منتدى محامي سوريا

العودة   منتدى محامي سوريا > المنتدى المفتوح > حوار مفتوح

حوار مفتوح إذا كان لديك موضوع ترى أهمية طرحه في منتدانا ولا يدخل ضمن الأقسام الأخرى فلا تردد بإرساله إلينا ولنناقشه بكل موضوعية وشفافية.

إضافة رد
المشاهدات 5893 التعليقات 7
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-11-2005, 12:38 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المحامي ناهل المصري
مدير عام

الصورة الرمزية المحامي ناهل المصري

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


المحامي ناهل المصري غير متواجد حالياً


افتراضي العلاقات الاجتماعية والأسرية وأدوات التكنولوجيا العصرية

الموضوع الذي أحب أن اطرحه اليوم حول العلاقات الاجتماعية والأسرية وأدوات التكنولوجيا العصرية

والسؤال الذي أطرحه للمناقشة ماذا حدث للعلاقات الزوجية والأسرية في وجود أدوات التكنولوجيا العصرية (الكمبيوتر الإترنت التلفاز الهاتف النقل الستلايت الفيديو) هل زاد التقاء رب الأسرة والإندماج العائلي؟.. أم زالت فرص الحوار بين الزوج وزوجته، وانعدم التفاهم بين الأب وابنه، وفتر العلاقة بين الرجل وامرأته...؟







التوقيع


يعجبني الصدق في القول والإخلاص في العمل وأن تقوم المحبة بين الناس مقام القانون
آخر تعديل المحامي ناهل المصري يوم 17-02-2011 في 11:37 AM.
رد مع اقتباس
قديم 20-11-2005, 12:30 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
هدى التكريتي
عضو جديد مشارك
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


هدى التكريتي غير متواجد حالياً


افتراضي الزميل العزيز-والله حطيت اءيدك على جرح دامي

الملاحظ والذي انا شخصيا اعانى منه انه ان انتشار وتواجد التيكنولجي في البيوت قلل فرص الحوار والمناقشة بين اعضاء الاسره الواحدة اللهم عدا الحوار على مائدة العشاء
الولد بغرفته والبنت بغرفتها والاب جالس بغرفة المكتب والكل مشغول بالكمبيوتر
صاروا بيشوفوا حتىالتفزيون على شاشة الكمبيوتر
بس هلق تعود ت وماعاد ناديت عليهن ليجلسوا معي بالسهره
الحمد لله اللي في ماسنجر لانو غير هيك مستحيل اعرف اذا كان لسه عندي عائله او اسره ولا لاء







التوقيع

if you lie at me,i might forgive you,however,i will never trust you

رد مع اقتباس
قديم 21-11-2005, 06:54 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المحامي ناهل المصري
مدير عام

