الأستاذ ناهل المصري

[المحامي معتز كنج]

يدخل قاعةَ المحكمة ,هيبةٌ ,وقارٌ, ثقةٌ بالنفس, إلمامٌ مطلقٌ بالقواعد القانونية, يأسرُ قلب زميله وقلب موكله, يحترمُ زملاءه

وكلاءَ خصومِ موكله ,فخصومتُه ليست معهم, ارتياحُك أثناء الترافع تستمدُّهُ من تواضعه,


تقرأ مذكراته القانونية فإذا هي مرجعٌ حدَّ ذاتها, تنهل منها معرفةً , وتنهل منها إصراراً واعتداداً بالحق ونصرته, وتنهلُ منها

سابقةً, ويزدادُ بالمهنةِ تعلقك, تصبحُ نهماً,..

لا يتكلمُ كثيراً, صائبٌ, لعلمهِ القانوني سطوة, نظراتهُ قادحةٌ ومدركةٌ لكل إجراء يجري في القاعة,سيفُه مرفوع,ذكيٌّ, بسامٌ

مشرقُ الحضرة


إنه المحامي الأستاذ ناهل المصري الذي جمعتني معه الصدفةُ في دعوى واحدة, فوقفتُ أمامَ أستاذٍ, وأبٍ وأخ, فالتحيةُ كلُّ

التحية للأستاذ ناهل فهو تحتَ الضوء, وهو الضوء.

((وكل الاحترام لباقي الزملاء))

[أحمد الزرابيلي]

كل هذا في واد

و حكمته في واد آخر

فلولا حكمته و رجاحة عقله لما استطاع أن يدير منتدىً تختلف فيه العقول و التوجهات

راجياً أن لا يقوم بحذف هذا الموضوع لأنها شهادة حق

[المحامية لما وراق]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحامي أحمد الزرابيلي     كل هذا في واد و حكمته في واد آخر فلولا حكمته و رجاحة عقله لما استطاع أن يدير منتدىً تختلف فيه العقول و التوجهات راجياً أن لا يقوم بحذف هذا الموضوع لأنها شهادة حق

صدقت والله العظيم فهذه شهادة حق أمام الله
وأستأذنك بإضافة طيبة قلبه وسماحة نفسه التي تعطي لحكمته رونقاً جميلاً يحمل كل الود واللطف في التعامل مع الجميع
بدوري أتمنى من كل قلبي أن لا تحذف الموضوع أستاذ ناهل فأنت صاحب فضلٍ وتستحق كل خير

[المحامي محمد جسري]

حقيقة أنا (لسوء حظي) لا أعرفك شخصيا استاذ ناهل
لكن صمتك وصمتك له وقع خاص رهيب بالمنتدى
أشعر تماما حين أُبدي رأياً وا أكتب موضوعا أن هناك انسان - بكل ما تحمله الكلمة من معنى - يرى وينظر ويقرأ ، دون ان تعلم متى وكيف!. وتكاد لا ترمق طيفه وتلحظ مروره الخاطف والآسر بسهولة إلا إذا قلّ ضجيج المرور على موضوع كتبته فأرمقه بشكر (أعتز به) يوجهه
لك محبتي وتقديري واحترامي أستاذ ناهل
محمد

[المحامي يوسف قدورة]

كل هؤلاء الزملاء الأكارم شهود ...... وأنا شاهد معهم بما شهدوا به

[المحامي خالد بلال]

ماذا أقول وما يزيد قولي في المدح إلى كما تزيد نقطة الماء في بحر المحيط
ولا أنسى لقائنا الأول في مقر الفرع وراء مكتبه يتابع باهتمام أمور المنتدى الغالي , وحينما عرفته على نفسي استقبلني بحفاوة وكرم لم تختلف عما أحاطني به قبل معرفتي وجلسنا وتناقشنا بأمور المنتدى

وهذه ليست بمجاملة لأنك المدير و لا تمسيح جوخ , هذا كلام من القلب بطيب ذكرك يبوح

كل الحب والتقدير للسيد مدير المنتدى الغالي الزميل الأستاذ ناهل

[المحامي باسل العلي]

لسوء الحظ لم التق به شخصيا" ولكن وكما قال الاستاذ يوسف فان شهادة الزملاء به ومروره اللطيف في ربوع المنتدى واهتمامه يجعله جديرا" بالمحبة بالاحترام

[المحامي أسامه الشريطي]

