الأسد يمهل المسلحين 24 ساعة وإلا القضاء عليهم عسكرياً ...لا سلمياً !!

[تيسير مخول]

الأسد يمهل المسلحين 24 ساعة وإلا القضاء عليهم عسكرياً ...لا سلمياً !!
13/06/2012

سيرياستيبس - صفاء محمد :

ذكرت مصادر مطلعة أن الرئيس بشار الأسد أبلغ المبعوث الاممي كوفي أنان بأنه أمهل المسلحين كافة في سوريا مهلة ٢٤ ساعة وذلك لإلقاء سلاحهم وتسليم أنفسهم كل حسب المنطقة الموجود بها... وإلا ستتخذ الدولة الإجراءات المشددة وستعطي الأوامر للفرق العسكرية بأكملها للتحرك و القضاء على معاقل الإرهاب عسكرياً لا سلمياً بحسب رغبة الأمم المتحدة .

وقد انتهت المهلة .

و لذلك أصدرت وزارة الدفاع بياناً أمس الأول عملت بموجبه على تسليم العناصر والضباط وصف الضباط الأفراد العتاد العسكري الكامل...

[شكري]

الله يستر يارب

[تيسير مخول]

مود: تعليق عمل المراقبين في سورية حتى إشعار آخر جراء التصعيد في أعمال العنف

متحدثة: المراقبون سيبقون في سورية لحين اتخاذ قرار نهائي بشأنهم، وأبلغنا الحكومة والمعارضة بتعليق عمل البعثة ولم نتلق رد
أعلن رئيس بعثة المراقبين روبرت مود يوم السبت، تعليق عمل المراقبين في سورية جراء تصاعد أعمال العنف التي سجلت خلال الأيام العشرة الأخيرة، و"غياب الإرادة لدى الطرفين في البحث عن حل سلمي انتقالي"، مشيرا إلى انه "سيتم إعادة النظر في هذا التعليق بشكل يومي، وأن المراقبين لن يقوموا بدوريات وسيبقون في مواقعهم حتى إشعار آخر".


وقال مود في بيان صادر عنه، نقلته وسائل الإعلام إنه "في هذا الوضع الذي ينطوي على مخاطر كثيرة، تعلق بعثة المراقبين الدوليين عملها"، مشيرا إلى انه سيتم إعادة النظر في هذا التعليق بشكل يومي"، كما أوضح أنه "لن يقوم المراقبون بدوريات وسيبقون في مواقعهم حتى إشعار آخر".
وكانت مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة قالت، يوم السبت إن تصاعد أعمال العنف في سوريا دفع ببعثة المراقبين الدوليين إلى إعادة النظر في نشاطها والحد من تحركاتها في مختلف أنحاء البلاد.
بدورها، قالت الناطقة باسم المراقبين إن "المراقبين سيبقون في سورية لحين اتخاذ قرار نهائي بشأنهم"، مضيفة "أبلغنا الحكومة والمعارضة بتعليق عمل البعثة ولم نتلق رد بعد".
وكان مود قال يوم الجمعة، إن وتيرة العنف في الوقت الحالي أعاقت قدرة البعثة على المراقبة والتحقق والإبلاغ عنها، وحدت من القدرة على المساعدة في "تواصل الحوار بين الأطراف المختلفة لضمان الاستقرار".
وتتحدث تقارير إعلامية عن تصاعد أعمال العنف في الأيام الأخيرة في عدة مناطق بسورية، والتي أدت إلى مصرع الكثير من الضحايا والجرحى, فضلا عن الأوضاع الإنسانية المتدهورة, حيث تعاني اغلب المناطق من نقص في المواد الغذائية والطبية وفقدان المحروقات والاتصالات والماء.
وتعرض اتفاق وقف إطلاق النار بموجب خطة المبعوث الدولي كوفي عنان، الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي, إلى خروق متواصلة، في وقت يسعى فيه عنان لإنقاذ خطته من خلال اقتراحه تأسيس مجموعة اتصال دولية بشان سورية.
ويوجد في سورية نحو 300 مراقباً دوليا و71 موظفاً مدنيا، بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, يقومون بزيارة عدد من المحافظات السورية, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد.
رابط الموقع : http://syria-news.com/readnews.php?sy_seq=149361

[نور الحق]

امم يعني لسا س يتم التعامل عسكريا
اممم لكن مع مين كانوا عم يتعاملوا عسكريا خلال الأياااااااام الطويلااااات المااااضيات