منتدى محامي سوريا

العودة   منتدى محامي سوريا > المنتدى المفتوح > حوار مفتوح

حوار مفتوح إذا كان لديك موضوع ترى أهمية طرحه في منتدانا ولا يدخل ضمن الأقسام الأخرى فلا تردد بإرساله إلينا ولنناقشه بكل موضوعية وشفافية.

إضافة رد
المشاهدات 3460 التعليقات 3
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-01-2007, 11:22 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
البروفيسور عبد الستار قاسم
إحصائية العضو






آخر مواضيعي



افتراضي ماذا نريــــــــد من ايران!

صباح الخيــــر :

يشترك الآن زعماء وحكام عرب ورجال دين مسلمون تقليديون وقوميون عرب ورجال دين يرفعون لواء المقاومة وإسرائيل ودول غربية وأمريكا والأمم المتحدة في مناهضة إيران وشن حملات التحريض ضدها. هذه معادلة غريبة جدا من حيث أن فرقاء وأعداء وخصوما يتوحدون في مواجهة إيران كل واحد بطريقته الخاصة ولأهدافه التي قد تكون مختلفة عن أهداف الآخرين. يلتقي القومي العربي مع إسرائيل في هذه الزاوية، ويلتقي تنظيم القاعدة مع الملكين السعودي والهاشمي، ويلتقي رجال دين مع كفرة ومجرمين، ورافضون للسياسة الأمريكية مع يوش وبلير، وأناس عاديون ينكرون إسرائيل مع الذين يؤيدون إسرائيل.

تبرز الآن تلك المفردات التي ظهرت مع انتصار الثورة الإيرانية عام 1979 وهي شيعة وسنة وصفوي وفارسي وعجمي وامبراطورية كسرى، الخ. استعملت هذه المفردات بطريقة بشعة جدا وذلك من أجل بث الفرقة بين العرب والإيرانيين، ووقف على استعمالها بحدة زعماء العرب وحكامهم ورجال دين قالوا بأنهم يدافعون عن الإسلام. هذه المفردات لم تكن على السطح إبان حكم الشاه الذي كان يعمل شرطيا لأمريكا في الخليج.

لا أريد هنا أن أناقش مواقف أغلب الأنظمة العربية وإسرائيل وأمريكا وبعض رجال الدين المنافقين لأنهم جميعا في الخندق الآخر المناهض للأمة العربية والإسلامية، إنما أريد أن أطرح المسألة على رجال الدين المجاهدين وعلى القوميين والوطنيين والناس العاديين. والسؤال المطروح: ماذا نريد من إيران؟ هل نريد أن نفتح خطوطا للتفاهم مع إيران، أم نريد الكلام من وراء أبواب مغلقة؟

أنا متتبع للأوضاع الإيرانية منذ زمن بعيد وقبل انتصار الثورة، وقد كتبت كتابا عن الثورة الإيرانية عام 1979 مباشرة بعد خلع الشاه، ولي الملاحظات التالية:

من الناحية التاريخية:

أولا: قام شاه إيران باحتلال الجزر العربية الثلاث على مرأى ومسمع الدول العربية. عرض الرئيس القذافي على الدول الخليجية إرسال جنود لحماية الجزر، لكن عرضه قوبل بالرفض. فجأة أصبحت الجزر مهمة بعد خلع الشاه، وبدأ العرب يطالبون بها. أنا أحد الناس الذين يطالبون بهذه الجزر ويجب أن تعود إلى الإمارات العربية، لكن أيضا تجب محاسبة العرب الذين تواطأوا مع الشاه وسمحوا بسقوط الجزر. إيران متعنتة في هذا الموضوع، لكن علينا أن نستمر في الحوار معها ليعود الحق إلى نصابه.

ثانيا: وقع العراق مع شاه إيران اتفاقية بخصوص اقتسام شط العرب، لكن الرئيس العراقي قرر إلغاء الاتفاقية بعد خلع الشاه.

ثالثا: قامت إيران بقطع علاقاتها مع إسرائيل مباشرة بعد انتصار الثورة، وأهدت مقر السفارة الإسرائيلية لمنظمة التحرير الفلسطينية لتقيم أول سفارة فلسطينية في العالم. الدول الأخرى سمحت بوجود تمثيل لمنظمة التحرير، لكن إيران أقامت سفارة.