الحقيقة ومن سوء الحظ لا أعرف الاستاذ نهال شخصيا ولكن لمسنا روحك الطيبة وأقول:
الشكر كلمة تقال في مناسبات عدة ولكن عندما تدون في صدر المنتدى تصبح وثيقة اعتراف وتكريم فهي لكم ولشخصكم الكريم فالنبع يفيض مياها رقراقة نقية وعندما نرى فيكم النبع الفياض الذي يتدفق سماحة وأخلاقا وعلما وتطورا يسمو إلى الأفضل , وأقول من أين نقتطف كلمات الشكر والعرفان بالجميل كي نصنع منها باقة ورد لكم معطرة بالحب مزينة بجميل التحية والتقدير والاحترام, وما أجمل السير على النور للوصل إلى الحق والعدل. عذرا على الخط فالايقونات لا تعمل عندي وهي جامدة .

[على طريق النجاح]

انا كالأستاذ خالد التقيت به في مقر الفرع وعندما عرفته على نفسي استقبلني بإبتسامة وعاملني كأستاذة وليس كمدربة ........مع الأحترام أستاذ ناهل

[المحامي عماد غزال]

لكل من يرغب في أن يلتقي الأستاذ ناهل ويتعرف عليه شخصيا فالأمر سهل جدا ما عليه إلا أن يذهب إلى مقر فرع دمشق لنقابة المحامين في الساعة السابعة صباحا فيجده في غرفة الأتمتة
يظل الأستاذ ناهل خلف مكتبه المتواضع لساعات قليلة قبل أن يدلف خارجا ليطرق أبواب القصر العدلي
الموضوع سهل جدا
لكن غير السهل فيه هو أن تلاقي عملاقا بحجم رجل
كيف لا وهو الذي يحتوي آلاف الأفكار والآراء ( على تناقضها ) في قلبه
عندما تقابل هذا الشخص تفاجأ بكمية الطيبة المخزنة بداخله وكأنه أم رؤوم ... فيحيطك دون أن تشعر بسيل من الرعاية والاهتمام حتى لتتخلى ورغما عنك عن كل الأقنعة التي تحتاجها عندما تقابل الغرباء . فتجد نفسك تحب هذا الشخص دون أن تعلم لماذا ...
كثيرا ما نجلس بجوار أشخاص نعتقدهم عاديين جدا لكن قليلا جدا منهم من يستطيعون تغير قناعتنا بهم .. لكن الأستاذ ناهل يستطيع تغير قناعتك بقوة أكثر و بسرعة هائلة بأنه أكثر من إنسان عادي ... وكأنه مخترع التيار الكهربائي ....
هو ليس مخترع التيار الكهربائي لكنه لا يقل عنه دأبا ونشاطا وبصمت لا مثيل له ...
تحية من القلب ... إلى الأب ناهل المصري
الأب الشرعي لمنتدى محامي سوريا

[المحامي محمد جسري]

شكرا استاذ عماد ...
لولا إقامتي خارج دمشق الحبيبة لما توانيت لحظة عن قصد مكتبه بالنقابة
فمقال الاستاذ معتز كسر حاجز الصمت بداخلي لتخرج انطباعاتي حول هذا الانسان فأتيقن من صواب ما همست به نفسي تجاهه.
وان شاء الله في اقرب زيارة سأسعى بهذا الاتجاه
دمتم سالمين
محمد

[المحامي ناهل المصري]

هل تكفي أيقونة وعبارة شكر لشكر هذه المشاعر الصادقة النبيلة
سامحك الله يا أستاذ معتز فقد أحرجتني وأربكتني لأول مرة في المنتدى وفيما أعتبره عقر داري (وطبعاً هي دارنا جميعاً)
وسامح الله العبقري الأستاذ أحمد الزرابيلي الذي يسبقني دائماً وقد سبقني حينما طلب عدم حذف الموضوع وهو يدرك ويتوقع محقاً أنني كنت سأحذفه لأسباب يعرفها عني. ولكنه سبقني بخطوة كالعادة فلم يعد من اللباقة واللياقة حذف الموضوع وعدم الرد على موضوع بهذه الروعة أعتبره وسام شرف على صدري أعتز به وأقدره جداً.

