والله الكلام غير مبالغ فيه ابدا وكم سمعنا قصصا لمجرد ان محامية تقف مع محامي او تتبادل الحديث معه ولكم احزنني ان مجتمع صانعوا العدالة توجد به تلك التصرفات او حتى الحديث الممتلئ بالغيبة عن فلانة وفلان فما بالكم بما تعرضه الاستاذة ديما
ولكن اقول للجميع ان ما يرضاه اي شخص لنفسه او لاخته او لزوجه او...... يجب عليه ان يرضاه للاخرين والعكس صحيح
ولاننسى ما علمنا اياه رسول المحبة والانسانية قدوة البشرية محمد عليه الصلاوة والسلام بحديثه النبوي الشريف (( لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه ))
المشكلة استاذة اننا نسينا الكتالوك الرباني للبشر فمن صنعهم اعلم بهم نسينا تعاليم القران والسنة النبوية الشريفة بصون اعراض الناس فطالنا للاسف الاعرض بالافعال او باللسان
علما اننا سرعان ما نجري وراء كتالوك من صنع البشر لمعرفة كيفية تشغيل الالة
ولاننسى قول نبي الرحمة (( اوصيكم بالنساء خيرا ))
اللهم يامطهر القلوب طهر قلوبنا من الخبث واصلح شبابنا ذكورا واناثا