![]() |
|
حوار مفتوح إذا كان لديك موضوع ترى أهمية طرحه في منتدانا ولا يدخل ضمن الأقسام الأخرى فلا تردد بإرساله إلينا ولنناقشه بكل موضوعية وشفافية. |
![]()
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() في هذا الوقت الذي تزداد فيه متاعب الحياة , ويكبر هم الانسان معه ,تبرز اهم مشاكل العصر, وهي الزواج . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() لست مع هذا الزواج ولا احبذه ولكن في الوقت نفسه لست ضده اذا توافرت بعض الاسس وتحققت بعض الشروط فلست ضد من تتزوج رجل له امرأة لاتنجب او انعدم التفاهم بينهما ولايريد لها الطلاق خشية الفاقة وتفكك الاسرة . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||||
|
![]() يا جماعة الخير .... هذا موضوع شيق للحوار و شكرا لصاحبه و أود أن أشير بأنه من المفاهيم الخاطئة لدى بعض أو معظم الناس بان تعدد الزوجات ( حتى أربع طبعا ) هي عطية من الله سبحانه ينفذها الرجل متى شاء !! بل لها شروط و أسس وضعها و شرعها الله سبحانه و تعالى ( هل يستطيع الرجل أن يعدل بين زوجتين مهما حاول ) بالطبع لا و ألف لا ... ====================== في الآيات الأولى من سورة النساء، قوله تعالى: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة} (النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم} (النساء:129) ================================== يقول البعض :إن تعدد الزوجات في الإسلام أمر غير مشروع، محتجًا بأن العدل بين الزوجات أمر خارج عن طوق المكلف بنص الآية، وبالتالي فإنه إن فَعَلَ ذلك، فإن فِعْلَه يؤدي إلى الظلم، والظلم ممنوع في الشريعة ومدفوع، وهو ظلمات يوم القيامة. ===================== إن (العدل) الممكن والمستطاع بين الزوجات، والذي يُفهم من الآية الأولى، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا -ولا شك- مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه. أما (العدل) المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله ؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء. وعلى ضوء هذا المعنى ينبغي أن تُفْهَمَ الآية الثانية، وهي الآية التي نفت إمكانية العدل بين الزوجات. وهذا الذي قلناه وقررناه هو رأي سَلَفِ هذه الأمة وخَلَفِها، ===================================== قال أهل التفسير في قوله تعالى: { فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة} قالوا: هذا في العشرة والقَسْم بين الزوجات الأربع والثلاث والاثنتين، فإن لم يمكن العدل بينهن فليُقتصر على واحدة؛ وتُمنع الزيادة على ذلك لأنها تؤدي إلى ترك العدل في القَسْم، وتدفع إلى سوء العشرة، وكلا الأمرين مذموم شرعًا، ومنهي عنه. =============================== وعند تفسير قوله تعالى: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل} قالوا: أخبر تعالى بنفي الاستطاعة في العدل بين النساء، وذلك في ميل الطبع بالمحبة والحظ من القلب، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم - بحكم الخِلْقة - لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض. واستدلوا لهذا التوجيه في الآية، بسبب نزولها، وهو ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يقول: اللهم إن هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك، ولا أملك) يعني القلب، رواه أبو داود وأحمد وإسناد الحديث صحيح، كما قال ابن كثير. بل كان صلى الله عليه وسلم يشدد على نفسه في رعاية التسوية بينهن، تطييبًا لقلوبهن، ويقول: {اللهم هذه قدرتي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك) ثم لما كانت الأمور القلبية وما في معناها خارجة عن قدرة الإنسان، توجَّه الأمر إلى ما هو داخل ضمن قدرته وفي مجال استطاعته، فقال تعالى: {فلا تميلوا كل الميل} أي: إذا مالت قلوبكم إلى واحدة دون غيرها، وهذا أمر لا مؤاخذة عليكم به، فلا يمنعكم ذلك من فعل ما كان في وسعكم، من التسوية في القَسْم والنفقة، وعدم الإساءة إليهن، ماديًا ومعنويًا. لأن هذا مما يستطاع، ويُطالب به المكلف. وفي الحديث: (من كانت له امرأتان، ولم يعدل بينهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل) رواه أبو داود والنسائي. ================================= هذا تفسير اقتبسته من أحد المواقع و هو يعبر عن رأيي أيضا .... مع ملاحظة بأني ضد أن يعدد الرجل في زواجه إلا في الحالات التالية : 1- إنجاب الأولاد و ذلك أفضل من أن يخون زوجته أو يرتكب الحرام ......2- سوء خلق الزوجة 3- عنده قدرة جنسية زائدة 4- ظروف عمله الصعبة خارج بلده ( فيما لو كان يعمل في دولة أخرى ) ( لا ننس الحكمة من تعدد الزوجات )
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() استاذتي العزيزة كنده: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() استاذتي المحترمه سوسن: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() اذا كان هذا ما فهمتيه من كلامي استاذه سوسن فهذه مشكله , ولكن اطمانك انا حتى واحدة لم اقدر بعد ان اجدها فكيف بثمانيه , ادعي لي بفك الاسر وليصلحنا الله جميعا. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||||
|
![]() أخي نادر .... الزواج لم يعد بالأمر الهين هذه الأيام يجب أن تحسب حساباتك بدقة قبل الإقدام عليه و أقول بدقة لأنه على ما يبدو إن معظم بنات هذه الأيام لم يتعلموا و لم يعلموا من قبل أهاليهم كيف يديرون حياتهم الزوجية بنجاح و كيف يحافظون عليه من الدمار و كيف لا يطفشون الزوج و كيف سيتعاملون مع المشاكل الزوجية القادمة بلا ريب !! يقولون : عد للعشرة قبل الإقدام على شيء .... و أنا أقولها لك : عد للمليون و خمسة قبل أن تقرر الزواج و احسبها صح : هل أنت على قدر المسؤولية ؟ هل تستطيع الإنفاق على أسرتك ؟ هل بالك طويل أم ..... قصير ؟ لا تنس الحكمة القائلة : إذا أتى الفقر من الباب هرب الحب من الشباك تحياتي لك ...