ما أروع هذا الود الذي يسود في منتدانا

ما أروع أولئك الأصدقاء الشباب الجدد الذين ملؤوا مسرح المنتدى والمحاماة والقضاء نشاطاً وحيوية

ما أروع مشاركاتهم نشاطهم حيويتهم حماسهم

رغم كثرة مشاغلي بالأونة الأخيرة فأنا وكما قال الأستاذ عبد السلام لم أنشغل عن المنتدى ولم أغب عنه لحظة.

كنت أراقبهم وأقرأ لهم وأستمتع بمشاركاتهم وأتعلم وأستفيد منها

لقد عرَّفوا عن أنفسهم بأروع ما يكون التعريف
عرَّفوا عن أنفسهم من خلال علمهم واجتهادهم ودراستهم ومشاركاتهم
لأول مرة شعرت بنفسي ولأكثر مرة شعرت رغم بطئ المسيرة ورغم الأخطاء والعثرات التي اعترضتنا بالمنتدى أنني وأننا نسير في الطريق الصحيح طريق الحق والخير والعدالة والرفعة الطريق الذي يسمو بنا جميعاً

ليست القضية قضية شكر أو ثناء هي أبعد من ذلك بكثير عندي
القضية أن هناك من يرى ويسمع ويقدَّر ويشجعنا على تقديم المزيد والمزيد وأن الشمعة الواحدة التي بدأنا بها تزدادا شموعاً يوماً بعد يوم تنير لنا طريقنا نحو المستقبل.

أنا فخور بكل أعضاء المنتدى وبكل عملنا بالمنتدى وأسعى للمزيد


شكراً أستاذ معتز بصراحة أسعدتني وأحرجتني كثيراً أعتز وأفتخر بصداقة وزمالة وأخوة محامي شاب مثلك

شكراً للعبقري الصديق العزيز أستاذ أحمد زرابيلي أبقيت الموضوع والله خجلاً منك لأنني أعلم أنني دون ما قالوا جميعاً وأحب الكواليس ولا أحب الأضواء.

شكراً للعزيزة الأستاذة لما التي صبغت المنتدى بألوانها الزاهية شكلاً ومضموناً وأضافت له قيمة وطعماً جديداً اعتدنا عليه ولم نعد نقدر على تذوق المنتدى بدونه. والتي تثبت جدارتها يوماً بعد يوم كمحامية وكاتبة وعبقرية ومشرفة بالمنتدى.


شكراً لك أستاذ محمد عبد السلام احساسك المرهف وذكاءك النير ميزة رائعة زينت المنتدى لك أيضاً محبتي وتقديري واحترامي وشكري على المناقشات التي تجري بينك وبين الزملاء وأنا كما توقعت وأحسست أتابعها كلها وعندما لا أجد ما أضيفه عليها أكتفي بأيقونة الشكر. أنا بالخدمة بأي وقت ويشرفني ويسعدني الالتقاء بكم جميعاً.


شكراً أستاذ يوسف وإن كانت شهادتك هي شهادة على شهادة إلا أن لها قيمتها عندي وأعتز وأفتخر بها جداً


أشكرك أستاذ خالد لقاءي معك كان مفيداً جداً لي استفدت منه ببعض الأفكار وأتمنى أن نلتقي مرات أخرى ومرات.


سلامي أيضاً للأخ الأستاذ باسل العلي وأرجو أن أكون دوماً عند حسن ظنكم وأن لا يخيب الحظ رجاءنا


الأستاذ أسامة الذي تميز بنشاط منقطع النظير خلال فترة زمنية قياسية وكان له فضل الرد على الكثير من الاستشارات بأجوبة كافية وافية إضافة للمناقشات الممتعة مع بعض الزملاء. لا حاجة لأيقونة الشكر بيننا فالمشاعر الصادقة تغني كثيراً عن التعبير بالكلمات والأيقونات وسنحل مشكلة الايقونات لك قريباً ولكن أرجو إيضاح المشكلة أو مراجعتي بالنقابة لحل المشكلة فوراً. لك سلامي ومحبتي وتقديري.


أستاذة بوران لا أدري من أين استوحيت أن هناك فرق في المعاملة بين المتمرن والأستاذ . ثقي تماماً أن لا فرق فالاحترام ليس حكراً على الأساتذة وكم من متمرن فاق الأساتذة أدباً وعلماً واحتراماً واستحق بجدارة احترام الآخرين ينتزعه منهم انتزاعاً وأنت واحدة منهم.


