جريمة قتل في القصر العدلي بحمص

[المحامي ناهل المصري]

[align=justify]شهد القصر العدلي بحمص جريمة قتل مروعة ذهب ضحيتها شاب ذبحا بالسكاكين وذلك اثناء تقديمه ومحاكمته في المحكمة المختصة على خلفية جريمة سابقة وحسب شهود العيان ان هناك ثلاثة اشخاص اقدموا على طعن الضحية بالسكاكين وضربه على رقبته مما ادى الى وفاته فورا وتمكنت عناصر الشرطة من القاء القبض على احد الفاعلين ومازالت التحقيقات جارية لمعرفة المشاركين والاسباب مذكرين بانها ليست المرة الاولى التي تحدث فيها عملية قتل داخل السرايا الحكومية(ردا للثأر).

وذلك بسبب ضعف الاجراءات المتخذة والتفتيش الدقيق على الداخلين الى السرايا .‏

جدير بالذكر ان المغدور كان مخفوراً من قبل عناصر الشرطة اثناء وقوع الجريمة.‏ [/align]


المصدر: الثورة

[المحامي بهاء الدين باره]

مرحى لرجال الامن ..... ومن يتحمل مسؤولية قتل هذا المخفور ..... ؟؟؟؟؟؟؟ وهل تم اتخاذ اجراء من شأنه توقيف المسؤولين عن الامن في القصر العدلي ...؟؟؟؟

يبدوا أن القتلة لايثقون بقضاء حمص , أو أنهم يعتبرون أن الثأر فوق القضاء وفوق العدل.

بس هيك يا استاذ برهان
يعني اذا داخل السرايا هيك صار خارجها شو عم يصير ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يعني رجال الامن مسكوه والمجرمين طعنوه وهو بين يدي الامن عم يفكوا بينهم او انهم لا يستطيعون فعل شيئ ليسوا مخولين لفعل شيئ
ما معهم صلاحية غير يمسكوه اكيد
بسوالله برافو عليهم قدروا يمسكوا واحد منهم وبداخل السريا
شوهالبطولة هي ما الها مثيل بالعالم
بس ترى فيهن يعني يحققوا معه ويعرفوا الباقي
بس كيف هربوا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[فاطمة الزهراء]

اذا اصبحت الجرائم ترتكب فى مكان قمع الجرائم وردع المجرمين واحقاق الامن والعدالة فقل على الدنيا السلام

فعلا على الدنيا السلام. و داخل السرايا وخارجها حمام مقطوعة عنه المياه. والأمن في كل دول العالم أصبح مسلكه غريب عجيب . وكذلك القضاء البوشي المالكي الطالباني الجديد في العراق حيث عينوا قاضيا مدمن مخدرات وأفيون وقمار وخمرة ولصوصية وإجرام ليحاكم صدام حسين ومعاونيه بحيث أصبح العراقيين يقولون على القضاء بعد الأمن والأخلاق والقيم والاستقلال والحرية السلام.

[الشحات مرزوق المحامي]

جرائم الثأر أنا فى نظرى لايمكن القضاء عليها
وخاصه فى الدول العربيه لأن الثأر فى دمنا
والشخص الذى يريد أن يأخذ الثأر ممن قتل والده او شقيقه
لايعطى لمكان أخذه للثأر أى أهميه حتى لوكان محراب العداله
فمثلا فى مصر
الشرطه تتساهل فى الاجراءات الأمنيه فى حمايه القاتل
حتى تعطى فرصه لقتله أخذا بالثأر
ثم يقوم القاتل بتسليم نفسه للشرطه ومقصد الشرطه من هذا
هو انها بهذا قد حققت التعادل بين العائلتين واحد لواحد يعنى
ليس ما أقوله مزحه ولكنه للأسف واقع
فأنا أرى أن الشرطه تواطئت مع القاتل أخذا بثأره

[المحامي حيدر سلامة]

في المشكلة امران
احدهما : قضية الثأر التي ما يزال مجتمعنا يعاني منها .
وثانيهما : عدم الثقة بالقضاء وقد تكررت هذه أكثر من مرة
مما يجعل امر اصلاح القضاء وتطويرة مسأله حتمية
وخطوة اولى على صعيد تطوير المجتمع والاقتصاد
دمتم ودام فضلكم

وعلى فكرة بالنقض كنا بخمسة صرنا 10 % مع 1/2 الزيادة
والا
يتم تخريب الدعوى ونقضها لاسباب غير قانونية مثل ادخال السائق بالاستئناف
وحرمانه من درجة من درجات التقاضي

وجهة نظر سديدة يأخينا حيدر سلامة فالأمران مرتبطان ببعضهما البعض. فعدم الثقة تولد الاصرار على أخذ الالثأر. والقضاء مازال يعاني البيروقراطية وتعدد القوانين والتي تحتاج إلى تجديد . والهيكل القضائي يحتاج إلى إصلاح.