الصورة الرمزية المحامي ناهل المصري

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


المحامي ناهل المصري غير متواجد حالياً


افتراضي

شكراً لك أخت كيندا على صراحتك وتجاوبك مع الموضوع

فيروس العلاقات الإلكترونية يغزو العلاقة الزوجية:
حقاً لقد زالت فرص الحوار بين الزوج وزوجته، وانعدم التفاهم بين الأب وابنه، وفترت العلاقة بين الرجل وامرأته...؟
في الوقت الذي دخل فيه التلفاز وأطباق الستلايت البيت العربي هجر الزوج العربي فراش زوجته يبحث عن المثير والجميل الغريب والعجيب من الأفلام الأوروبية، مما انعكس أثره على حرارة اللقاء الزوجي. ولهذا ليس عجيبا أن تزيد شكاوى الرجال من الضعف الجنسي، والنساء من هروب أزواجهم وأن تزول المودة والألفة والمحبة والحرارة من فراش الزوجية.
الشاشة غشاشة:
هناك عشرات من الرجال الذين يجربون العلاقات العاطفية على شبكات الإنترنت ليلاً.
تقول هيللين رولاند: يتزوج الرجل امرأة واحدة كي يهرب من سائر النساء. ثم يطارد سائر النساء لينسى تلك الواحدة، ويقول المثل الصيني: إن زوجات الآخرين هن الأفضل دائماً. ويقول سليمان الحكيم: المرأة العاقلة تبني بيت زوجها والسفيهة تهدمه.
لكي يكون الزواج سعيداً هنياً يجب أن يكون الرجل أصم والمرأة عمياء. هكذا يقول الفونسى وراجون، فماذا حدث للعلاقة الزوجية في زمن الإنترنت، وعصر الستلايت والكومبيوتر والفيديو والهاتف النقال والمجلات الإباحية ووسائل الإعلام المغرية؟
لقد حدثت أشياء عديدة، وخيانات زوجية، وخلافات عائلية، وتبديد للثروات المادية، وغياب عن العمل وسهر في الليل ونوم في النهار، وفقدان التركيز، والإنطواء في غرفة الإنترنت ليلاً للحوار مع عروسة الأفلام عبر شبكة الإنترنت. وهناك قصص زواج وهمية وعلاقات عاطفية وخيانات زوجية تمت عبر الإنترنت.
النقال: فتح خطوط الخيانة الخارجية:
ولأن السعادة الزوجية تقوم على المودة والمحبة والألفة والإجتماع بين أفراد الأسرة والحوار اليومي واللقاء كل ساعة أو دقيقة بين الرجل والمرأة وبين الأسرة بعضها مع بعض فإن ما حدث من غزو الهاتف النقال للبيوت العربية قد دمر خطوط الإتصال الداخلية، وفتح خطوط الإتصالات مع العالم الخارجي، الزوج مع سكرتيرته أو مع عشيقته، والأم مع جاراتها أو خادمتها والشباب مع حبيبته أو زميلته الجامعية، والفتاة مع صديقها، لهذا انقطعت أواصر القربى، وتلاشت خطوط التواصل والتفاهم بين أفراد الأسرة الواحدة. فقد تجد أسرة من أربعة أفراد تملك خمسة هواتف نقالة وثلاثة أجهزة هاتف عادية.
ولقد ساهمت هذه التكنولوجيا العصرية في انتشار الخيانة العاطفية فلجأت المرأة التي تشكو من الجفاف العاطفي والحرمان من الإشباع الزوجي إلى المكالمات الهاتفية السرية ولجأ الزوج إلى الإتصالات الهاتفية مع بنات أوروبا وشقراوات المحطات الفضائية، بحثا عن إشباع عاطفي هاتفي سريع، وليس غريبا أن هناك خسارة مالية عائلية بآلاف الدولارات من جراء هذه الإتصالات عبر البحار التي نحذر منها لكي نحافظ على تماسك كيان الأسرة العربية