الصديق الغالي أستاذ عماد أخجلتني وبالغت في تصويرك . لقد دمعت عيني وأنا أقرأ مشاركتك . وأنا عاجز عن شكرك والرد عليها . ولكني سأكتفي بنسخها وبروظتها وضمها للأوراق والوثائق الهامة في حياتي . المشاعر الصادقة متبادلة بيننا إن شاء الله. (ملاحظة سأستبدل عبارة الأب الروحي بعبارة الأخ الروحي فهي توحي بمزيد من الشباب).



وأخيراً وبعد هذه المشاركة المحرجة جداً بالنسبة لي أقول لكل من خاض ويخوض معنا غمار هذا الصرح العظيم:



أتلفت في كل الاتجاهات أحيّ كافة الزملاء.

أنثر الياسمين على الوجوه، وأمسح العرق عن الجباه المتعبة.

أشد على كل الأيادي وأضع في كل الأكف بطاقة تعلوها عبارة:

«شكراً لكم جميعاً»

[المحامي محمد عصام زغلول]

رعى المنتدى ناهــــــــــــــل فأرعى الحديث وأسقى الغدق
ولم الشـــــــــتيت ولمّ الجمـ يع وانتظــم فيه حتى اتفــــــــق
فأضحى وأمسى وقد أجمعت عليه بأهوائهن الفـــــــــــــــرق
لياليهم مثل أيامهـــــــــــــــم ضياء وأنس ومــــــــــــا من أرق
في منتدىً يزهو بعلــــــــــم يسطع بنور وضوء الشــــــــفق
فحب وشكر لناهـــــــــــــــــل مصريٌ سوريٌ محامي العبــق

[المحامي نوار الغنوم]

إذا صح ما أشعر به ، واعتقده ، من أن العظمة – عظمة الإنسان ؛ بالمفهوم المفروض أن

يكون للعظمة في أذهان الصفوة الذين يفهمون الإنسانية موكباً يسير في نطاق القيم صُعُداً في

سلم الكمال الإنساني إلى القمة – ليست مالاً ، ولا جاهاً ، ولا أبهة في العيش وفخفخة

وفخامة ، ولا عبثاً بالقوانين وبالشرائع ؛ ولا قدرة على التضليل والتهريج والرياء والنفاق ،

ولا سلطاناً يجعل من الباطل حقاً ، ومن الحق باطلاً ، ويهتك حرمات الضعفاء ويستغلهم

وينتهك حرياتهم وحقوقهم ، إرواءً لغليل ، وإشباعاً لشهوة ؛ إذا صح أن العظمة ليست شيئاً

من هذا ، وإنما هي ماهية في الذات متبلورة ، كامنة ، تسيب في القلب ، وفي الدماغ ، وفي

الدم والعظم والأعصاب ، لا فرق ، أكانت هذه الذات – تعبيراً بلسان المجتمع – ذات أمير أو

صعلوك ، غني أو فقير ، كبير أو صغير ، حاكم أو سوقة ، تتفجر في معرفة ، وفي عزم

وتصميم ، كلمة حق في وجه سلطان جائر ، وعمل صدق في سبيل الخير ، ومضياً على

الصراط ، في ثبات وعناد ؛ لوجه الحق والحرية والكرامة والعزة .

وإذا صح أن القيم الروحية ، نؤمن بها ونحياها فكراً وقولاً وعملاً ، مختارين غير مجبرين ،

منعتقين بها من أي قيد من قيود المنفعة الشخصية على تعدد وجوهها ، ومن أي قيد من

قيود الرغبة ، إلا في ذات هذه القيم لذاتها ، ومن أي قيد من قيود الرهبة ، أو العبرة بما كان ،

ومن أي قيد من قيود الخوف مما يكون ، في الحاضر والمستقبل ، هي مقياس العظمة ، إذا

صح هذا – وإنه في نظري لصحيح – فإن أخانا ناهل ذلك الإنسان القانوني الصالح الفذ ؛ الصلب

الوديع ، العنيد الهادئ ، الثائر الخير المطمئن ، المترفع المتواضع ، يجيء على الذروة من

العظمة ، لا جدال .



فعلى جبين حلم سعيد ،، وغرة وعد مجيد ، وفاتحة عام جديد كتبت لي شهادة ميلاد جديدة


بلقاء عملاق قانوني ومناضل لنصرة الحق والعدالة .


