ليست هذه قصة بالمهنى الكامل انما ارجو اعتبارها قشة خلق
ا
ا
معاناة عبدون في ارض القانون ... بقلم : د. جمال سواس
عبدون مواطن سوري معاق مثقف وهذا جزء من اعاقته قاده حظه العثر الى دخول ارض القانون القصر العدلي بدون فيزا واو او حافظة منتفخة على الباب لم يفتشوه ظنوه شخصا مهماً ربما لانه تأنق تحسبا
لدخوله الى هذه المملكة المهولة
قانون منع الدخان لم يحصل على فيزا مثله ولكنه لم يدخل عكسه هو ربما شكل القانون لم يعطهم انطباعا بالأهمية قانون اعفاء الطوابع للمعاقين ايضا احتجزه حرس الحدود يا عمي نحنا ما وصلتنا هيك
تعليمات قضيته تأخرت كثيرا ولانه انسان عفوا لانه كائن حي احتاج لازاحة ضرورة ولا توجدwc للعوام من مرتبة مواطن فما دون وان ذهب لبيته حيث الامور مهيأة لإعاقته ضاعت قضيته كما همس له مراجع من
نفس طبقته كاتب القاضي امبراطور على مملكته المؤلفة من كرسي وطاولة وخزائن امبراطورية يصرخ في وجه بعض المراجعين الا تفهمون عنا شغل ويبتسم في وجه البعض ويصافحهم مصافحة كانت غري
:بة
نوعا ما بالنسبة له-عفوا باقي الحديث قصه مقص الرقيب الداخلي عند عبدون فرحم الله امرء اعرف حده فوقف عنده