وللأسف فلقد انحسرت مجالات التعارف والتآلف في دنيا التكنولوجيا العصرية، وأصبح التعارف عبر شبكات الإنترنت، أو غرف المحادثة، أو التعارف الهاتفي عبر خطوط النقال والإتصالات التلفونية، سواء بالإتصال التلفوني العشوائي ليلا، أو بعد ترقيم الشباب للفتيات في الشوارع والأسواق وأصبحت بعض الفتيات تهوى التقاط أكبر عدد من هواة التعارف الهاتفي ومن أغرب القصص أنه قد حدثت علاقة عاطفية بدأت باردة ثم زادت سخونتها مع تكرار الإتصالات الهاتفية بالساعات ليلا حتى الصباح. وانتهت العلاقة باللقاء ثم التعارف ثم الخطوبة والزواج السريع، ومن المعروف أن من تزوج على عجل ندم على مهل وفي أسبوع شهر العسل الأول اكتشف الزوج نوتة الإتصالات الهاتفية لزوجته في حقيبتها وهاله عدد الأرقام التي تحفظها لشباب آخرين كانت تحادثهم وقد حاول الإتصال بعروسه فكانت الخطوط مشغولة، فطلبها عبر جهاز المناداة البيجر، وقام بتطليقها فورا. وللاسف فإن هناك خيانة زوجية، أو مآسي عائلية، أو اضطرابات عاطفية رئيسية، تحدث بسبب انتشار خطوط الهاتف الإلكترونية.
قرأت في أحد الصحف عن فتاة تدعى برناديت زوجة جميلة شابة، رشيقة عمرها 25 سنة كانت تعمل في إحدى الشركات الخاصة على فترتين، وكان زوجها يشكو من الفراغ العاطفي بسبب غياب زوجته عنه في العمل مساءا، فاقتنى جهاز كمبيوتر واشترك بشبكة الإنترنت للتسلية في البداية، ثم اكتشف وجود قنوات إباحية تعرض الصور والأفلام الجنسية المحرمة، فكان يدفع بكارت الفيزا ليشاهد الأفلام الأوروبية الداعرة وأحدث المجلات الإباحية، ثم ذات يوم أجرى اتصالات عن طريق غرفة التعارف وتعرف على امرأة مطلقة في الخامس والثلاثين من عمرها، وأرسلت إليه صورها ومعلوماتها وأرسل إليها صورته ومعلوماته، وتعلقا عاطفيا عن طريق البريد الإلكتروني للإتصال التليفوني، ثم طلب مقابلتها، وبدأت العلاقة المحرمة بينهما. ثم بعد فترة شعرت المرأة بالجنين يتحرك في أحشائها فاعترف لزوجته عن خياته، فطلبت منه الطلاق وهكذا شردت شبكة الإنترنت أسرة مستقرة وفرقت بين زوج وزوجته بسبب إغراء الخيال المدمر والفراغ الشيطاني الذي يتفنن الخبراء في جذب الشباب الطائش إلى جحيمه الجذاب.
أمراض الإنترنت النفسية:
الإنطواء - العزلة - النسيان - السهر - فقدان التركيز - زغللة النظر - السرحان - فقدان الشهية للأكل - والتأخر الدراسي - ليست هذه أعراض مرض الحب، ولكنها أعراض الإدمان على شبكة الإنترنت.
وهذا المرض يصيب الشباب من الجنسين، ابتداءا من سن العشرين حتى سن الثلاثين، وضحاياه ليسوا بالمئات لكن بالملايين في جميع أنحاء العالم. لماذا..؟ لأن للإنترنت سحره وجاذبيته ودوافعه السيكولوجية التي تجذب إليه الشباب.
فهو جهاز سحري يغري الشباب بالمعلومات والمعارف والإحصائيات والتكنولوجيا والأخبار والصور والأفلام بلمسة بلحظة ولكن في نفس الوقت يغري الشباب بالعلاقات العاطفية والمناظر الجنسية الإباحية ويجذبهم بالصور والأفلام والمناظر المثيرة فهو يقدم الإدمان على الموسيقى، وعروض الأزياء، وكيف تصبح مليونيراً، أو مهرباً للمخدرات، أو للأسلحة، أو صانعا للقنبلة النووية، أو زعيما لعصابة دولية، ويتسكع في شوراع شبكة الإنترنت النصابون واللصوص وعصابات الإبتزاز الدولية، سواء بسرقة أرقام بطاقات الإئتمان، أو الأسرار العائلية، أو تدمير العلاقات الزوجية السوية، ونشر فيروس الخيانة الجنسية.