لقاء حلمت به وانتظرته بفارغ الصبر إلى أن أتى موعده سافرت مئات الكيلومترات للقائه ،


كالطفل الباحث عن ثدي أمه ، وعندما التقيته سبرت أغوار ذلك العملاق .


إنه عملاق بتواضعه أمامك ، عملاق بنظراته الحنونة ، عملاق باحتوائه واستيعابه لك ، عملاق


بنبله وشهامته وكرم أخلاقه ، عملاق بأدبه لحديثك ، تشعر في حضرته بأنك سيد المجلس ،


وسديد الهاجس .


إنه ليمتلك عظمة تطوي في جناحيها هذه القيم كلها : الحق والحرية والخير والعدل والمحبة


والجمال والمعرفة ، وليس في ما يتجاوز نطاقها من عظمة على الإطلاق .


قلت أن يجيء ناهل ، من العظمة ، على الذروة ، قد يبدو للبعض – ماعدا الصفوة منهم -


غريباً .


لكن هذا الذي انتابني في حضرته .

والله على ما أقول شهيد


فهنيئا لنا بك أخاً روحياً


أودع حروفي هذه أمام ضمائركم لتحكموها

مع خالص تقديري واحترامي وتحياتي المثقلة بالمحبة للأعضاء الزملاء الشرفاء النبلاء ، ولجميع الأعضاء المحترمين .

[أحمد الزرابيلي]

اليوم فقط تأكدت أن الكبار هم كبار بأنفسهم و ليس بأعمارهم

فالأستاذ ناهل من القلائل الكبار

بأعمار صغيرة

ما يحمله الأستاذ ناهل من فيض علم و حكمة

لم ينله أصحاب السبعين من العمر

و بكل صدق

لن تنال ما تستحق مهما أثنينا

فهذا الثناء هو من القلب نبع من قلوب الأعضاء بدون مصلحة

و انني أغتنم هذه الفرصة لأقول لك

شكرن

على نبلك

شكرن

على أصالتك

شكرن

على صداقتك

شكرن

لأنك في وجداننا


أيها النبيل

[المحامي محمد عصام زغلول]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحامي أحمد الزرابيلي     اليوم فقط تأكدت أن الكبار هم كبار بأنفسهم و ليس بأعمارهم فالأستاذ ناهل من القلائل الكبار بأعمار صغيرة ما يحمله الأستاذ ناهل من فيض علم و حكمة لم ينله أصحاب السبعين من العمر و بكل صدق لن تنال ما تستحق مهما أثنينا فهذا الثناء هو من القلب نبع من قلوب الأعضاء بدون مصلحة و انني أغتنم هذه الفرصة لأقول لك شكرن على نبلك شكرن على أصالتك شكرن على صداقتك شكرن لأنك في وجداننا أيها النبيل

أصبت أحمد بيك
قلت مرة عني أني السباق
لكنك السباق فعلاً

أستاذنا ناهل بيك
أنت الحكيم والفضيل والعليم

نفتقدك ونشتاق إلى وجودك بيننا

[أغيد شرف الدين]

الأستاذ أحمد ربما منذ التقيت بالأستاذ ناهل منذ أقل من سنة فقد شعرت بشخصيته الراقية وأدبه الجم وعلمه الكبير وأقول له ألم يأن الأوان ألا ترى أن المنتدى وبغيابك يسير على نفس الخطى التي خططتها وكأنك لم تغادر كأنك ما تزال بيننا وأنت بالأصل ما تزال بيننا نرجو التفكير من جديد أستاذي فمرحلة جديدة قادمة في سورية لتعديل القوانين و يحتاج الحوار إلى إدارة وإلى فكر خلاق حتى لو لم يسمعنا أحد فلا يوجد لها أحد مثلك ننتظرك أستاذ ناهل

[المحامي هيثم نويلاتي]

لن أقل لك سوى أخي ناهل
لن أمدحك
ولن اشهد لك
لأن شهادتي مجروحة
لكني سأقول لك
أعتز بصداقتك
أفتخر بأخوتك
ارفع رأسي بانجازاتك
ستبقى رغم الجميع كماعهدتك
ناهل بيك

[د جمال سواس]

وانا معكم سلام للاستاذ ناهل و للجميع

[المحامية ديمة حمو سندس]

استاذ ناهل لا اعرف ماذا اقول ؟
فانت اكبر من الكلام بكثير..
كافي تحملت مشاغباتي...

[المحامي محمد الحكم جركو]

والله لا أكيل المديح عادة لأحد وأتجنبه...

