلزامية. فهو لم يترك وسيلة في سورية، تحت اسم التأجيل الدراسي أو الإداري، إلا وفعلها... ليصل أخيراً الى الإمارات. ثم دفع ثمن ثلاث تأشيرات زيارة حتى استطاع إيجاد فرصة عمل لدى إحدى الشركات الخاصة، فأرسل سند إثبات الإقامة الأول عام 2002، واتبعه بثلاثة سندات متتالية ممنياً نفسه بانقضاء هذه السنوات الخمس، ليفاجأ هذا العام بعدم قبول شعبة تجنيده سند الإقامة، بسبب مغادرته الإمارات لأحد عشر يوماً «زيادة على الحد المسموح به قانوناً».

يجاهد هادي في الاتصال بالقنصلية السورية، ليجيء الرد ضبابياً وغير واضح: «سندك مرفوض وعليك أن تبدأ العد من جديد». يتصل بشعبة التجنيد، ليخبروه مرة أن موضوعه في الإدارة السياسية في دمشق، ومرة أخرى «أنها راحت عليه»، ويقارعه أحد الموظفين: «كيف تتغيّب أياماً اضافية؟ ألا يكفيك تسعين يوماً إجازة؟». يحاول أن يشرح له أنه لم يحظ بإجازة منذ ثلاثة أعوام وأن شركته أوفدته إلى خارج الإمارات في مهمات عمل لا يستطيع رفضها، لأنه لا يملك أي مستند يشرح «كيمياء قوانين الاغتراب السورية الفريدة من نوعها في العالم أجمع»، على حد تعبيره. لم يقتنع مديره الإنكليزي بإعفائه من مهمة الذهاب خارج الإمارات، وظن المدير انه نوع آخر من التبرير والتهرب من المسؤولية.

ينتظر هادي اليوم النتيجة الغامضة. «كارثته» أن الشركة ستوفده في مهمة قريبة إلى سورية، من الممكن ألا يعود إلى عمله منها للأبد، لأن من وجهة نظر القانون السوري أصبح «متخلفاً عن أداء فريضة الجيش».

مهمة لا يستطيع أن يرفضها لأن الشركة ترى فيه كسوري خير من يمثلها في سورية، ولا يستطيع أن يقبلها لأن معناها أن يخسر أربع سنوات من العمل المتواصل.


منقول







رد مع اقتباس
قديم 29-09-2006, 01:14 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الفرزدق
إحصائية العضو