النصب بالبريد - وانتهى بالإنترنت:
منذ فترة قام شابان ألمانيان بالنصب على عشرات الشباب في أوروبا بنشر صور جميلة لفتيات في عمر الزهور وأسماؤهم: كارلا، دكانتا، 17 سنة، 18 سنة، من هاويات المراسلة وقام عشرات الشباب بالمراسلة لهؤلاء الفتيات الجميلات آملا بالظفر بودهن والحصول على حبهن، وحصل هذان النصابان على عشرات الآلاف من الدولارات والماركات والجنيهات الأسترلينية والهدايا وزجاجات العطور والملابس الداخلية، ووقع عشرات الآلاف للأسف في فخ هذين النصابين مع فقدان الثروة والوقت مقابل الوهم.
وهكذا يستعمل نصابوا الإنترنت الشباب الفاشل بعرض صور فتيات جميلات ونساء مثيرات راغبات في التعارف واللقاء مقابل مئات الدولارات وأحيانا تكون هذه الفتيات الجميلات والنساء المثيرات عبارة عن رجال ماكرين ونصابين من المجرمين. كذلك تقع فتيات بريئات ضحايا للوقوع في قصص عاطفية عبر الإنترنت من هواة التشاتينغ أو التواصل عبر البريد الإلكتروني. وقد فقدت الفتيات أعز ما يملكن في لقاءات محرمة، بعدها يكون المجرم الذي جر ضحيته بالكلام المعسول والوعود الكاذبة قد هرب بعد نيل غرضه الدنيء ولذلك نحذر الفتيات من هذه العصابات قبل فوات الأوان، فاللبن المسكوب لا يعود للكوب أبداً.
قد تجلس الزوجة لساعات طويلة أمام شاشة الإنترنت تاركة أطفالها وأسرتها للخادمة، فيمرض الأطفال، أو تهدم أركان الأسرة أو كافة الأسرة وتبحث الزوجة عما يشبع نهم عاطفتها أو غريزتها بالعلاقات المحرمة بسبب غياب الزوج، أو سفره، أو هواياته، أو أصدقاءه. وتدفع الأسرة غالبا فاتورة الخيانة الإلكترونية بالانفصال أو الطلاق، فلقد غزت شاشة الإنترنت البيوت، بما توفره من فرص الخيانة الزوجية عبر المشاهدة، أو المحادثة أو الأستماع، لإشباع عاطفة محرومة والخيانة الزوجية ليست مقتصرة فقط على الخيانة الجسدية، فهناك الخيانة البصرية، بواسطة المشاهدة لمناظر الإباحية أو اللقطات المثيرة، وهناك الخيانة السمعية بواسطة المحادثة الهاتفية وهناك الخيانة العقلية عبر الخيال والكلام، والتعبير عن الشهوات باللفظ والكلمة والآهات ويحذرنا القرآن الكريم من مغبة الخيانة الجنسية في أي من صورها فيقول تعالى: "...ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا". وللأسف فلقد وفرت شبكة الإنترنت المجال للزوج والزوجة الضعيفة الإيمان للخيانة العاطفية الهاتفية، أو عبر المحادثة المراسلة لإشباع خيال مريض وقلب محروم من الإشباع الزوجي الطبيعي.
الأفلام الجنسية = خيانة زوجية + أمراض تناسلية
ولقد شاعت موجة الأفلام الإباحية وقنوات الستلايت الأوروبية، مما يشبع نهم الرجال والنساء بالمناظر المثيرة للعلاقات الجنسية والمثيرة للشهوة البهيمية، وهو نوع من الإستعمار الأوروبي الحديث بالصورة والكلمات والفكرة المحرضة للخيانة الزوجية
الآثار المدمرة للأفلام الجنسية الخلاعية