ولكن الأخ ناهل من القله التي تستحقه ومن القله التي لا تستطيع أن تقف متفرجاً عند الحديث عنها.

يكفي أن نشهد للرجل بالجهد الكبير الذي قدمه لتحديث وأتمته العمل المهني في وقت الأميه الحاسوبيه كانت هي الأصل.

وأقول له أن ذاكرتنا جيده ونعلم الرجال ونقدر مواقفهم ولن يكون أبداً جزاؤك كجزاء سنمار.

شاء من شاء وأبى من أبى.....

تحياتي لك

[المحامي يوسف رمضان]

على الرغم أنني لا اعرفك شخصياً

و لكن انجازاتك في المنتدى التي لمستها

و شهادة جميع الزملاء تجعلك من المحامين الكبار الذين أتمنى أن لا نخسر وجودهم بيننا في المنتدى

[المحامية نادية جبر]

اسمه ناهل لكن الحقيقة نحن من ننهل منه العلم والاخلاق واخيرا التواضع شكرا لكل ما تقدمه لنا وللمنتدى

[المحامية لما وراق]

الحلم من أجمل الأشياء بالحياة .. يعطيك أملاً .. يمنحك تفاؤلاً .. يمدك بقوة خلاقة .. يسمح لك بالفرح .. وأنا ما زلت أحلم بأن لا تترك طفلك يا أباه .. سبحان الله رغم أنني أعرف قرارك يا أستاذ ناهل وأحترمه إلا أنني لم أتخلى عن حلمي بعد فهو مشروع ومبرر والله قادر على تحقيقه لي ..

من ربى وكبَّر واعتنى ودقق بالتفاصيل وتابع بحرص وغرس قيماً وزرع مبادئ ليشب صغيره ويصبح فتياً يانعاً يرفع الرأس به لن يتخلى عنه باللحظة التي بدأ يدخل فيها عالم الرجال .. لن يتركه وهو ما زال غضاً طري العود لمجرد حصول خطأ عظيم لم يرتكبه ولكنه حُمِّل وزره .. والعفو والصفح من أشد أنواع العقاب والانتقام ..

كتبتُ مرة عن اليتم كتجربة من محن الحياة التي لا يعيها إلا من مر تحت رحاها وأنت يا أستاذ ناهل الأب الروحي والشرعي للمنتدى الذي أحبُ أن أناديه بيتنا .. يعز علي أن يصبح بيتنا هذا يتيماً وقد أكرمني الله وذقتُ طعم هذا الشعور وأدعو الله أن لا يمتحن به عزيز .. صح أن اليتم ليس نهاية الدنيا ولكن به تفقد الحياة الكثير من ألوانها وجمالها وتشعر معه أن هناك ركن مفقود .. تخسر معه جزءاً منك لن يعوضه أحد .. تبحث عنه ولن تجده إلا بأحلامك وذكرياتك المنسية التي تلملمها لتستجمع من شتاتها قوتك ..

عادة لا أحب أن أفتح قصصاً أو كلاماً قفل لكنني وأنا أقرأ تجدد الطلبات أو الأصح تجمع وتصاعد الأصوات الصادقة التي بدأت خافتة قررت أن أكتب معهم فالقوة والبركة بالجماعة فلربما تسمع ما عجز كثر عن إيصاله لك وتشرفت أن أكون أحدهم .. أشرق حلمي ولمع وعادت معه شقاوة طفولتي التي ما أزال وسأبقى عالقة بحرائرها وبدأت أكتب ما تقرؤه .. تركت العنان لقلمي ليترجم حلمي كلمات أدعو الله أن تلامس طيبة قلبك وإنسانيتك ..

