![]() |
|
![]()
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() في مقابلة مع قناة روسية.. الرئيس الأسد: الانتخابات التشريعية خطوة مهمة وجزءا من الإصلاحات ![]() "الشعب السوري لم يرتعب من تهديدات الإرهابيين، الذين حاولوا إحباط انتخابات مجلس الشعب" قال الرئيس بشار الأسد إن الانتخابات التشريعية، التي جرت في سورية مؤخرا، شكلت خطوة مهمة وجزءا من الإصلاحات التي تنفذها السلطات، مشيرا إلى أن نتائج التصويت تظهر أن الشعب السوري مازال يؤيد النهج الإصلاحي، وذلك في مقابلة أجراها مع قناة "روسيا 24"، ستبث في وقت لاحق من مساء يوم الأربعاء. وقال موقع قناة (روسيا اليوم)، الذي نشر مقتطفات من المقابلة إن "الرئيس الأسد أشار في مقابلة، أجراها مع قناة (روسيا 24) إلى أن الشعب السوري لم يرتعب من تهديدات الإرهابيين، الذين حاولوا إحباط انتخابات مجلس الشعب، أو إجبار السلطات على إلغائها". وكان تم إعلان، أسماء الناجحين في انتخابات مجلس الشعب، يوم الثلاثاء، حيث وصلت نسبة الاقتراع إلى نحو 51%، حيث شارك نحو 5,1 مليون من أصل نحو 10 يحق لهم الانتخاب بعد استبعاد من لا يحق لهم، بحسب رئيس اللجنة العليا للانتخابات، المستشار خلف العزاوي. وجرت في 7 أيار الجاري، انتخابات أعضاء مجلس الشعب لعام 2012، وسط مقاطعة عدد من الأحزاب الجديدة إضافة إلى المعارضة الداخلية التي تعتبر أن الأولوية لوقف العنف، في وقت يتواصل فيه ورود أنباء عن وقوع أعمال عنف في عدة مدن سورية، أسفرت عن سقوط ضحايا. وشدد الرئيس الأسد على أن "نتائج التصويت تظهر أن الشعب السوري مازال يؤيد النهج الإصلاحي، الذي أعلنته دمشق منذ عام". واتخذت القيادة السورية منذ بداية الاحتجاجات في شهر آذار الماضي، حزمة من الإصلاحات متعلقة بإنهاء حالة الطوارئ وإصدار قوانين الأحزاب السياسية والانتخابات والإدارة المحلية وحرية الإعلام، والتظاهر السلمي، ودستور جديد، لكن المعارضة ترى فيها "خطوات متأخرة"، كما تشكك في جدية تطبيقها. وبين موقع (روسيا اليوم) أنه "سيجري بث المقابلة مع الرئيس الأسد، مساء يوم الأربعاء". وأجرى الرئيس الأسد عدة لقاءات مع وسائل إعلام غربية كان آخرها مع شبكة "اي بي سي" التلفزيونية الأميركية والقناة الروسية الأولى وصحيفة "صنداي تليجراف" البريطانية، كما أجرى مقابلة مع التلفزيون السوري في شهر آب الماضي، تناولت الأوضاع في سورية. وتأتي هذه المقابلة بعد مرور أكثر من شهر من دخول اتفاقية وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، بموجب خطة المبعوث الدولي كوفي عنان، التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة، وحظيت بدعم دولي، مع انتشار أكثر من 200 مراقب لاطلاع على تنفيذ الاتفاق، وسط تصاعد وتيرة العنف والعمليات العسكرية في عدة مدن سورية، في خرق مستمر للاتفاق. رابط الموقع :http://syria-news.com/readnews.php?sy_seq=148174
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() الأسد للتلفزيون الروسي: الأحداث في سورية جزء من الحرب من أجل السيطرة على الموارد الطبيعية