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||
|
![]() ليش يا جماعة عم تتعبوا حالكن؟ الزواج قدر وكل واحد إذا كتب له الله ان يتزوج مرة أخرى سيتزوج فالزواج يكتب في السماء قبل الارض ولا راد لقدر الله الزواج كالموت إذا جاء لا يرد..
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||||
|
![]() [gdwl]ليش يا جماعة عم تتعبوا حالكن؟ الزواج قدر وكل واحد إذا كتب له الله ان يتزوج مرة أخرى سيتزوج فالزواج يكتب في السماء قبل الارض ولا راد لقدر الله الزواج كالموت إذا جاء لا يرد.. أختي العزيزة.... لا شك بأن كل شيء يحصل للإنسان هو قدر مكتوب عليه لكن بسعيه و دأبه و اتخاذه للأسباب ... أي أننا لا نقول بأن هذا ما كتبه الله عليي ... بل نقول : أنا فعلت ما يمليه عليي عقلي و تفكيري و حيلتي و في النهاية لن يحصل إلا ما قدره الله . فعندما ينوي الرجل أن يتزوج على زوجته لسبب غير مقنع ... و يسعى جاهدا لفعل ذلك ... وهو يعلم بأنه لن يستطيع أن يعدل تماما بين زوجتيه ثم قدر الله أن يتم هذا الزواج ... هنا لا نقول : لولا أن هذا الزواج يضر بالزوجة الأولى لما يسره الله سبحانه .. و هذا خطأ جسيم . الله سبحانه و تعالى نهى عن الظلم ...و أعطى الإنسان عقلا و دينا و مبادئ لتنير طريقنا ثم ترك له الإختيار : إما أن تظلم ( مثلا ) فبئس المصير أو أن تعدل فنعم الدار ... ما زلت مصرا على عدم تعدد الزوجات إلا لأسباب حددها الشرع و ليس لأجل الهوى فقط !! و الشرط الأساسي هو العدل .. و من هذا الذي يستطيع أن يعدل تماما إلا الله سبحانه ... و لهذا قال : : (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ) النساء 3 (وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا) النساء 129
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() اولا اشكرك اخي نادر لاختيارك الموضوع ده |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() اولا تحياتي اليك سيدتي : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||||
|
![]() من الأسباب الجوهرية للزواج من أخرى هو لتحاشي الوقوع في الحرام و من الطبيعي بألا ترضى الزوجة الأولى أن تكون لها ضرة ... فالمرأة تحب أن يكون زوجها لها وحدها و إذا تزوج عليها فسيصعب إرضاؤها ( هيه من دون شي مو رضيانة ) ![]() ..... أعود و أذكر بأن الله سبحانه أحل الزواج بأربع و اشترط العدل بينهن !! فمن ذا الذي يستطيع أن يعدل و لو حرص على ذلك ؟؟؟؟ و لهذا كانت مهمة إحقاق العدل قدر المستطاع ... فإرضاء الناس غاية لا تدرك فكيف بإرضاء الزوجة و الزوجة الأخرى!! و إذا تعمد الزوج أو أهمل إحقاق العدل فذنبه كبير عند ربه
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||
|
![]() اصدقائي الاعزاء ان الرجل المتزوج لم يفقد الاهلية فالزواج المتعدد حق له والخوف من عدم العدل امر نسبي كما انكم مع احترامي لارائكم نسيتم ان الزواج الثاني لا يتم الا بموافقة الزوجة الثانية التي تقبل بذلك الزواج بكل ما فيه مما يدل لى وجود رغبة حقيقية في المجتمع بتبني هذا الحل لعلاج الكثير من الحالات ولا يجوز لنا ان نفرض وجهات نظرنا على من يخالفنا الرأي لانن وبكل بساطة لا نعلم مستقبل تلك العلاقات ونتائجها لذلك الاصل ان الانسان مخير وكل حسب ظرفه وما يناسبه مع تمنياتي بالسعادة للجميع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() ,وشكرا لمساهمتك وارجو ان نراك دائما في مشاركات على جميع المواضيع تقبلي تحياتي.*[/QUOTE] |
|||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ظهرت الحكومة .. فاصمتوا ! | المحامي محمد عصام زغلول | سوريا يا حبيبتي | 18 | 16-04-2011 11:18 AM |
![]() |