إنه صلاح الدنيا والدين محرر القدس وداحر الصليبين
وصلاح البلاد بصلاح العباد وصلاح الراعي بطاعة رب العباد
ومشكلتنا مع أنفسنا ،فالخاصة والعامة كما قال الخليفة الأول أطيعوني ما أطعت الله ورسوله وإن عصيت فقموني
وصلاح البطانة من صلاح قائدها أما وعي الشعوب فمن تجاربها أو بفضل علمائها العاملين عندما يحددون لها طريقها وعندها لن يقف أحد في طريقها