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() الرئيس الأسد: العمليات الإرهابية ازدادت بعد وصول المراقبين.. وسألتقي عنان قريبا في سورية ![]() "من المستحيل البحث عن الأخطاء أثناء الأزمة، و عقوبات الاتحاد الأوروبي يتأثر بها الناس البسطاء وليس الحكومة" قال الرئيس بشار الأسد إن وجود سورية في موضع استراتيجي مهم جعلها تمسك مثل هذه الحرب، كما أشار إلى زيادة عدد العمليات الإرهابية بعد وصول المراقبين، مبينا أنه سيلتقي قريبا المبعوث الدولي كوفي عنان، الذي سيزور سورية قبل نهاية الشهر الجاري، فيما لفت إلى أنه تم اعتقال عددا من المرتزقة الأجانب، في صفوف ما يسمى "الجيش الحر"، الذي يحمل "المتشددين الدينيين أمثال عناصر القاعدة في صفوفه". وأشار الرئيس الأسد في مقابلة مع قناة (روسيا 24) إلى أن "العقوبات الاقتصادية التي فرضها الاتحاد الأوروبي يتأثر بها الناس البسطاء وليس الحكومة"، كما لفت إلى أنه "من المستحيل البحث عن الأخطاء أثناء الأزمة، لن تتمكن من أن تبقى موضوعيا بغض النظر إذا كنت تتكلم أنت عن نفسك أو غيرك يتكلمون عنك". وكان موقع قناة (روسيا اليوم)، نشر يوم الأربعاء مقتطفات من المقابلة التي أجراها الرئيس الأسد مع قناة (روسيا 24)، وذلك قبل بثها من مساء اليوم ذاته. وفيما إذا كانت سورية أصبحت مسرحا لحرب من نوع جديد هو الحرب من أجل الموارد الطبيعية، قال الرئيس الأسد إن "عندما تكون بلادك في موضع استراتيجي مهم وتطل على البحر الأبيض المتوسط وتمر بها جميع الطرق من الجنوب إلى الشمال ومن الغرب إلى الشرق، فستمسك مثل هذه الحرب حتما، ولكن الأمر ليس فقط في وجود الغاز، ولكن أيضا في دور بلادنا في المنطقة". وأضاف أنه "دور استراتيجي، والغرب يحاولون باستمرار تهميش نفوذ سورية وتقليصه داخل حدودها، لكنه أمر مستحيل، وسيبقى نفوذنا أوسع دائما". وحول تهريب الأسلحة، أكد الأسد أن "معظم الأسلحة المهربة إلى سورية تأتي عبر لبنان وتركيا، لكن دمشق لا تملك أية أدلة تؤكد تورط سلطات هاتين الدولتين في ذلك كانت تشجع التهريب، وتحاول هذه الدول في الوقت الأخير، لا سيما لبنان والأردن، أن تكافح التهريب، وأن توقفه". وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى وجود حركة تهريب أسلحة إلى سورية من الدول المجاورة كالعراق ولبنان, وذلك بالتزامن مع ما تشهده مدن سورية عدة من موجة احتجاجات وأعمال عنف. وأوضح الرئيس الأسد "لا أريد أن أقول إن موقف دول جوار سورية تغير بعد الأحداث في سورية ولبنان والدول الأخرى، وقد أصبح واضحا لسلطات هذه الدول أنها ليست بالربيع العربي، لكنه فوضى، وإذا كنتم تزرعون الفوضى في سورية، فقد تتعدى عليكم". وقال إن "دمشق تمتلك معلومات عن أن عناصر المعارضة السورية المسلحة قد تدربوا على أساليب التدخل العسكري في معسكرات بإقليم كوسوفو، ولا أعرف ما إذا كانوا مسلحين أم لا، لكن لدينا معلومات عن أن مجموعة من المعارضين السوريين زارت كوسوفو للتدريب على أساليب التدخل العسكري، وعلى جلب الناتو إلى سورية، ونحن نمتلك هذه المعلومات، ونحن متأكدون بصحتها". وكان مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين تشوركين، حذر يوم الاثنين، من تحويل كوسوفو إلى معسكر لتدريب مسلحين سوريين، حيث تطرق إلى ما تداولته وسائل إعلام حول أن سلطات كوسوفو تعمل على إقامة اتصالات مع ممثلين عن المعارضة السورية، من أجل تدريب المقاتلين السوريين على أراضي كوسوفو. فيما رد وزير خارجية كوسوفو أنور خوجة بأن حكومته لها "صلات دبلوماسية" مع ممثلين عن المعارضة السورية، نافيا "وجود أي مراكز لتدريب المقاتلين السوريين في بلاده". وبين الأسد أن "القوات الحكومية اعتقلت عددا من المرتزقة الأجانب، معظمهم رعاة الدول العربية، كانوا يقاتلون في صفوف ما يسمى بـ "الجيش السوري الحر"، موضحا أنه "ليس جيشا وليس حرا، إذ أنهم يتسلمون الأسلحة والمال من الخارج، من دول مختلفة، وإنه حشد من المجرمين الذين كانوا يخالفون القانون طوال سنوات وقد أدينوا بتهم