![]() |
|
تطوير القضاء العدل أساس الملك. والقضاء والمحاماة جناحا العدالة. ولن يحلق طير العدالة عالياً إلا بجناحين متساويين سليمين.. |
![]()
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() الرشوة في القضاء الى أين يعتبر القضاء أهم مؤسسة في كيان الدولة وأخطرها وهو الركيزة الثالثة التي ترتكز عليها النظم الديمقراطية . أولا" مفهوم القضاء وأهميته : تبقى الدول وتدوم وتزدهر مادام بساط العدل فيها لذلك قيل : العدل اساس الملك . ورقي الامة يقاس برقي قضائها والمجتمع الذي لايكون الفرد فيه مطمئنا" على مقومات حياته في ظل القانون لايمكن أن يكون متحضرا" مهما بلغت لديه وسائل الكسب المادي فالحضارة وليدة الاطمئنان والاستقرار ولا عدل بدون قضاء وسيادة القانون وقدسيته تسير جنبا" الى جنب مع تقدم الحضارة وازدهارها . والامم الراقية والاديان السماوية توجب تقديس القضاء واحترام أحكامة وتحيطة بهالة من الجلال والوقار . وصفة الحكم من صفات الله فهو أحكم الحاكمين . وقد شرف الله نبيه محمدا" (ص) بصفة الحكم بقوله تعالى: (( انا انزلنا اليك الكتاب بالحق , لتحكم بين الناس بما أراك الله , ولا تكن للخائنين خصيما" )) . ومهمة القضاء ذات شرف عظيم فالمسلمون يخاطبون ربهم في دعائهم (( فانك تقضي ولا يقضى عليك)) , وفي الحديث الشريف (( ان المقسطين عند ربهم يوم القيامة على منابر من نور .عن يمين الرحمن )) . فقيل عدل ساعة خير من عبادة ستين سنة. وقيل امام عادل خير من مطر وابل . هذا هو القضاء في قيمنا وأخلاقنا وعقائدنا فأين نحن من هذه القيم والعقائد والسنن . ثانيا" : نظرة الغرب الى هذه القيم أي الى قيمنا وأخلاقنا ومبادئنا . تعتبر قيمنا واخلاقنا ومبادئنا النبيلة والسامة الخطر الاساسي الذي يهدد الغرب كما يعتقدون فيما لو امتلكنا اسس حضارتهم وتهددها بزوال امبرطورياتها وهذا ثابت في مؤتمراتهم منذ أكثر من مائة عام والتوصيات التي خرجت بها هذه المؤتمرات تؤكد على ضرورة القضاء على هذه القيم الاخلاقية التي نتمتع بها, للحفاظ على تخلفنا ومنعنا من امتلاك ناصية العلم والحضارة, فكانت اسرائيل وقد أوكلوا اليها هذه المهمة . وقد اشتدت الهجمة على قيمنا ورمز ديننا نبينا الكريم محمد (ص) وكثرت المقالات التي تحط من أخلاقنا ومبادئنا وكثرت المحطات التلفزيونية التي تبث الفساد بأشكاله المختلفة ليس لشيء الا للقضاء على ما تبقى لدينا من هذه القيم, وخلق جيل مجرد منها ,وخلق النزعة المادية وهدر القيم الاخلاقية والرشوة أحد هذه الصور. ثالثا" - الرشوة الى أين : و للرشوة نوعان وقسري ,طوعي. 1- الرشوة القسرية : وهي أشد خطورة وتترك أثرا" هداما" على صعيد الفرد والمجتمع , وتصيب المتقاضين في نفسهم ومالهم , حيث يمتنع المرتشي عن القيام بواجبه والافراج عن القضايا التي تحت سلطته ويعمل على استدراج أحد المتقاضين أو كلاهما , بغض النظر عن كونه صاحب حق أم لا ,وبشتى الطرق والوسائل , ويفاوضه على المبلغ الذي يريدة تحت طائلة الدفع بالقضية الى المسار الاخر , ويقول له دعوتك خسرانه وموقفك ضعيف , مهما كانت الاثباتات فينصاع الاخر لرغبته شاء أم أبى . 