رابعا: أوقفت إيران كل تعاملاتها التجارية والاقتصادية مع إسرائيل، وأعلنت مرارا وتكرارا بأن إسرائيل عبارة عن كيان غير شرعي ويجب أن يزول.

خامسا: أعلنت إيران موقفها بوضوح من الولايات المتحدة الأمريكية، وقالت بأنها دولة الاستكبار والاستعمار وتجب مجابهتها، ورفضت كل أشكال الإغراء والضغط الذي تم توجيهه ضدها لتليين مواقفها.

سادسا: طلبت إيران منذ انتصار الثورة الانضمام إلى جامعة الدول العربية، لكن العرب رفضوا؛ وطلبت أن يكون لها مراقب في جامعة الدول العربية، لكن العرب رفضوا.

سابعا: عرضت إيران على الفلسطينيين كل أنواع الدعم من أجل مواجهة إسرائيل وليس من أجل الصلح معها. طردت سفير منظمة التحرير من طهران ليس لأنه وقف ضد إسرائيل ولكن لأن إيران اكتشفت أن منظمة التحرير ليست جادة فيما تطرح من شعارات. وجدت أن الشعارات تسير باتجاه معاكس للأفعال.

ثامنا: إيران تقدم الدعم الآن للفلسطينيين سواء من الناحية المالية أو التدريبية أو الاقتصادية. إنها تقدم الدعم لحركة الجهاد الإسلامي وللجبهة الشعبية-القيادة العامة والحكومة الفلسطينية، الخ. وهي تقدم الدعم السياسي والدبلوماسي ما أمكن.

تاسعا: إيران تصر على موقفها من الحقوق الفلسطينية وترفض الاعتراف بإسرائيل، وتعتبر فلسطين أرضا إسلامية مقدسة يقع واجب تحريرها على عاتق كل المسلمين. وموقفها من فلسطين أرقى وأعظم وأنبل من مواقف الكثير من الفلسطينيين.

عاشرا: إيران دعمت حزب الله وقدمت له المال والسلاح والتدريب وأهلته لمواجهة إسرائيل. وقد انتصر حزب الله على إسرائيل عامي 2000 و 2006.

أحد عشر: تمد إيران يدها باستمرار للدول العربية والحكام العرب من أجل التعاون على طريق التنمية والاستقلال وتحرير الثروات، لكن هذه الدول تصر على البقاء ذيلا للولايات المتحدة.

ثاني عشر: يعرض الإيرانيون خبراتهم على الدول العربية باستمرار، وعرضوا مؤخرا خبرتهم النووية على الدول العربية المهتمة بإنتاج الطاقة النووية. لكن من المعروف أن الدول العربية تفكر الآن بالحصول على الطاقة النووية نكاية بإيران وليس بإسرائيل.

ثالث عشر: تبادلت إيران والعراق احتضان جماعات مسلحة مناهضة لأنظمة الحكم.


من الناحية الدينية، أشير إلى التالي:

أولا: في كل أدبيات قادة الثورة الإيرانية بما فيها الأدبيات الصادرة عن آية الله الخميني، لم أجد أي إشارة طائفية متحيزة لشيعة أو لسنة. هناك تكريم واضح لآل البيت وللحسين بالذات، لكن دون مس بمشاعر أحد أو استعلاء أو إثارة. هذا فضلا عن أن تكريم آل البيت لا يستثير أهل السنة ولا يمس مشاعرهم.

ثانيا: يؤكد قادة إيران دائما على وحدة المسلمين، ويرفضون تماما فكرة التعامل على أساس مذهبي. وقد وجه مؤخرا مرشد الثورة الإيرانية كلمة باللغة العربية في إحدى خطب الجمعة للعرب يطالبهم فيها بالتعاون والعمل معا من أجل مصلحة جميع المسلمين. وقد نبه إلى أن أعداء الأمة هم الذين يثيرون الأمور الطائفية والمذهبية لأن مصلحتهم تكمن في تمزيق الأمة واستنزاف طاقاتها من خلال حروب محلية.

ثالثا: بالمقارنة مع فتاوى تصدر من رجال دين إيرانيين ورجال دين عرب، واضح أن رجال دين السلطة العرب يحاولون عزل الشيعة ووصفهم بصفات غير حقيقية، ويحاولون الظهور بمظهر المدافع عن الإسلام. رجال الدين هؤلاء يقفون مع حكامهم ضد المقاومة التي يخوضها أهل السنة في فلسطين والعراق وأفغانستان والصومال.

