كل عام وأنتن وأنتم بألف خير

[رهادة]

ماذا فعلت المراة والمجتمع بعيد المرأة هاهي مئة عام تمر...؟؟

[ميس الريم]

اختي العزيزة رهادة

سؤال ؟ هل تحررت المرأة فعلا" من أفكارها الندية للمرأة
لقد طالبنا بحقوقنا ونلنا الكثير منها ولكن ما حال النساء اللاتي يقفن في وجه حريتهم ويحاولن ابدا" الوقوف في وجه تحرر هن

[المحامية ديمة حمو سندس]

أحبتي المرأة بالتشريعات السماوية محررة
فالاسلام اكرم المرأة
المسيحية اكرمت المرأة
وأظن المجتمع أكرمنا
والدليل احبتي نحن عضوات في المنتدى
ومحاميات ومدرسات وموظفات
نحن امهات صالحات
وزوجات مخلصات
ولنا حقنا بابداء رأينا والمشاركة بالانتخابات
انا هذا رأيي واكيد رأيك يا غاليتي وتاج رأسي ميس الريم
تقبلوا تحياتي

[نور الحق]

اقتباس: وأظن المجتمع أكرمنا والدليل احبتي نحن عضوات في المنتدى

صحيح ...فضلوا على راسنا هالذكور انو خلونا عضوات بالمنتديات ...خطوة جريئة وعظيمة..

اقتباس: ولنا حقنا بابداء رأينا

يعني هو الموضوع مو هيك تماما..نحن منبدي رأينا بس مو من باب احقيتنا بس لانو نحن منفرضوا فرض...

[رهادة]

سلامات

لا أعرف لماذا نستشرس في الدفاع عن الآخرين ونهمل أنفسنا، هل تتوقعن أننا ناخذ حقوقنا كاملة ومساوية للرجل في قانوننا على الأقل..
اذا هل يمكن لاحداكن أن تمنح جنسيتها لأولادها؟؟
هل تعلمن أن الدعارة صفة لا تطلق الا على النساء في قوانيننا أما الرجال فهم مخالفون للآداب العامة؟
هل تعلمن أن شهادة امرأة امام المحاكم الشرعية لو كانت وزيرة هي بمثابة شهادة كشاش حمام؟
الوصاية الولاية الطلاق بالارادة المنفردة، الطلاق التعسفي ، الزواج المتعدد (لا تقتربن من الدين فللدين حديثه) ؟؟
وغير ذلك كثير من تزويج الاناث لكي تربح العائلة.. من اعطاء المرأة نصف حق الرجل بالارث بالقانون ومنعها عن حقها تماما بالعادات (مجتمعنا ليس فقط مدن انه أرياف ومجتمعات)
عندما أطالب بحقي لن يخسر الرجل حقه انما سيصبح مثلي شريكي وسأكون معه لا عبئا عليه..
وكل عام وانتن بنضال

[ميس الريم]

الرجال في خوف دائم من نيل المرأة لحقوقها وبالعامية ( على مين بدهم يسترجلوا ) فكما ذكرتي عزيزتي رهادة الموضوع شائك ويحب من النسوة انفسهم الاقتناع الكامل بالمطالبة بحفوقهن حتى يستطعن الدفاع وبقناعة عن هذه الحقوق وأن لا نعتبرها منحة من الرجل اهدانا إياها وتفضل علينا بها

[الياس ذيب عطا الله]