مختلفة". و"الجيش الحر" هو مجموعة عسكريين، ضباط وصف ضباط وأفراد، أعلنوا انشقاقهم عن الجيش بسبب ما أسموه "العنف في قمع المتظاهرين"، إضافة إلى مدنيين متطوعين، بحسب تقارير إعلامية، في حين تقول السلطات السورية إنه غطاء لمجموعة من "الفارين من الجيش، والعصابات المسلحة" . وأشار الأسد إلى "وجود المتشددين الدينيين أمثال عناصر القاعدة في صفوف (الجيش الحر)"، متابعا "هنالك مرتزقة أجانب، وتمكنا من اعتقال عدد منهم وسنعرضهم للعالم، وقد قتل الكثير منهم ولم نتحدث عنهم لعدم وجود وثائق الهوية التي تؤكد أنهم أجانب". وكان مندوب سوريا في الأمم المتحدة بشار الجعفري، قال الخميس الماضي، إنه لدى الجانب السوري قائمة بأسماء أجانب قتلوا خلال تنفيذهم أعمالا إرهابية بسوريا، لافتا إلى "دول متورطة في دعم الإرهابيين بالمال والسلاح". وبث التلفزيون السوري, مساء يوم الثلاثاء, اعترافات 3 أشخاص، أحدهم ليبي والآخران يحملان الجنسية التونسية، أقروا فيها بمعرفتهم بأشخاص، يقولون إنهم مرتبطين بتنظيم "القاعدة"، قاموا بتسهيل وصولهم إلى سوريا "للمشاركة في الثورة فيها"، وذلك بالتنسيق مع أعضاء في "الجيش الحر"، دون أن تتطرق الاعترافات إلى الأعمال التي قاموا بتنفيذها في سورية أو الكيفية التي تم إلقاء القبض عليهم فيها. وحول نتائج عمل بعثة المراقبين في سورية ، لفت الرئيس الأسد إلى "زيادة عدد العمليات الإرهابية بعد وصول بعثة المراقبة الدولية"، مؤكدا أن "الوضع تحسن من حيث تخفيض حدة المواجهة المباشرة"، مبينا "لقد سحبنا قواتنا، لكن فيما يخص الهجمات الإرهابية فقد ازداد عددها كثيرا وأصبح أكثر مما كان عليه منذ بداية الأزمة". وكان المبعوث الدولي كوفي عنان قدم الأسبوع الماضي، تقرير جديد إلى مجلس الأمن الدولي، قال فيه إن السلطة السورية خففت من استخدام الأسلحة الثقيلة وكثّفت حملة الاعتقالات، مبينا أن الخطة بشأن سوريا قد تشكّل الفرصة الأخيرة لتجنب الحرب الأهلية. ويعمل في سورية 250 مراقبا دوليا من أصل 300 مراقب, بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, حيث زاروا عدد من المحافظات السورية, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد. وأفاد الرئيس الأسد أنه "سيلتقي عنان الذي سيزور سورية قبل نهاية الشهر الجاري"، مبينا أن "الغرب لا يتحدثون إلا عن العنف، لكن عن العنف من طرف الحكومة، ولا يذكرون الإرهابيين إطلاقا، وما زلنا في الانتظار، وعنان سيأتي إلى سورية هذا الشهر وسأسأله عن الأمر". وحول تأثير عقوبات الاتحاد الأوروبي، قال الأسد إن "هذه العقوبات يتأثر بها الناس البسطاء وليس الحكومة، وبالطبع هي أثرت على اقتصاد البلاد حيث إذ واجهت سوريا صعوبات كثيرة جدا، لكن عندما يتكلمون عن تطبيق المقاطعة على سوريا يقصدون بها المقاطعة من جهة البلدان الغربية، ولهذا بإمكاننا إيجاد البدائل، بإمكاننا دعم الأعمال الحرة الصغيرة والمتوسطة التي تعتبر محور ارتكاز لاقتصادنا، ومن الصعب التأثير على الزراعة بواسطة العقوبات". وكانت دول غربية عدة, إضافة إلى الجامعة العربية اتخذت في الآونة الأخيرة حزمة من العقوبات، بحق سورية، فيما أشارت مصادر رسمية سورية أن العقوبات غير إنسانية وموجهة ضد الشعب السوري. وفيما إذا كانت سورية وقعت بأخطاء خلال السنة الماضية، بين الأسد "نحن جميعا نقع في أخطاء لأننا جميعنا بشر، وكلما اجتهدنا أكثر تزداد أخطاؤنا، ولكن يوجد هناك فرق بين الأخطاء والفشل". وأوضح أنه "عندما تعمل في القطاع الاجتماعي أنت تواجه قضايا ملايين من الناس ومشكلات حياة المجتمع. من