لأن هذه الأفلام مصنوعة بصورة جذابة ومغرية ومثيرة للشهوات الكامنة فإن من نتائجها المباشرة ما يلي:
1- انتشار معدلات الخيانة الزوجية، بسبب مقارنة الأزواج للنساء الشقراوات المغريات بزوجاتهم غير المثيرات.
2- انتشار معدلات الأمراض التناسلية بسبب ارتكاب الزوج للعلاقات الشهوانية المحرمة وليس غريبا زيادة معدل الإصابة بالسيلان والزهري والهربس والكلاميديا والفطريات والطفيليات.
3- زيادة شكاوي الرجال من الضعف الزوجي بسبب احتقان البروستاتا والغدد المنوية كذلك شكواهم الشائعة من سرعة القذف.
4- شكوى النساء من البرود الزوجية بسبب معاناة أزواجهن من سرعة القذف وهجرهن لفراش الزوجة بحثا عن مناظر جنسية ساخنة ليلا.
5- انتشار معدلات ممارسة العادة السرية بين الشباب والفتيات مما أدى إلى زيادة معدلات الأمراض النفسية من قلق - خوف - واحتقان البروستاتا - سرعة القذف، وإصابة الفتيات بالإلتهابات والإفرازات وفقدان العذرية، والبرودة الجنسية بعد الزواج والعقم.
6- زيادة ظاهرة الزواج بالسر والزواج العرفي بحثا عن إشباع جنسي للشهوات المسعورة بسبب الإثارة الجنسية الصناعية.
7- زيادة معدلات الطلاق والإنفصال العاطفي النفسي بسبب إحباط الأزواج والزوجات من علاقة الزواج وعدم الشعور بالرضا، بسبب مقارنتهم أنفسهم بما يحدث على الشاشة الغشاشة.
الوصفة المثالية ضد فيروس العلاقات الإلكترونية
أولا: يجب الرجوع إلى الله والفضيلة والإيمان للوقاية من غول الشهوة الجنسية المدمرة، لأن ضياع الإيمان وضعف العقيدة وراء سقوط البشر في مستنقع الشهوة الجنسية المحرمة، والصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر.
ثانيا: يجب إعادة الحرارة للعلاقة الزوجية الأسرية بإعادة خطوط الاتصال القلبية والوجدانية بين الزوج وزوجته والأب وعائلته، وعدم الانسياق في هاوية الأنانية على حساب وقت الأسرة والأبناء.
ثالثا: يجب الاستفادة من التكنولوجيا العصرية (التلفاز - النقال - الكومبيوتر - الإنترنت) بالحصول على الأخبار والمعلومات المفيدة، لا لاستغلاله في الحصول على الشهوة الرخيصة.
رابعا: هذه الوسائل التكنولوجية لها جانبان مثلها مثل أي شيء في العالم، جانب خير وجانب شرير لهذا يلزم الاستفادة من الأول وتجنب الثاني، ويلزم عدم الاستمتاع إلى كلام الصحبة الفاسدة التي تروج للمواقع الإباحية والأفلام الخلاعية، المواقع الجنسية - فالصاحب إما للفضيلة وإما للرذيلة.
خامسا: يجب تخصيص وقت للأسرة، ووقت للزوجة للحوار ووقت للأبناء من الزوج والزوجة، وعدم الإفراط في الحديث الهاتفي، أو المشاهدة للأفلام، أو الجلوس أمام شبكة الإنترنت بالساعات ليلا.
سادسا: يجب على الفتيات الحذر من الملام المعسول عير الهاتف والإنترنت، ويجب على الفتاة ألا تصدق أن الشاب الذي تراسله أو تحادثه سوف يتزوجها، لأن الشباب يبحث عن تسلية وتضيع الوقت والحصول على أقصى متعة بأقل الخسائر.
سابعا: يجب على أولياء الأمر مراقبة أبنائهم، وعدم تركهم للجلوس أمام هذا الغول المدمر وحدهم أعني (التلفاز - الإنترنت - النقال) ليلا.