رابعا: إنني أطالب كل عربي بأن يسأل نفسه حول سبب ظهور مسألة الشيعة والسنة مع ظهور المشروع النووي الإيراني ومع انتصار حزب الله في الجنوب اللبناني، وكذلك أيام انتصار الثورة. ولماذا لا تظهر غيرة الحكام العرب على الإسلام وزمرتهم من رجال الدين إلا في مواجهة إيران وحزب الله؟


أفغانستان والعراق:

هناك تحفظات كبيرة من قبل إسلاميين سنة وقوميين حول مواقف إيران من الحرب على كل من أفغانستان والعراق. بالنسبة لأفغانستان، يقول بعضهم بأن إيران تواطأت مع أمريكا وسهلت لها السيطرة على أفغانستان، وبذلك تلعب إيران لعبة مزدوجة: مرة ضد أمريكا وأخرى معها. لكن الحقيقة هي أن إيران لم تقف مع القاعدة وطالبان، ولم تقف مع أمريكا. إيران وقفت على الحياد لسببين: أولهما أن القاعدة وطالبان يكفران الشيعة وحكام إيران، ولا أظن أن هذا يشجع إيران على الوقوف معهما، وثانيهما أن إيران لم تكن تستعجل المعركة مع أمريكا حتى لا تخسر ما بنته من قوة عسكرية. وعلى الرغم من أن بعض عناصر القاعدة وطالبان قد دخلوا الأراضي الإيرانية، إلا أن إيران رفضت تسليم أي عنصر لأمريكا. وعلينا ملاحظة أن هجوم الحكام العرب وزمرتهم من رجال الدين وبعض القوميين العرب على إيران التي لا دور لها في مساعدة أمريكا أكثر حدة من الهجوم على باكستان التي فتحت أراضيها ومياهها وأجواءها للجيوش الأمريكية. إيران سكتت ولم تتدخل.

بخصوص العراق، المسألة شائكة وهي ذات شقين: شق يتعلق بالحرب العراقية الإيرانية، وآخر يتعلق بمقاومة الاحتلال الأمريكي للعراق. قناعتي، وهي قابلة للجدل والنقاش، أن العراق يتحمل مسؤولية بدء الحرب، وأن إيران تتحمل مسؤولية استمرار الحرب. وفي كل الأحوال، يجب علينا نحن العرب والإيرانيين أن نقيم مأتما سنويا نلطم فيه غباءنا الذي أهلك أولادنا واستنزف طاقاتنا. تلك الحرب لم تخدم العراق ولم تخدم إيران، وإنما خدمت إسرائيل وأمريكا والأنظمة العربية الدائرة في الفلك الأمريكي.

من ناحية المقاومة العراقية، إيران تتحمل مسؤولية كبيرة بهذا الصدد، ومن المفروض أنها تدعم المقاومين في العراق، وتشجع أهل الشيعة على الثورة. لا يجوز بعد هذه السنوات أن تمد إيران بالدعم من يقف مع الاحتلال الأمريكى حتى لو كان لأسباب تكتيكية، أو مع من يروج للطائفية. وإذا رأت إيران أن الظروف غير مناسبة لتقديم الدعم للمقاومة العراقية، فإنها تستطيع وقف الدعم عن المذهبيين الذين يعملون على تقسيم العراق وقتل الأبرياء. وهنا أنا لا أعفي بعض عناصر السنة من مسؤولياتهم في الهجوم على أهل الشيعة وأماكنهم المقدسة، بل يجب أن نقف جميعا ضد الممارسات الطائفية الحمقاء التي تهددنا جميعا.


عليه أرى ضرورة التركيز على النقاط التالية:

أولا: ليس من العار أن تصبح إيران قوية وأن تمتلك القنبلة النووية. من واجب إيران ومن حقها أن تكون قوية اقتصاديا واجتماعيا وعسكريا، وإذا كان للعرب أي تحفظ فعليهم أن يتحفظوا على ضعفهم الذي يجلب لهم العار. الحكام العرب يأبون إلا أن يبقوا على الأمة هزيلة، ومن الواضح أن محاولات الآخرين نحو القوة لا تروق لهم.

ثانيا: لا توجد خلافات عميقة جوهرية بيننا نحن العرب وبين إيران تدعونا إلى العداوة والخصام والحروب. الخلافات القائمة لا تبرر لنا الوقوف مع الأمريكان وإسرائيل والأنظمة العربية حتى لو كانت أسبابنا تختلف عن أسباب الآخرين.