2- الرشوة الطوعية : وهي متولده عن الرشوة القسرية فيشيع بين الناس ان الشخص الفلاني مرتشي من الدرجة الاولى فيبادر أحد الطرفين أو كليهما لمراجعته بابتسامة عريضة وسلام دافء, يمارس الاخر سياسة الخبيثه لانه يعرف من أين تؤكل الكتف , ولكي يضطر المراجع لرفع المبلغ مهما كان . وفي كلا الحالتين فان الراشي واحد والمرتشي واحد وهذه الحالة تصب في مصلحة أعدائنا , من يحاولون جاهدين للقضاء على قيمنا وأخلاقنا, وبسبب الرشوة تضعف ثقة المواطن بالدوله مما يزعزع كيانها ويضعفها ويضعف انتماء المواطنين اليها فمن تهضم حقوقهم بهذه الطريقة يحسون بالغربة في أوطانهم والذين يرتشون لاتساوي عندهم أوطانهم شيئا" لذلك تسهل الخيانة عليهم ويسهل عليهم طعن أوطانهم في الصميم ويحققون رغبة اعدائنا بتحطيم قيمنا دون ان يكلفوهم عناء القدوم الينا ومحاربتنا للقضاء على هذه القيم . لذلك كله ومن خلال ما تقدم فمحاربة الفساد والرشوة واجبة على كل فرد فينا , فلتعلوا أصوات الحق ولنحارب الرشوة والفساد بأشكالةالمختلفة , ولترفع كل الاغطية عن كل الفاسدين , ولنعمل على تطهير هذا البلد منهم , ليسمو ويزدهر ولنثبت لانفسنا ولاجيالنا القادمة وللعالم , أننا شعب العزة والكرامة , أننا شعب يستحق الحياة ,وفي هذا لابد من التضحياة, فالحق يعلو ولا يعلى عليه. آخر تعديل DamascusBar يوم 16-11-2009 في 06:46 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() لنتوقف جميعاً عن محاربة الفساد!!!
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() انا برايي ستستمر الرشوة في القضاء الى ان تفصل الدعوى التي ترافع فيها
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() أضمني لي صحة قولك وأنا مستعد للتضحية بمهنتي ان كان هذا ينهي هذه المهزلة ويوقف الرشوة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الفساد، هذا الوحش الكاسر الذي يمتص دماء السوريين حتى وهم أجنة في أرحام أمهاتهم ، هذا ما ذكره السيد الاستاذ / عمر الفاروق في رده المتميز وأنتبهوا أيها السادة إلى نوع آخر من الفساد فإخوانكم في الجنوب قالوا أن الاجنة في أرحام أمهاتهم تؤيد انتخاب فخامة الرئيس لفترة رئاسية جديدة آخر تعديل DamascusBar يوم 16-11-2009 في 07:09 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||
|
![]() يذكرني هذا الموضوع عندما كنا في بداياتنا - كلية الحقوق - حيث اختلف الفقهاء في تعريف الرشوة وقد تم في تلك الايام فتح الباب لمن أراد من المهتمين بتعريف الرشوه من منظوره القانوني وأكثر ما أعجبني تعريف مختصر لاأذكر من تطوع به ذكر فيه أن الرشوة هي : كل مايعطى لاحقاق باطل أو ابطال حق
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() كل ما يعطى لاحقاق باطل أو ابطال حق آخر تعديل DamascusBar يوم 16-11-2009 في 07:10 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||
|
![]() أخي الكريم ان موضوع الرشوة ليست محل اختلاف وليست محل نقاش وان ماطرحته يتناول حل المشكله وليس مناقشتها والغاية تكمن دائما في ايجاد الحلول للمشاكل القائمه ولن يجدي تبادل الآراء حول نشوء المشكله أو حجمها ولذا أكرر رأيي الشخصي واصر على أيجاد الحول المنابه لاي مشكله سواء كات الرشوه المحسوبيه أو أية آفة اجتماعيه أو اقتصاديه أو قضائية وما الى ذلك من نواحي الحياة
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() استاذي الكريم / تيسير فارس أبو عطية آخر تعديل DamascusBar يوم 16-11-2009 في 07:12 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الزملاء المحترمون آخر تعديل DamascusBar يوم 16-11-2009 في 07:13 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||
|
![]() محاربة الفساد ينطبق عليها قول الشاعر الكبير الراحل نزار قباني .. مع التصرف :
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() الامتناع عن دفع الرشوة قد يؤلم بشكل مؤقت وقد يؤدي الى خسارة دعوى ولكن على المدى الطويل - اذا تكاتف الزملاء والمواطنون - ستؤدي الى اغلاق هذا الطريق في وجه المتسولين والانتهازيين أينما كانوا فلنبدا بالامتناع عن دفع ماهو غير مستحق لمن ليس له حق
