والله ثم والله لقد رأيت الصدق والعفوية والصراحة والشفافية بين سطور هذا المقال
شعرت بالشاهمة والفخر والإعتزاز وانا أتمعن به وبكلماته الرائعة
أدركت سمو رسالة المحاماة وعلو شأن المحامين
إنني أتبنى ما جاء فيه
ولا أقول ختاما
إلا
الله ينصر الحق ويزهق الباطل
ولا بد يوما أن تنكشف الحقيقة
هذه سنة الله في هذا الكون
لا مبدل لها
سبحانه إنه على كل شيء قدير