- الزميلات والأخوات العزيزات السلام عليكم
اخواتي الذي اعرفه ان المرأة ببلدنا كسبت الكثير من الحقوق حتى بات الرجل يبحث عن حقوقه .
- اخواتي العزيزات ان ابنتي بالمستقبل ستكون امرأة ولا يوجد اغلى من الولد (( ان كان بنت ام صبي )) فأن لا حظتن ان هناك قيود عليكن ليس بسبب ان الرجل لايؤمن بحق المرأة بل بسبب خوفه عليها كما يقال (( من اولاد الحرام )) اذا قلت لك اني ابقى على اعصابي حتى اراها تدخل الى البيت اذا كانت بالمدرسة واذا ارادت الذهاب الى الدكانة اتحجج بأي شيء ليذهب ولدي معها اقول له اذهب مع اختك و اشتري لك معها ليس لشيء لكن لحبي لأبنتي ارجو ان تراعوا خوفنا عليكن .
اما لجهة الأرث والحمد لله الرب مفضل قلت لأبنتي اختاري البيت الذي تريدين هو لك
وانا مع توريث الفتاة لأن هذه الفتاة ابنتي و لا أحب ان ارها تركض ليل نهار لتؤمن لقمة عيشها مع زوجها وأولادي يتنعمون بالخيرات ومع تعليمها لأقصى درجات العلم لأنها بعلمها تكتفي و لاتعوز احد .
- لكن لا حظت شيء غريب وخاصة عند المدرسات كون زوجتي مدرسة وعندما اوصلها بسيارتي للمدرسة من نجده من زميلتها اوصله بطريقنا واسمع ما يتحدثون به وهو ان كل واحدة منهن راتبها لها لا تشارك زوجها بأعباء المنزل كله جمعيات وعندما تستلم الجمعية اما تضعه بالبنك او تشتري ذهب لنفسها .......... ما هذه الظاهرة طبعا يوجد العكس .............؟

وكل عام وانتن بخير

[المحامية ديمة حمو سندس]

أستاذي الفاضل:
سلمك الله على مشاركتك المحقة نحن نقدر لكم خوفكم علينا
المسألة بحق المرأة نسبية..
حقيقة بعض الناس للآن لايسلم البنات ارثهن بحجة انه سيعود للصهر
وهناك تعامل سئ مع بعضهن
لكننا لا نستطيع الحكم بالمطلق المجتمع فيه الجيد وفيه الردئ
حتى بامريكا والدول الغربية المراة لم تأخذ حقها بل اهينت جدآ
ونحن ببلادنا انا من وجهة نظري التي لاتلزم احدآ ان النساء بالمجمل وضعهن جيد
لا ادري ان كنت مازلت أمارس هوايتي بالتحديق بالجانب الملئ من الكأس!!!!!!!!
تقبلوا تحياتي

[ميس الريم]

اساتذتي واخوتي

نحن بطبعنا كنساء مهما نادينا بحقوقنا ومهما علت اصواتنا فلن نجد مأوى أمين الا عند الرجل سواء كان أب أم زوج أم أخ لأنها طبيعة بيولوجية وفطرية فليطمأن بالكم لأن الله خلق من كل شيء زوج والانثى لا تستطيع ولن تستطيع الاستغناء عن الرجل ولكنها تطالب بالعدالة التي منحها اياها الخالق ليس الا

[رهادة]

مرحبا
ألف وردة لكم ولكنّ

اني لا أتوقف بالرأي مع من يعتبر ان بيده أن يعطي الحق للآخر .. الأستاذ الياس تقول انك ستعطي ابنتك .. آلاف لن يعطوا بناتهن ..القانون ينتزع الحرية من يد أشخاص لتكون بيده .. القانون هو الذي يعطي لا احد غيره..
لا أتوافق بالرأي مع اللواتي لا يشاركن بأعباء المنزل فالمشاركة والمساواة هي عطاء متساوي تماما .. وطبعا العمل المنزلي هو أيضا عمل تقوم به المرأة يجب أن ندركه جيدا فالمرأة العاملة هي في مكانين معا خاصة ان الرجال ان ساعدوا زوجاتهن فهم يعتبرونها مساعدة وليس عملا واجبا عليهم..
لا أتوافق مع اللواتي يعتبرن الرجل هو الداعم والمأوى نحن في بلد قانون وليس في مكان مشاع لا قانون له ولا ضابط
الدولة هي اتفاق بين المواطن ودولته وهذا عقد والدولة هي الأساس وليس الأفراد لذلك الدولة هي التي تعاقب ولا يترك الأمر للأفراد
وشكرا

[ميس الريم]