ثالثا: من المفروض ألا نطوع أنفسنا لمحاولات تحول الصراع من عربي-إسرائيلي إلى عربي-إيراني، أو من أمريكي عدائي للمسلمين إلى سني-شيعي. من المفروض أننا تعلمنا الدرس من الحرب العراقية-الإيرانية. الخطر كل الخطر يكمن في صراع سني-شيعي.

رابعا: إذا كانت الأنظمة العربية حريصة على السنة وغيورة، فلماذا لا تدعم المقاومة السنية في فلسطين والعراق؟ الأنظمة تتآمر ضد كل ما هو عربي ومقاومة وإسلام. وهنا أذكر الجميع بأن الدول العربية ساهمت في احتلال العراق، وهي أيضا لم تكن ترفع إصبعا في مواجهة تركيا عندما كانت تدخل بعسكرها الأراضي العراقية. العرب هم الذين سهلوا للأمريكيين غزو العراق وليس إيران.

خامسا: علينا ألا ننساق وراء رجال دين لا يتقون الله ولا يعرفونه وسواء ادعوا أنهم من أهل السنة أو من أهل الشيعة. هناك رجال دين فاسقون يحرضون الناس ليل نهار ويبثون البغضاء والكراهية. وواضح أن العراق الآن يشكل مفرخة لمثل هؤلاء، وهم يؤثرون على الكثير من السذج لدى أهل السنة وأهل الشيعة.

سادسا: نحن مع من يقف ضد إسرائيل وضد الهيمنة الأمريكية في المنطقة حتى لو اختلفنا معه في بعض القضايا. نحن مع المقاومة العراقية وضد من يقف ضدها، ومع المقاومة الفلسطينية وضد من يقف ضدها، ومع المقاومة الصومالية وضد من يقف ضدها، ومع المقاومة اللبنانية وضد من يقف ضدها، ومع المقاومة الأفغانية وضد من يقف ضدها.

سابعا: من المطلوب تركيز جهودنا نحو إيران لحل مشكلتين وهما: الجزر العربية في الخليج، وقضية التأثير الإيراني في العراق. لكن من المهم أن يكون منطلقنا البحث عن سبل حل الخلافات وتمكين التعاون العربي الإيراني. مطلوب من مرشد الثورة الإيرانية أن يتخذ الخطوات المناسبة لتصحيح العلاقات الداخلية العراقية والتي ستنعكس حتما على العلاقات العربية الشعبية مع إيران.

ثامنا: من المفروض أن نعي بأن المحرضين ضد إيران يحرضون أيضا ضد حزب الله، ذلك لأن النصر يسوؤهم ويكشف عوراتهم.

تاسعا: لنتذكر دائما بأن أمريكا وإسرائيل تسعدان بالتفسخ العربي الإسلامي، وهما لا تهدآن إلا عندما تنفجر الخلافات البينية وينسكب الدم العربي والإيراني.


إنها مسؤولية الجميع: إيران والقوميون العرب والمجاهدون المسلمون في العراق وأفغانستان وفلسطين والصومال وباكستان، وكل الغيورين على الأمة أن تتوجه جهودهم نحو محاصرة الخلافات وإطلاق العنان للتعاون والتقارب والمحبة.


وفي النهاية أسأل: مع من سنقف غدا إذا قررت إسرائيل وبريطانيا وأمريكا وأنظمة عربية مهاجمة إيران بشكل أو بآخر؟ أنا سأقف مع إيران. وفي نفس الوقت أسأل: ألا ترى إيران أن عليها اتباع سياسة تجاه العراق تجمع ولا تفرق؟



* أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح بنابلس(البروفيسور عبد الستار قاسم)

‏8‏ كانون الثاني‏، 2007
ســــــــــــــلام من إبتسام







رد مع اقتباس
قديم 21-01-2007, 12:00 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الشحات مرزوق المحامي
عضو مساهم نشيط جدا

الصورة الرمزية الشحات مرزوق المحامي

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الشحات مرزوق المحامي غير متواجد حالياً


افتراضي

وزير الخارجيه الأمريكى الأسبق ( كيسنجر ) قال أثناء الحرب العراقيه الايرانيه :

( هذه هى الحرب الوحيدة التى تمنى ان يخرج منها الطرفان خاسران )