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الرشوة حرام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() قبل إعادة البحث في الموضوع فلنتفق على تعريف بعض المصطلحات: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() جميعنا فاسدون حتى بالصمت الخانع فاسدون |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||
|
![]() ماذا تقترحون لمكافحة الفساد؟ أنا اقترح نشر الوعي والفكر القانوني لدى العاملين على تطبيق القانون من قضاة ومحامين ولذلك اسباب سأفصلها بعد ابداء المقترحات. آخر تعديل المحامي حازم زهور عدي يوم 17-11-2009 في 12:41 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||||
|
![]() الفساد - الرشوة - الواسطة- المحسوبيات - الرجل المناسب بالمكان غير المناسب - واسماء واسماء
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() كل موقع من مواقع الإدارة معرض لأن تقع فيه أخطاء,و تجاوزات,و انتهاكات و استغلال,و تحريف,و تزوير,و اختلاس,و غلول. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() مرحبا بكم من جهتي اقترح ما يلي : تطوير القضاء : البنية التحتية .... بقلم المحامي حيدر سلامة إن شرف القضاة وضميرهم وتجردهم هو الضمانة الحقيقية لحقوق الناس ولحرياتهم ولا سلطان عليهم في قضائهم غير القانون . وحيث أن كل شيء في هذا العالم المتحرك المتبدل المتثاقل يتغير ويتطور وأخذت التكنولوجيا الحيز الأوسع والاشمل والأسرع فيه . ولمَّا كان الحفاظ على هذا الشرف يستوجب قيام الدولة ممثلة بمجلس القضاء الأعلى ووزارة العدل بضمان البنية التحتية التي توفر للقاضي العمل بأمان واطمئنان تحقيقا للغاية المرجوة من تعيينه ألا وهي الحكم وفق القانون وصيانة الحقوق والحريات . وبنظرة إلى وضع المؤسسة القضائية نراها ما زالت بعيدة جدا عن اللحاق بهذا الركب العالمي لا بل أننا نجد أنها تخلفت عن وضعها العام قبل عقود حيث فقد القضاء جزءاً هاماً من هيبته واحترامه ووقاره ومكتبته القانونية . وإن كانت المبررات لمَ جرى كثيرة إلا أنها غير مقبولة وان محاولة الإصلاح أو الشروع به يجب أن تطال البنية التحتية للقاضي أولا. للوقوف على حاجاته وطبيعة وحجم عمله السنوي وعبء حياته اليومية وتوفير الجو الملائم للعمل بحيث يحفظ القاضي هيبته ومكانته الاجتماعية وصحته وتأمين المعلومة القانونية من خلال رفد مكتبته بآخر مستجدات القوانين والاجتهاد . فالقاضي ليس ملاك انما هو بشر ويجب ان يتصف ببعض من صفات الملاك ولا يحق لنا مطالبته بأن يتمتع بهذه الصفات ما لم نؤمن له بعض من أهم ركائز البنية التحتية لعمله ليعمل وهو مطمئن ثم نطالبه ونحاسبه على هذا الأساس . ((وهنا لا أسجل أي دفاع عن أي مرتكب. )) وإلا سيبقى الإصلاح أو أي محاولة للإصلاح سراباً . واهم ركائز البنية التحتية المفقوده للقاضي : المكتبة القانونية : مجلة القانون - التي فقدت أهم عناصرها ومواردها المستمرة والدائمة وهي مجلة القانون التي نعتها وزارة العدل وغيبتها لسنوات خلت بعد أن توالت على الصدور لعدة عقود . حيث كانت مفخرة العمل القانوني ونتاجا هاما ومرجعا يعتمد عليه في مجالات الحكم والبحث القانوني . - اتمتة القضاء لمواكبة العصر وتوفير شبكة مركزية للمعلومات القانونية مربوطة بمحكمة النقض ووزارة العدل ومجلس القضاء الأعلى يشرف عليها مجموعة من الحقوقيين والباحثين القانونيين والمهندسين من ذوي الخبرة العالية الجودة . وتوفير جهاز محمول لكل قاض يربط بهذه الشبكة- تعديل القانون بحيث يسمح للقاضي تدوين قراراته على جهاز