بمرة قريبة وبمصادفة شكلت عندي ذكرى لا تنسى ولن تمحى ضاق الوقت على رحابته وقصرت الأيام وصرنا بحاجة لقرار بوقف التنفيذ سريع وحال وضروري بظرف خمسة أيام ثلاثة منها عطلة رسمية .. بالمواقف يغيب الكلام أو بالأحرى يقل ويحل عوضاً عنه العمل الصامت الحثيث المنتج .. عملنا بصمت ومتابعة وصبر وفي اليوم الموعود دقت الساعة صباحاً والخير يهطل مدراراً .. حتى الطقس عاكسنا والبياض كان يملئ الأشجار والبيادر .. توكلت على الله وانطلقت .. وانتظرت ساعات وأنا أنظر لعقارب الدقائق .. انتظرت وكلي أمل بأنني سأظفر بقرار وقف التنفيذ وأن الهيئة ستكتمل رغم بياض الدنيا .. اتصلت بأستاذ ي فقال لي لا تقلقي أنا مطمئن وبإذن الله سننجح .. هدوءه أمدني بالسكون وأطال أمد صبري .. وقبل أن ينتهي الدوام الرسمي بأقل من ساعة .. بدأت أفقد الأمل وعزائي أنني اجتهدت وعقلت وتوكلت .. جاء الفرج .. طرت فرحاً والقرار بيدي .. وطرت مَجازاً لأصل بأقصى سرعة إلى أستاذ ي وهو أقصى ما يهمه أن أصل بسلامة دون أن أتأذى بسبب الأحوال الجوية .. نظرت إليه ورأيت الرضى في مقلتيه ونحن مسرعين وهو يدقق وأنا أطمئنه أن القرار كامل وأختامه وبياناته صحيحة .. كانت مرحلة في دعوى .. مرحلة واحدة فقط .. كانت موقفاً تعلمت منه يا أستاذ ناهل كيف تكون الحكمة بالتعاطي ولو بالدقائق الأخيرة .. تعلمت أن المرء يجب أن يقوم بواجبه تحت كل الظروف ويترك خواتيم العمل لله .. تعلمت أن لا أفقد الأمل لآخر لحظة وأنا ما زلت أحلم وأطمع بكرمك بأن تبقى لتكمل ما بدأته وتسمح لنا أن نشاركك في ذلك ..

أستاذ ناهل تعلمت منك الكثير وما أزال .. وأعتذر منك أنني أحاول مجدداً إقناعك بما أعرف قرارك به ولكنه حلمي ولن أتنازل عنه وأرسله إلى صندوق أحلامي [ غير المحققة ] إلا بعد أن أفقد الأمل تماماً بتحقيقه .. هو حلمي وأضفت إليه يقيني بأن العفو من شيم الكرام وبأنك لن ترد من طرقوا بابك خائبين ..

أعرف أنك لا تنتظر شكراً .. وأثق أن الكبار كبار دوماً بما يحملون من رقي بأخلاقهم وحكمة في تعاطيهم وسماحة بأنفسهم .. وأراهن على كل ذلك فأنت يا أستاذي الكريم بحق فارساً من فرسان المحاماة وأستاذاً بالنبل والحكمة والوقار قبل أن تكون فارساً بالمهنة وأدبياتها وعلماً من أعلام الفضل وطيبة القلب ..

[المحامي معتز كنج]

أستاذ ناهل المحترم:
أين أنت, ننتظر طلتك بيننا

[ياسمين الشام]

السلام عليكم
استاذ ناهل بيك
يا استاذي الكريم ان المكانه التي احتلتها في قلوبنا ليس بسبب كونك المدير وانما بكونك الاستاذ ناهل ....
فليست صفة الادارة هي من جعلت منك ناهل بيك
بل انت من اعطيت صفة الادارة هذا الالق
نفتقدك فعلا

ايعقل ان تترك جهد وعمل سنين
وجودك يهمنا
انا شخصيا ومع كوني عضو جديد عن المنتدى
ولكنني افتقد تعليقاتك
وافتقد شكرك الذي ان زينت به مشاركتي , اعرف حينها انني اصبت
انت اكبر من اي خلاف
اضم صوتي لبقية اخوتي
واقول عود لبيتك
لاولادك
لاخوتك
لاحبابك
ننتظرك
بيننا
فالدار موحشه بدونك
ننتظرك
ونتمنى الا يطول انتظارنا

اللهم امين
حبي للجميع
سلامي استاذ احمد
ودمتم سالمين

[المحامي نوار الغنوم]

أستاذ ناهل أخي العزيز :
لن أناديك بأي لقب فأنت أكبر من كل الألقاب
فوق كل الكلمات
وكلماتك في المنتدى مازالت تفوح بعطر روحك
ولكننا بحاجة إليك بيننا
للمساتك التي تعطينا حافزاً للاستمرار
فلا تبخل علينا بطلتك
فشوقنا لك فوق طاقتنا ، أكبر من أن نحمله

[المحامي أنس الجاجة]

بعد غياب لعدة أيام عن المنتدى ساقني حسن حظي لقراءة هذا الموضوع الذي أسعدني جدا ، ولكني لم أجد الكلمات الكافية التي تليق بهذا المقام ، ربما أيقونة الشكر التي غرستها عند كل رد من ردود الزملاء تغفر لي تقصيري بحق أستاذنا الغالي أبا عبادة .

