إلا في سوريا فالسنهوري على ما يبدو لم يعد ينال الاحترام اللائق هو وأفكاره التي لم تعد تروق لبعض القضاة بحجة أنهم لم يقتنعوا بها دون أي مؤيد لهم في القانون علماً أن موضوع الدعوى هو مدني بانتظار ابداعاتهم فيما يتعلق بقواعد قانونية جديدة نابعة من أهوائهم ومصالحهم الشخصية تكون مرجعاً لكل فاسد