وقد تحقق له ذلك

فهل استخلص العرب وايران دروسا من هذه الحرب ؟

هذا الخطأ الذى ارتكبه كل من ايران والعرب لم يكن الأول فى تاريخ هذه الامة

فالتاريخ حافل بأخطاء لاحصر لها تلك الاخطاء التى تباعد بين الطرفين

وتزيد من حالة الأحتقان الطائفى بينهما وتشعل نار الكراهية والعداء بينهما

رغم ان كلا من ايران والدول العربية أعضاء فى منظمة المؤتمر الاسلامى

ولا ادرى سبب بقاء تلك المنظمة للأن

وهى عاجزة عن التوفيق بين الدول الاسلامية وحل المشكلات فيما بينهم

بطريقة تحفظ دماء المسلمين ؟!!!!!!!!!!


اطمئنوا 00 الخيار العسكرى غير مطروح فى أزمه ايران مع الغرب

المصالح المشتركه بين ايران من ناحيه00 وأمريكا وحلفائها من ناحيه أخرى

تلك المصالح المشتركه بينهم تمنع الخيار العسكرى بل وأجزم بأنه مستبعد

أمريكا والغرب ومعهم ايران متفقون فى أشياء كثيره

أما العرب أصبحوا فى نظرى خارج اللعبه00 !

أما عن العرب مع من يكونوا فى حاله ضرب ايران

فمعروف موقف الحكومات فى البدايه وهى أنها تتفهم ماتفعله أمريكا

والشعوب يتظاهرون ويرفعون الافتات

وطرفى الحرب لايبالون بالموقف العربى حكومة وشعبا

لأنه لا جدوى منه وعلى رأى المثل المصرى :

( لا بيهش و لا بينش )







التوقيع

"الهي أذقني طعم عفوك يوم لابنون ولامال هناك ينفع"
مع تحيات ابن النيل0000000الشحات مرزوق المحامى

آخر تعديل المحامي ناهل المصري يوم 16-07-2010 في 01:23 AM.
رد مع اقتباس
قديم 21-01-2007, 02:13 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
رجاء حيدر
إحصائية العضو






آخر مواضيعي



افتراضي

الحقيقة نحن شعب مطبل مزمر
نريد من ايران ان تكون اكثر عروبة من العرب والحكومات العربية
نريدها ان تكون ملكا اكثر من الملك
والمشكلة اننا نعرف ونحيد عن الحق
اخالفك الراي استاذ شحات وان غدا لناظره قريب
الخطة الامريكية ماشية على قدم وساق وتتحقق بسرعة كالنار بالهشيم حتى انها هي مندهشة لسرعة تلبيتنا لرغباتها
وتنفيذنا لخطتها بضرب اسفين بين الشيعة والسنة الذين يتفقون بنسبة 95 بالمائة دينا مختلفين 100% سياسيا
طبعا بفضل الجهود الامريكية وتخلفنا نحن وغبائنا السياسي على مر العصور
تنبهوا واستفيقوا ايها العرب
فقد طمى الخطب حتى غاصت الركب







رد مع اقتباس
قديم 22-01-2007, 10:44 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابتسام
إحصائية العضو






آخر مواضيعي



افتراضي

شكرا رجاء علي ردك
هو السؤال الذي يجب ان يطرح لماذا كل هذا التهويل والتضخيم لخطر ايران علي الوطن العربي في هذه الفترة,وبعدين في نفور غريب
وطبعا هناك عملاء مع السياسة الصهيونية والامريكية هنا وهناك ووانا اؤمن انا ليس هناك فرق بين اعجمي وعربي الا بالتقوي والعمل الصالح,
ســــــــــــــلام من إبتسام







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماذا لو .. عكست المرايا نفسياتنا وليس وجوهنآ ..! مظلوم استراحة المحامين 8 07-07-2011 06:38 PM
كلمات السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد المحامي هلال حسين سوريا يا حبيبتي 51 02-02-2011 03:16 PM
معلومات مفيدة المحامي نادر الحاج تمر استراحة المحامين 0 29-05-2010 11:41 PM
النـص الكامل لحديـث الرئيـس الأســد سلطان سوريا يا حبيبتي 0 31-03-2006 11:22 AM


الساعة الآن 12:57 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Nahel
يسمح بالاقتباس مع ذكر المصدر>>>جميع المواضيع والردود والتعليقات تعبر عن رأي كاتيبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى أو الموقع