[المحامية أميمة ادريس]

استاذ ناهل كبير بنبل طبعه وكرم اخلاقه وهو منهل للثقافة والمعرفة عرفناه عن قرب فكان نعم الاخ والصديق والمعلم
وهو مثال يحتذى به بالشجاعة حقا

[فادي كحيل]

شخصية مميزة لم أقابل مثلها حتى الآن
يستطيع أن يمتص غضبك بكلمتين أو ثلاث كلمات
لم أجد شخصاً يمكنه أن يفهم ما تريد ويستوعب رأيك حتى ولو خالفته بالرأي مثل الأستاذ ناهل المصري
إن له وجهاً واحداً لا يتغير ورأيه ثابت
لكنه لن يخاصمك في أي أي أمر يختلف معك بالرأي فيه
سيتسوعب كلامك وربما غفر لك زلة لسان
لكنه لن يغفر لك إذا كانت الإساءة لغيره وفي غير محلها
أول مرة التقيت به كنا في الربوة
لم اذكر سوى كلماته التي لا زالت في اذني حتى الآن
انت محام وهذا منتدى محامين
اكتب ما شئت وانت حر برأيك ولن احذف لك طالما أنك لا تخالف القانون وأضاف الخطوط الحمراء في منتدانا هي مخالفة القانون
مع هذه العبارات والابتسامة التي تعرفونها جميعاً عرفته منذ سنوات ولم يتغير ولن يتغير
هذا هو ناهل المصري الذي أحببته والذي أخذت موقفاً متواضعاً لأجله ذات يوم ( وهو ما استطعت القيام به أمام ما قدم من مواقف في هذا المنتدى)
بالصدفة رأيت الموضوع
ومع أنه قديم لكنني وددت أن أكتب هذه الكلمات كمرور بسيط على موضوع يحمل اسمه

[نور الحق]

عظيم جدا تحليك بهذه الصفات التي أكسبتك حب كل من أحاط بك وتعرف عليك ..
والاعظم بقائك متواضعا أمام هذه العبارات والكلمات الرائعة..
من سوء الحظ أني لم أعرفك مثلهم
وإن كنت قد أدركت حكمتك العظيمة في أحد المواقف التي مرت بي..
من المؤسف جدا وجودك في دمشق.. من شو بتشكي حلب؟!!

[سعد محمد جودت]

الاستاذ ناهل المصري تستحق أكثر من ذلك

[نمر خطاب]

ما هذا الاطراء الكثير وهذه الشخصية العظيمة لقد تشجعت وكلي شوق الى الالتقاء بك شخصيا رغم انني التقي بردودك وتعليقاتك الجميلة والمهذبة فانا استذت بزمن ليس ببعيد وما زلت احتاج الى منهل وهو الاستاذ الناهل وسبحان الله فهو اسم على مسمى وانشاء الله في اقرب فرصة اتشرف بهذه المعرفة

[المحامي محمد نويلاتي المصري]

الحقيقة ... أن الأخ ناهل وقد مضى على معرفتي به أكثر من خمس وعشرين سنة ... تقاسمنا فيها هموم الحياة وبخاصة أيام الدراسة والمعسكرات الجامعية العسكرية والانتاجية وكانت أيام ستبقى للذكرى ... هو ذاته الشخص الذي عرفته منذ ذلك التاريخ بعفويته وتواضعه وذكائه وخفة دمه التي ما زلت إلى اليوم أذكرها وينتابني حينها الحزن على فراقها ... ليتها نعود ...
كل الشكر لكل من بادر بهذا الموضوع ... لأن الشخص القصود به ... هو شخص يستحق أكثر مما ذكر ....

[المحامي ابراهيم بلال]

شكراً أستاذ معتز .....

لأنك نبهتنا إلى ضرورة شكر من يستحق الشكر
وحقيقة الأمر أن ما قيل بمدير منتدانا الأستاذ ناهل المصري حقاً حق ... و يشكل رد جزء بسيط من تحمله إيانا جميعاً وسهره على رعاية المنتدى ......

شكراً ناهل بيك من القلب.........