أتمنى أن يعود الفكر الاصلاحي لا أن يكون أصبح ورائهم كما تفضل الأستاذ يوسف
فمن خلال الحلول الأمنية و التشبيحية أصبحنا أمام ما يلي :
كنا أمام اصلاح سياسي فبتنا أمام ضرورة اصلاح المآذن المهدمه و المساجد التي عبثوا فيها
كنا أمام محاربة الفاسدين و أصبحنا أمام ضرورة محاربة المشبحين
كنا امام تأهيل المواطنين للديموقراطية فبتنا بحاجه الى تأهيل الشبيحة للعيش بين البشر
هل من مجيب
هل هنالك من يريد انقاذ سوريا بحق و نحن نرى مثقفيها تعتقل و لاسيما المحامين
أشد على يدك أستاذ ناهل فنحن في مركب واحد في هذا الوطن