اختي رهادة
الهدف ليس الصرخات والمطالبة ولكن الهدف المنشود هو نيل المرأة حقها من العدالة وهذه مطالبنا نحن معشر النساء أما بالنسبة للمأوى فنحن لا نطالب بتغيير الطبيعة البيولوجية والفزيولوجية للمرأة ليس لأنها ضلع قاصر كما يشاع ولكن لبيقى هناك فرق بين الرجل والمراة وحتى نشعر الرجل بمسؤوليته ولنشعره بحجم الظلم الذي تتعرض له المراة وبالمناسبة نحن هنا لا نأخذ دور الحمل الوديع فهذه طبيعة النساء وهذه تركيبتها من عند الله سبحانه

[الياس ذيب عطا الله]

- اخت رهادة انت على حق كثيرون لا يعطوا بناتهم وهذه ثقافة خاطئة و علينا جميعا" مهمة تغير هذه الثقافة فهذا حق شرعه الله و لايحق للبشر باسم العادات حرمان الفتاة .
- وسأكون صادقا" معك انا اساعد زوجتي بالبيت لكن اعتبرها منة لأني اعتبر ان هذا ليس عملي انت محقة فلا اعتبره واجب علي لكن ان مرضت لا سمح الله لا اوفر جهد.
و الله معكم في تحصيل حقوقكم لكن لا تنسوا واجباتكم

[رهادة]

سلامات

ان المطالبة بالحقوق هي رديف الالتزام بالواجبات

والحقوق المتساوية تصنع أشخاصا متساوون ولا تخافوا أو تخفن فلن تتخرب الطبيعة الفيزيولوجية ان اخذت حقا مساويا للرجل ؟؟
أليس كذلك

[ميس الريم]

سيدتي رهادة
الامر نسبي ومتفاوت بين الثقافة العائلية في مجتمعنا فهناك كثير من العائلات عندهم الانثى افضل وأحب اليهم من الذكور ولكن الاعتماد في أغلب الظروف على الذكور وذلك بحسب طبيعتهم وبما أننا نطالب بتحرير المرأة ونطالب بعملها سواسيةمع الرجل وفي كل الميادين فهل من العدل أن تعمل في الحقل وتحمل السلاح في المعركة وأن تعمل في المناجم نعود ونقول دائما" أن تكريم المرأة هو في صونها من الاذى ومن العمل الشاق فالله تعالى أعطاها طبيعة مخافة عن طبيعة الرجل ولا ضير اذا قلنا أننا نطالب بالمحافظة على هذه الطبيعة وأنا كوني محامية فإنني لا أقبل إلا أن يكون زوجي هو الملجأ الحنون والمأوى الأمين لي لأنني بالحب والتفاهم سآخذ حقوقي منه وليس بالوقوف في وجهه بساحة المعركة نعم اطالب بحقوقي ولكن بأسلوب المرأة الحنون فقط

</B></I>

[رهادة]

مرحبا

بحد علمي اني دخلت منتدى محامون -يات لذلك أرجوا ان يكون النقاش بالقانون وليس بالفزيولوجيا وبالمحبة والعطف والحنان
شكرا

[ميس الريم]

سيدتي رهادة

أنا أعطيك مثالا" شخصيا" فما المانع أن يكون الحب والود هو أساس التعامل بين الذكر والأنثى وهل يجب أن أسن قوانين في منزلي حتى أعبر عن رأيي نعم الصيحات تفيد ولكن علينا البدأ من المرأة ذاتها وكما ذكرت لحضرتك فإن المجتمع متفاوت في تقافته وشرائحه

[رهادة]

مرحبا
شكرا للاهتمام والمتابعة

الحب والحنان والعطف وغيرها من مفردات هي أساس العلاقات الناجحة في البيت والأسرة والمجتمع والبشر
لكن الذي يصونها ويقويها القانون
لا علاقة لي بما يحدث داخل البيوت فلها نظامها لكن القانون هو الذي يحمي من يلجأ اليه الدولة هي تحمي من يلجأ اليها وبشكل متساوي للجميع
لكن اذا الموضوع كان داخل الأسرة فهذا موضوع داخلي