المستحيل أن تتوافق قراراتك مع مصالح الجميع وأحيانا تضطر لتغيير القرارات". وقال إنه "من المستحيل البحث عن الأخطاء أثناء الأزمة، ولن تتمكن من أن تبقى موضوعيا بغض النظر إذا كنت تتكلم أنت عن نفسك أو غيرك يتكلمون عنك، وبالطبع عندما تتكلم عن نفسك لن تكون موضوعيا أبدا، وثانيا الرأي العام فيما بعد سيساعدك في إيجاد مكان وقوعك في الخطأ حينما لم تكن على حق، وثم سيكون بمقدورك أن تناقش خطواتك، أما الآن وصلت أزمتنا إلى أوجها، لم نتخلص من هذا الوضع، ولهذا فلنتحدث عن الأخطاء فيما بعد". وحول الانتخابات التشريعية، قال الرئيس الأسد إن "الانتخابات التشريعية، التي جرت في سورية مؤخرا، شكلت خطوة مهمة وجزءا من الإصلاحات التي تنفذها السلطات"، مشيرا إلى أن "نتائج التصويت تظهر أن الشعب السوري مازال يؤيد النهج الإصلاحي". وأشار إلى أن الشعب السوري لم يرتعب من تهديدات الإرهابيين، الذين حاولوا إحباط انتخابات مجلس الشعب، أو إجبار السلطات على إلغائها". وكان تم إعلان، أسماء الناجحين في انتخابات مجلس الشعب، يوم الثلاثاء، حيث وصلت نسبة الاقتراع إلى نحو 51%، حيث شارك نحو 5,1 مليون من أصل نحو 10 يحق لهم الانتخاب بعد استبعاد من لا يحق لهم، بحسب رئيس اللجنة العليا للانتخابات، المستشار خلف العزاوي. وجرت في 7 أيار الجاري، انتخابات أعضاء مجلس الشعب لعام 2012، وسط مقاطعة عدد من الأحزاب الجديدة إضافة إلى المعارضة الداخلية التي تعتبر أن الأولوية لوقف العنف، في وقت يتواصل فيه ورود أنباء عن وقوع أعمال عنف في عدة مدن سورية، أسفرت عن سقوط ضحايا. وشدد الرئيس الأسد على أن "نتائج التصويت تظهر أن الشعب السوري مازال يؤيد النهج الإصلاحي، الذي أعلنته دمشق منذ عام". واتخذت القيادة السورية منذ بداية الاحتجاجات في شهر آذار الماضي، حزمة من الإصلاحات متعلقة بإنهاء حالة الطوارئ وإصدار قوانين الأحزاب السياسية والانتخابات والإدارة المحلية وحرية الإعلام، والتظاهر السلمي، ودستور جديد، لكن المعارضة ترى فيها "خطوات متأخرة"، كما تشكك في جدية تطبيقها. وأجرى الرئيس الأسد عدة لقاءات مع وسائل إعلام غربية كان آخرها مع شبكة "اي بي سي" التلفزيونية الأميركية والقناة الروسية الأولى وصحيفة "صنداي تليجراف" البريطانية، كما أجرى مقابلة مع التلفزيون السوري في شهر آب الماضي، تناولت الأوضاع في سورية. وتأتي هذه المقابلة بعد مرور أكثر من شهر من دخول اتفاقية وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، بموجب خطة المبعوث الدولي كوفي عنان، التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة، وحظيت بدعم دولي، مع انتشار أكثر من 200 مراقب لاطلاع على تنفيذ الاتفاق، وسط تصاعد وتيرة العنف والعمليات العسكرية في عدة مدن سورية، في خرق مستمر للاتفاق. رابط الموقع : http://syria-news.com/readnews.php?sy_seq=148204
|
|||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النظم السياسية المعاصرة | الدكتور كمال الغالي | أبحاث في القانون الدستوري | 0 | 16-03-2012 03:07 AM |
الرئيس الأسد : بدأنا بتحقيق انجازات أمنية لن نعلن عنها الآن .. | تيسير مخول | أخر الأخبار | 1 | 29-08-2011 12:18 AM |
الرئيس الأسد في حوار لم يُنشر من قبل : | تيسير مخول | سوريا يا حبيبتي | 1 | 09-03-2011 11:07 AM |
النـص الكامل لحديـث الرئيـس الأســد | سلطان | سوريا يا حبيبتي | 0 | 31-03-2006 11:22 AM |
ســورية عام 2005 | المحامي سميح الزعيم | سوريا يا حبيبتي | 0 | 28-12-2005 08:14 AM |
![]() |