التوقيع


يعجبني الصدق في القول والإخلاص في العمل وأن تقوم المحبة بين الناس مقام القانون
آخر تعديل المحامي ناهل المصري يوم 17-02-2011 في 11:38 AM.
رد مع اقتباس
قديم 19-09-2011, 11:15 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أسامة عبد الواحد
عضو جديد مشارك
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


أسامة عبد الواحد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العلاقات الاجتماعية والأسرية وأدوات التكنولوجيا العصرية

اقتباس :
[gdwl]((هذه الوسائل التكنولوجية لها جانبان مثلها مثل أي شيء في العالم، جانب خير وجانب شرير لهذا يلزم الاستفادة من الأول وتجنب الثاني))[/gdwl]

أستاذ ناهل:
هذا بالضبط حال أغلب الوسائل الحديثة التي أصبح العالم الآن بزخر بها....
و هي , في شكل من الأشكال, إمتحان من الله لعزيمة و إرادة مستعملها.
فهي نعمة إن أحسن استعمالها .... و نقمة إن أساء ذلك.....
و يبقى ميزان الحسنات و السيئات يوم القيامة هو الفيصل في ذلك.







رد مع اقتباس
قديم 19-09-2011, 06:05 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
المحامي محمد سامر حلو
عضو مساهم نشيط
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


المحامي محمد سامر حلو غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العلاقات الاجتماعية والأسرية وأدوات التكنولوجيا العصرية

الأستاذ ناهل


أذكر اقتباساً للكاتبة أحلام مستغانمي تقول فيه:

ماعاد تعريف الحب اليوم إثنان ينظران بالإتجاه نفسه ، بل إثنان ينظران إلى الجهاز نفسه
ولا صارت فرحتنا في أن نلتقي من نحب .. بل في تلقي رسالة هاتفية منه !
ماتت الأحاسيس العاطفية الكبيرة بسبب تلك الأفراح التكنولوجية الصغيرة التي تأتي وتختفي بـ زر منذ سلمنا مصيرنا العاطفي للآلات !"











التوقيع

إلى كل من يقتنع بفكرة، فيدعو إليها ويعمل على تحقيقها،
لا يقصد بها إلا وجه الله ومنفعة الناس في كل زمان ومكان
أهدي هذي المكتبة



المكتبة القانونية الشاملة
رد مع اقتباس
قديم 20-09-2011, 10:03 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
شفيقة
إحصائية العضو






آخر مواضيعي



افتراضي رد: العلاقات الاجتماعية والأسرية وأدوات التكنولوجيا العصرية

يسعد اوقاتكم

الحقيقة كل شي تغير هالايام مافي شي ضل على حالو

يعني بدون وجود كمبيوتر او تلفزيون بتحس انو الابن بيحب يستقل ويبقى يفكر لوحدو والبنت كمان كيف مع وجود التقنيات لحديثة واختلاف راي كل شخص عن التاني
يعني اذا في 3 مسلسلات باليوم عالاقل وكل واحد بالبيت بيحب مسلسل اكيد كل واحد رح يكون بغرفة
وغير انو بالبيت صار لكل واحد خصوصية يعني موبايل ولاب توب وحتى بكل غرفة تلفزيون وجهاز ستلايت

وغيرو وغيرو--------- يعني اكيد ما رح تنجمع العائلة مع بعضها







رد مع اقتباس
قديم 22-09-2011, 03:49 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
معن عبد الله
عضو جديد مشارك
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