الكمبيوتر (مسودة ) مما يوفر على القاضي الوقت الذي يضيع على كتابة القرار ويزيد امكانية البحث والاجتهاد وتوثيق القرارات وإسنادها بالنصوص القانونية وآخر الاجتهادات المتوفرة الحالة كما يوفر العلاقة المرجعية المباشرة لفك شيفرة أي معضله.. قد تقولون او تردون عليَّ بأن المكتبة القانونية كاملة وها هي مجلة المحامون تغطي الفراغ الذي حصل جراء غياب مجلة القانون. أقول : كما كانت مجلة القانون تصدر لعقود خلت بعشرة أعداد وملحق سنويا ً. فإن مجلة المحامون كانت تصدر باثني عشر عددا سنويًا عندما كان عدد المحامون لا يتجاوز 5000 محام اما وقد صار عدد المحامون يجاوز ال 25000 × 700 ل س = 17500000 ل س بالإضافة إلى ما لا يقل عن 5000 عدد للجهات العامة فقد صارت تصدر كل عددين أو ثلاثة مع بعض و الأعداد لا تصل في مواعيدها قد يكون بسبب قدومها حافية وسيرا أو لأنها صارت في مرحلة الكهولة والله اعلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ((وهذا القول لا ينتقص من قيمة الجهود المبذولة فيها إلا أننا نحلم بالأفضل ومن حقنا . )) وهذا ما جعلها قاصرة عن تغطية حاجة القضاة والمحامون لها وتأتي متأخرة ((مثل ضحكة ختيارة العرس)) . بعد أن كانت من أعرق المجلات القانونية العربية ,حيث يجد فيها القاضي الباحث عن ضالته في القانون مطلعا على آخر الاجتهادات والأبحاث القانونية والتعاميم والقوانين والآراء الفقهية والقانونية في حينها حاملة معها الآراء القانونية وأبحاث المحامين بالإضافة إلى مجلة القانون حيث كانوا في حالة تنافس ايجابي لتقديم الأفضل . إلا أن مجلة القانون غيبت ومجلة المحامون قاصرة . مما يستوجب تأمين المكتبة القانونية للقاضي وإعادة إصدار مجلة القانون ومجلة القانون الالكترونية . دعم القضاة ماديا بزيادة مرتباتهم :اذا كان القاضي كالعامل في مناجم الألماس يجب بذل المزيد من الجهود لرفع مرتبات القضاة أسوة بما هو عليه في كل دول العالم المتحضر والدول المجاورة كي نرفع عنه الحاجة التي تؤدي إلى العادة المهلكة للمجتمع . كما يجب عدم العبث باللصيقة القضائية وتوزيعها بالتساوي على جميع القضاة وخاصة أن ضغط العمل يقع على عاتق قضاة المرحلة الأولى من التقاضي وقد نجد في سجل ديوان البداية عدد الدعاوى يصل الى تسعة آلاف دعوى ينظر فيها خمس أو ست قضاة بينما نجد عدد الدعاوى في ديوان محاكم الاستئناف المدنية لا يجاوز 2000 ألفي دعوى ينظر فيها 15 خمسة عشر قاضياً . احداث مؤسسه استهلاكية خاصة بالقضاة تؤمن للسادة القضاة حاجاتهم المنزلية كاملة , اذ لايصح ان يذهب القاضي للتسوق ولايجوز ان نعرضه لمساومة التجار ((اللصوص)) حيث يتهم لمجرد السؤال عن السعر ..................... تأمين المساكن للقضاة المحتاجين زيادة مخصصات البنزين زيادة عدد القضاة لتخفيف ضغط العمل ومن ثم تحضير الخازوق................ دمتم بكل خير .................في 10- حزيران -2009 |
|||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرشوة , السلطة القضائية , الفساد , القضاء , قاض |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مجموعة منوعة من اجتهادات الهيئة العامة لمحكمة النقض لعام 2007 - 2008 جزائي - مدني | المحامي منير صافي | أهم الاجتهادات القضائية السورية | 0 | 04-04-2011 01:43 PM |
قانون الشركات التجارية العماني رقم 4 لسنة 1974 وتعديلاته | المحامي محمد فواز درويش | قوانين سلطنة عُمان | 0 | 07-12-2004 01:31 AM |
نظام المحكمة التجارية للمملكة العربية السعودية | المحامي محمد فواز درويش | قوانين المملكة العربية السعودية | 0 | 03-12-2004 05:06 AM |
![]() |