يكسب القانون احترامه من احترام الحاكم له ونزوله تحته فيقلده الناس
ولكي تنهض سورية أنقل قصة من د / الذهبي رحمه الله من حلب
بينما كان الموكب الرئاسي لهتلر يمر في شارع رئيسي أوقفه شرطي المرور فاستدعاه هتلر وأعطاه 100 ألف مارك ورقاه وهكذا فتحت ألمانيا العالم !
( وإن كنت أرى أنه لا يصلح كقانون يحترم ويقدس سوى القرآن )
ولكن من باب العمش أحسن من العمى فنحن نرضى بأي قانون محترم يطبقه الحاكم على نفسه ويحترمه ,,