آخر مواضيعي



افتراضي

شر البليه ما يضحك
من هذا المثل ساتكلم عن حياة المغتربين السوريين بالخارج وباوربا بالتحديد ..علما انا الحكومه العتيده قد احدثت وزاره خاصه للمغتربين اسمتها وزارة المغتربين ولا تمت هذه الوزاره للمغتربين بأي صله الا بالاسم فقط .فوزيرة المغتربين الدائمه التجوال في اقصاع الارض .والذي يقدر راتبها فقط ببدل السفر ب300000الف ليره سوريه بدل سفر فقط عدا عن الاقامه بفنادق خمس نجوم .نلااها وزيره للمحظيين من اصدقاء السفراء بالخارج واصحاب الكروش والمال .فقط ممن تجاوزو سن الخدمه الالزاميه ويعتاشون على حساب الوطن لانهم بمهمات خارجيه ..اسأل الوزيره صاحبة اللدغه المحببه بحرف الثاء.اسألها متى زارت المغتربين حقيقه واجتمعت مع المغتربين بعيدا عن السفاره السوريه او وليمة عشاء يجبر المغترب ان يدفع اضعاف اضعاف الوجبه الحقيقيه ان اكلها بمطعم من فئة خمس نجوم .فمثلا انا حضرت اجتماع للوزيره العتيده بادى المطاعم الكبيره باحد المدن وكان لزوما علي دفع مبلغ 200اورو ثمن العشاء والشرب والتنقل علما لو انني اكلت بافخم مطعم باوربا لا ادفع نصف هذا المبلغ ...حضرت الاجتماع واتحفتنا الوزيره عن الانجازات الكبيره التي حصلت يسوريا وتكلمت عن الحزب كقائد للمجتمع وعن الحريه والديمقراطيه والشفافيه وتحدثت عن الاقتصاد حتى ظننت ان سوريا ستقاطع الولايات المتحده الامريكيه اقتصاديا وستركع امريكا واوربا معها ايضا ...واتحفتنا الوزيره عن القرارات الدوليه ضد سوريا وحللتها على ان هذه القرارات الدوليه لصالح سوريا تماما وضد مجلس الامن ومش عارف ايه ...وبعد لعي دام اكثر من ساعه .لعى السفير السوري ساعه اخرى ..وبعد لعي السفير السوري لعى القنصل ايضا ...وجاء دور اللعي للمسؤل الحزبي بالسفاره فاتحفنا بمحاضره عن الحزب والانتساب اليه وبدفع الاشتراكات لمذة ثلاث اشهر وليس مهما ان نفهم اهداف الحزب ابدا المهم ان ندفع الاشتراكات فقط ..علما ان المسؤل الحزبي من النصابين الكبار بهذه المدينه الاوربيه ومعروف هنه البخل الشديد وعيشه على نفقة عجوز شمطاء اوربيه وهي من تصرف عليه وهو يعتاش على الضمان الاجتماعي والسفاره تدفع له راتبا شهريا وباليورو كمان ...المهم بعد سماع اربع الى خمس كامات وقضاء ثلاث الى اربع ساعات ونحن نسمع اللعي والكلام الفاضي ...وكل منا مجهز كام سؤال حول الخدمه الالزاميه وتجديد جواز السفر .......على زكر جواز السفر .نحن الدوله الوحيده بالعالم التي لا تعطي مواطنيها او تجدد جوازات سفر او تمنح مواطنيها جوازات السفر ...بحياتكم سمعتم سفاره غير مخوله بتجديد جواز سفر او منح جواز سفر لمواطنيها ..علينا ارسال جوازات سفرنا بالبريد الى اقربائنا بسوريا وهم يقومون بالتجديد والتوقيع عنك وبدفع الرشاوي ايضا ...المهم جهزنا انفسنا حتى نسال الوزيره عن معاناتنا ببلاد الاعتراب ..اتحفنا السفير ان الوزيره تعبانه من اللعيوانها معزومه على حفل اخر يقيمه احد رجال الاعمال السوريين وانها سعيده بلقائنا ...هذا والله العظيم ما حصل لم تسمع لنا ابدا دفعنا 200اورو لنمتع نظرنا بطلتها البهيه وسمعنا اربع ساعات محاضرات ولعي ماله اول ولا اخر ...وكم كنا اغبياء المره القادمه سوف نمتع نظرنا بنانسي عجرم وندفع 68 اورو مع العشاء ونرتاح من اللدغه بحرف الثاء وتثبحون على وزيره ثديده







رد مع اقتباس
قديم 29-09-2006, 02:37 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المحامي حازم زهور عدي
عضو أساسي ركن
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


المحامي حازم زهور عدي غير متواجد حالياً


افتراضي

حبذا لو ذكر الأخ مظلوم أن الموضوع منقول و ذلك للأمانة العلمية فقط







التوقيع

hazem.jpg

رد مع اقتباس
قديم 30-09-2006, 12:57 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الفرزدق
إحصائية العضو






آخر مواضيعي



افتراضي

بايا الغاليه
اولا راتبي اربع اضعاف ما تتقاضاه الوزيره التحفه بس اقبضراتبي مقابل عمل حدي وجهد وتعب .مش متلها
بعدين اعتبريها حسد وضيقة عين وغيره .بس تكون وزيره للمغتربين مش لشي تاني
اما انا الدغ بكل الاحرف العربيه والابجديه كمان وصارت لدغاتي توجع تماما للبعض ابعد عنك اللدغ بالمعنايين يا هانم
اما نانسي عجرم اصدقك القول انني اسمعها بعيوني مش بأذناي ......ومن دون سوء ظن لانني احول
اخاصمك لالالالالالالا اسيبك كمان لالالالالالالا اصالحك طبعا ايييييييييييييييييييييييييييييي والف ايوه







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قانون التنفيذ الفلسطيني رقم (23) لسنة 2005م أحمد الزرابيلي قوانين دولة فلسطين 0 26-11-2009 12:40 AM
القيود الاحتياطية في السجل العقاري المحامي نضال الفشتكي رسائل المحامين المتمرنين 1 05-10-2009 12:30 AM
تقنين أصول المحاكمات المدنية المحامي محمد صخر بعث أهم الاجتهادات القضائية السورية 25 01-12-2006 01:57 PM
الوسائل القانونية لحماية حق المؤلف عمر الفاروق أبحاث في الملكية الفكرية 0 21-04-2006 09:09 AM


الساعة الآن 03:41 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Nahel
يسمح بالاقتباس مع ذكر المصدر>>>جميع المواضيع والردود والتعليقات تعبر عن رأي كاتيبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى أو الموقع