[المحامية بتول الريس]

أخت رهادة هل تعتقدي فعلا أن القانون هو من يعطي الحقوق المتساوية للرجل والمرأة ؟

[رهادة]

سلامات

المساواة بالقانون لكن القانون لم يستطع ان يمنع جرائم القتل والمخدرات وغيرها لكنه حجّمها وقلل منها هذه أهمية القانون لا الشرائع ولا الأديان ولا القوانين استطاعت أن تمنع فعلا ما لكنها استطاعت ان تضعه ضمن الحرام والعيب والممنوع وكل ما يتجاوزه يصبح منبوذا

شكرا

[المحامي نوار الغنوم]

الكينونة أنثى
الشمس أنثى
الكرامة أنثى
المعرفة أنثى
الطبيعة أنثى
السعادة أنثى
التضحية أنثى
الابتسامة أنثى
الصحة أنثى
الإجازة والراحة والمتعة أنثى
والمودة والرحمة أنثى

سيداتي الفاضلات
لذلك
أنتن
- الشمس التي تشرق دائماً في حياة الرجل
فبدونكن يعيش في ظلام دامس
- أنتن المعرفة التي يكتسبها الرجل خلال حياته
وبدون تلك المعرفة يكون جاهلاً بامتياز
- أنتن اللواتي تجعلن الطبيعة جميلة بعين الرجل وإحساسه
وبدونكن لا يستطيع الرجل التمييز بين الجمال وغيره
- أنتن السعادة العظمى في حياة الرجل
وبدونكن لا يعرف الرجل ماهي السعادة ولو قرأ جميع كتب البشرية
- أنتن اللواتي تعلمن الرجل معنى التضحية
وبدونكن يكون الرجل صخرة صماء
- أنتن الابتسامة في حياة الرجل
وبدون الابتسامة يقصر عمر الرجل
- أنتن الراحة والمتعة والمودة والرحمة للرجل
وبدونها لكان الرجل كقطعة معدن تصدأ بفعل العوامل الجوية بسرعة

بدونكن
يعيش الرجل بدون معرفة
فلا يعرف الحب والحنان والتضحية
لا يفرق بين السعادة وغيرها
لا يميز بين الجمال وغيره

فأنتن عصب حياة الرجل والمجتمع
أنتن نصف المجتمع وأنتن تلدن النصف الآخر
أنتن الأم والأخت والخالة والعمة والحبيبة والزوجة والابنة و ....... و ........ و ........ و.........
فلا تطالبن بالمساواة لأنها تسيء أحياناً لأنوثتكن وتنتقص من جمالكن
بل خذن مواقعكن بجدارة في أي مجال
وتحررن من نظرة التفريق بين المرأة والرجل
وحافظن على أنوثتكن وجمالكن اللذين منحكما إياهما الخالق
فأنتن جواهر ثمينة في حياتنا

فكل عام وأنتن بخير
كل يوم وأنتن شمس الحياة
كل يوم وأنتن نبض الحياة
كل يوم وأنتن الصحة والسعادة والحنان والحب والأمان والاطمئنان والمودة والرحمة
كل يوم وأنتن بألف خير

[المحامية نادية جبر]

القانون لم يفرق بين الرجل والانثى ولم يعطي الرجل الافضلية والنصوص التي تميز بينهما جاءت من الشريعة الاسلامية ولها حكمتها ولست بموقع الرد عليها ولكن اذا اردنا ان نطالب بالعدالة فيجب ان نطلب ذلك من المجتمع فهو الظالم وهو الخصم

[رهادة]

شكرا للمحامية التي أقرت بأن القانون لا يميز بين الرجل والمرأة لكن أرجوا الاطلاع على قانون العقوبات وقانون الجنسية اللذين لا علاقة لهما بالتابو الذي يخصك وهو الشريعة شكرا

[المحامي ابراهيم جبر]