معن عبد الله غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العلاقات الاجتماعية والأسرية وأدوات التكنولوجيا العصرية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحامي ناهل المصري مشاهدة المشاركة
   الوصفة المثالية ضد فيروس العلاقات الإلكترونية
أولا: يجب الرجوع إلى الله والفضيلة والإيمان للوقاية من غول الشهوة الجنسية المدمرة، لأن ضياع الإيمان وضعف العقيدة وراء سقوط البشر في مستنقع الشهوة الجنسية المحرمة، والصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر.
ثانيا: يجب إعادة الحرارة للعلاقة الزوجية الأسرية بإعادة خطوط الاتصال القلبية والوجدانية بين الزوج وزوجته والأب وعائلته، وعدم الانسياق في هاوية الأنانية على حساب وقت الأسرة والأبناء.
ثالثا: يجب الاستفادة من التكنولوجيا العصرية (التلفاز - النقال - الكومبيوتر - الإنترنت) بالحصول على الأخبار والمعلومات المفيدة، لا لاستغلاله في الحصول على الشهوة الرخيصة.
رابعا: هذه الوسائل التكنولوجية لها جانبان مثلها مثل أي شيء في العالم، جانب خير وجانب شرير لهذا يلزم الاستفادة من الأول وتجنب الثاني، ويلزم عدم الاستمتاع إلى كلام الصحبة الفاسدة التي تروج للمواقع الإباحية والأفلام الخلاعية، المواقع الجنسية - فالصاحب إما للفضيلة وإما للرذيلة.
خامسا: يجب تخصيص وقت للأسرة، ووقت للزوجة للحوار ووقت للأبناء من الزوج والزوجة، وعدم الإفراط في الحديث الهاتفي، أو المشاهدة للأفلام، أو الجلوس أمام شبكة الإنترنت بالساعات ليلا.
سادسا: يجب على الفتيات الحذر من الملام المعسول عير الهاتف والإنترنت، ويجب على الفتاة ألا تصدق أن الشاب الذي تراسله أو تحادثه سوف يتزوجها، لأن الشباب يبحث عن تسلية وتضيع الوقت والحصول على أقصى متعة بأقل الخسائر.
سابعا: يجب على أولياء الأمر مراقبة أبنائهم، وعدم تركهم للجلوس أمام هذا الغول المدمر وحدهم أعني (التلفاز - الإنترنت - النقال) ليلا.

شكرا استاذ ناهل على طرح الفكرة الآنية المستحدثة في عصر التكنولوجيا والاتصالات وماينتج عنها من آثار ايجابية أُحسن استخدامها وأخرى سلبية أُسيء استخدامها . والحل الأمثل هو ماذكرته آنفاً مشكوراً عليه .
تحياتي






رد مع اقتباس
قديم 24-09-2011, 01:42 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
المحامية عفاف الرشيد
عضو مساهم نشيط
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


المحامية عفاف الرشيد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العلاقات الاجتماعية والأسرية وأدوات التكنولوجيا العصرية

تدخلت التقنية الألكتونية في حياتنا ودخلت بيتنا بدون استئذان و، ولما دخلت خرج دفء الأسرة من النافذة

لذا تجنبوا التعلق بالأنترنت وسخروه لخدمة مصالحكم وعملكم فقط كي لا تعيشوا العزلة عن أنفسكم وأسركم

ولننصح أبناءنا ونرشدهم كي لا يسرقهم الأنترنت منا ويجلب لهم بدلاَ منا أسراَ وهمية

ليتكم تكثرون من الحوار في هذا الموضوع لأنه معاناتنا العصرية







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قانون التأمينات الاجتماعية المحامي أحمد صالح الحسن موسوعة التشريع السوري 0 24-06-2006 01:54 AM
وجهة القانون الدولي في إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الدول المحامي ناهل المصري أبحاث في القانون الدولي 0 21-05-2005 07:56 PM
قانون العمل السوري رقم 91 لعام 1959 المحامي محمد فواز درويش موسوعة التشريع السوري 0 14-12-2004 10:31 AM
قانون العمل في القطاع الاهلي الكويتي رقم 38 لسنة 1964 المحامي محمد فواز درويش قوانين دولة الكويت 0 14-12-2004 10:22 AM
قانون العمل في القطاع الاهلي البحريني رقم 23 لسنة 1976 المحامي محمد فواز درويش قوانين مملكة البحرين 0 10-12-2004 04:07 AM


الساعة الآن 05:02 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Nahel
يسمح بالاقتباس مع ذكر المصدر>>>جميع المواضيع والردود والتعليقات تعبر عن رأي كاتيبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى أو الموقع