قبل الدخول في القانون يجب أن لا ننسى أن الرجل (( الظالم للمرأة)) هو نتاج تربية أم علمته و أنشأته على هذه الأفكار و بالتالي فإن أول من ظلم المرأة هي المرأة نفسها .
ثم أن من يتابع الإعلام على اختلاف اشكاله و تنوعاته يرى بأن المرأة في كثير من الأحيان تجعل من نفسها سلعة للآخرين ثم تستغرب بأن الآخرين يشترونها و يبيعونها .
يأتي هنا دور القانون الذي هو في حقيقة الحال يتماشى مع القيم المجتمعية السائدة أكثر مما يقوم به من رفع لسوية الأشخاص و لهذا فقد جاء القانون بالعذر المحل عند مفاجأة الرجل لإحدى قريباته بحالة الزنا أو في الصلات الجنسية الفحشاء و هذا كان لاعتبارات اجتماعية موجودة في مجتمعنا تفرض على الأسر هذا الشيء تحت طائلة أن يصبحوا منبوذين اجتماعياً , و لنفس الاعتبارات الاجتماعية فقد تغيرت هذه المادة عندما تغير سلوك المجتمع إزاء هذه القضية .
أما فيما يتعلق بالحقوق الزوجية فهي لا يمكن دراستها الا من خلال الدين الذي تحاول الأستاذة الكريمة الابتعاد عنه , كون عقد الزواج في الأساس هو عقد شرعي و بالتالي فلا حق لأي من المتعاقدين فيه بحث حقوقهم و واجباتهم في هذا العقد الا من خلال الأساس الذي بني عليه و هو الشريعة .
أما بشأن اعتبار المرأة داعرة و اعتبار الرجل مخالفاً للآداب العامة فلأن القانون عاقب على امتهان هذا الفعل و ليس على الوقوع فيه , و لذا عاقب الرجل على تسهيل الدعارة و تصيد الزبائن لها و عاقب المرأة على العمل بها , و لو تصورنا امكانية امتهان الرجل للدعارة فمن المؤكد أن القانون يجب أن يعاقبه بنفس العقوبة .
و شكراً لسعة صدركم

[المحامي ابراهيم جبر]

أما بشأن إمكانية منح الجنسية لزوج و أبناء السورية (( و الذي هو الآن محل نقاش حكومي و برلماني حالياً )) , فإن قانون الجنسية السوري رغم كل شيء يبقى أفضل من القوانين الأجنبية التي سلبت الزوجة ما هو أهم من منح الجنسية للآخرين , فقد سلبت هذه القوانين الزوجة حق الاحتفاظ باسم عائلتها و الزمتها بحمل اسم عائلة زوجها , و برأيي فإن في هذا الشيء ظلماً كبيراً يفوق بأضعاف مسألة منح الجنسية .
و في جميع الأحول فإن القوانين المختلفة في العالم كلها تم وضعها و اقرارها بناء على حاجات المجتمع و قيمه و عاداته , فإن كان يوجد لدينا ما هو غير صحي على الصعيد الاجتماعي و الفكري فيجب أن نقوم بإصلاحه قبل تغيير القوانين , و بعد أن نصل لهذا الاصلاح تصبح مسألة تعديل القانون من قبيل تحصيل الحاصل .

[سعد محمد جودت]

كل عام و انتن ( كما وردت ) بألف خير و الحقيقة ان مجتمعنا برجاله (الذكور ) لا يناسب تطلعات المرأة السورية الحديثة.
فالتمييز الحاصل في مجتمعنا كبير جدا ً فأعداد الموظفات في القطاع العام و الخاص قليلة جدا ً حتى انك ترى بعض الدوائر في الادارات العامة كلها نساء ؟
فعلا ً ماذا حققت المرأة ؟؟؟ لا اعلم حقيقة فالجواب على هذا السؤال نراه بنسبة الاناث بإحصائيات اليد العاملة السورية .
و انا من هنا ادعوا المرأة بهذا الشهر الفضيل ان تبتهل الى الله بأن يقلل من اعداد الرجال في سوريا و يستبدلهم بكائنات غير مرئية
ولاحول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم